تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[06 - 04 - 2009, 08:07 م]ـ

اعراب

رأين الغواني الشيب لاح بعارضي ... فأعرضن عني بالخدود النواضر

رأين: رأي: فعل ماض مبني على السكون والنون ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل

الغواني: بدل مرفوع من الفاعل نون النسوة (لغة أكلوني البراغيث)

الشيب: مفعول به منصوب و علامه نصبه الفتحه لاح: فعل ماض مبني عل الفتح

و الفاعل ضمير مستتر تقديره هو عائد علي الشيب

بعارضي: الباء حرف جر و عارضي: اسم مجرور بالباء و علامه جرة الكسره

فأعرضن: الفاء تعليليه و اعرضن: فعل ماض مبني علي السكون و النون ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل

عني: جار و مجرور

بالخدود: جار ومجرور

النواضر نعت مجرور و علامه جرة الكسره

و هنا الشاهد رأين الغواني يمكن ان تعرب كما قلت او تعرب النون ضمير في محل رفع فاعل و الغواني بدل

هلا أتيت بمصدر إعرابك السابق فلعمري إني جاهل به ...

ـ[رحمة]ــــــــ[06 - 04 - 2009, 08:21 م]ـ

حقيقه انا اخذت في الجامعه انه يمكن ان يكون الاعرابين في لغه اكلوني البراغيث لذلك جربت هذا الاعراب و لكن الاعراب السابق مجهود شخصي و اسفه للخطأ و لكن منكم نستفيد

انا تعمدت اعرب بنفسي حتي تصححوا لي و استطيع الاستفاده حقا

و جزاكم الله خيرا

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[06 - 04 - 2009, 08:49 م]ـ

لا عليك أخيتي ..

ـ[رحمة]ــــــــ[06 - 04 - 2009, 08:54 م]ـ

اعربي راين الغواني اولا ... فـ هي شبيهة بـ (يلوموني)

و اما عن ..

وما راعني الا يسير بشرطه ... و عهدي به فينا يفش بكير

على أن تعتبري الشطر الأول من البيت استثناء مفرغ. و إلا حرف يفيد الحصر

و تعربي (يسيرُ) حسب موقعا في الجملة قبل دخول إلا عليها. و على اعتبار أنها اسم و ليست فعل فهي (من اليُسْر) ربما،

و تقدير البيت ربما

ما راعني إلا أمر يسير (أي أمر سهل)

و هذا ما ساغ عندي من المعنى

و لو جئت بالبيت مرسوما بالشكل ربما يختلف المعني

لقد اعربت البيت الاول و الاستاذ بحر الرمل صححه

جزاه الله خيرا

و لكن صراحه لم استطع ان اتمكن من اعراب البيت الثاني حيرني كثيييييييييرا ;)

ياريت احصل علي اعرابه

و شكرا

ـ[العاشر]ــــــــ[06 - 04 - 2009, 08:59 م]ـ

في البدايه جزاكم الله خيرا

و لي بعض الاسئله

اولا: لماذا قلت في كلهم الهاء و الميم دلاله للجمع و لم تقل ضمير الجمع هم مضاف اليه؟

ثانيا: هل يجوز ايضا ان تعرب في القول الثاني للنحاه ان تعرب مبتدأ مؤخر او بدل؟

كلهم: كل: مضاف و الهاء مضاف إليه لأنه اسم أما الميم علامة للجمع و هو حرف حرف حرف.

و أريد ان أقول شيئا هنا

أنت جيدة، لكن ينقصك التخيل و الاحساس اللغوي

لا تركني إلى القواعد كثيرا فهي لتقريب المعنى فقط و إنما الركون على الاحساس و التخيل، و هي مش كيمياء هي لغة.

أما السؤال الثاني فـ اعطيني مثال عن كيق يكون مبتدأ

ـ[وليد شاويش]ــــــــ[06 - 04 - 2009, 09:05 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

بالنسبة لإعراب ضاق ذرعا لا ينبغي أن تعرب حالا، ذلك لأن الحال يبين هيئة وقوع الفعل، وذرعا لا تبين هيئة وهي جامدة ولا يصلح تأويلها بمشتق، لأن الحال في معنى اسم الفاعل في توضيح صاحبه، وذرعا ليست مشتقة، ولا تقبل التأويل، والذرع في الأصل هو المقدار من المسافة، ثم استخدم هنا للتعبير به عن القلب في ضيقه، وبالتالي فإن ذرعا هو إزالة إبهام، وهو أنه ضاق بهم قلبا لا بيتا مثلا، ولا يمكن قبول إعرابها حالا إلا إذا أولها المعرب بمشتق ولا أظنه يقدر على ذلك فضلا عن أن ذرعا لا تبين هيئة حصول الفعل

مع التحية لمحبي العربية

ـ[رحمة]ــــــــ[06 - 04 - 2009, 09:06 م]ـ

كلهم: كل: مضاف و الهاء مضاف إليه لأنه اسم أما الميم علامة للجمع و هو حرف حرف حرف.

و أريد ان أقول شيئا هنا

أنت جيدة، لكن ينقصك التخيل و الاحساس اللغوي

لا تركني إلى القواعد كثيرا فهي لتقريب المعنى فقط و إنما الركون على الاحساس و التخيل، و هي مش كيمياء هي لغة.

أما السؤال الثاني فـ اعطيني مثال عن كيق يكون مبتدأ

سأحاول ان اكون كذلك باذن الله

بالنسبه للمثال اخذنا في الجامعه انه مثلا في البيت

يلومونني في اشتراء النخيل اهلي فكلهم يعزل

و ايضا في

رأين الغواني الشيب لاح بعارضي فاعرضن عني بالخدود النواضر

يمكننا ان نعتبر الضمير هو الفاعل و ان الاسم الظاهر بعده سواء (اهلي ,الغواني) يعرب بدل او مبتدأ مؤخر يجوز الوجهان يعني

بس انا غير مقتنعه بمبتدأ مؤخر لذلك اسأل لكي افهم هذا الاشكال

ـ[وليد شاويش]ــــــــ[06 - 04 - 2009, 09:13 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

لدي سؤال في الإعراب مفاده أن الفعل الماضي مبني على الفتح في الأصل، وقد يبنى على الضم مثل كتبوا، وقد يبنى على السكون مثل كتبنا، ولكن في إعراب المضارع الذي هو معرب نقول يكتبن، وليسجنن بالبناء على السكون والفتح، بناء على أن الفعل المضارع معرب وأيضا هو مبني في الحالتين الانفتين، السؤال هو ما المانع أن نعرب الماضي دائما بالبناء على الفتح وفي حالة غير الفتح نقول منع من ظهورها التعذر وكذلك في المضارع، فإذا كان البناء علته مشابهة الحرف والحرف مبني على نسق واحد فلماذا اختلف الفعل، فبني على عدة حركات أليس يفيد المعنى بصورته، فلماذا نقول تارة يبنى على الفتح وتارة على الضم، وتارة على السكون، وهكذا يقال في المضارع، لا أظن أن تعدد حالات البناء من الفتح والضم والسكون تنسجم مع مبدأ البناء نفسه، وهو مشابهة الحرف، أرجو التعليق.

سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير