ـ[السلفي1]ــــــــ[09 - 06 - 2009, 04:50 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذ سلفي: بارك الله فيك
أظنه يقصد بالعرض هنا الشرف وهذا ما جعلني أشك في كونها تحمل مدلولاً زمنياً
شكراً لكم
قلتُ: وهل يمنع ما ذكرتِ من كون بعد للظرفية؟!
أما بالنسبة ل: إياك والإهمال
وقلت: بأنها مفعول به لفعل محذوف وهي معطوف منصوب في نفس الوقت
أرجو الإفادة بارك الله فيك
قلتُ: هذا ما قصدتُه - بارك الله فيك -؟
وأزيدكِ: هل تصلح الواو للمعية؟
والله الموفق.
ـ[عين الضاد]ــــــــ[09 - 06 - 2009, 05:01 م]ـ
بسم الله.
قلتُ ,وبالله تعالى التوفيق والسداد:
أحسنتِ أختي الكريمة ,وأحسن الله تعالى إليك.
ومن أين لكِ الجزم والقصر لكون قول الشاعر خرج جواب سؤال؟
إن أثبتي ذلك فنعم ,وهيهات! فما ذكرتِ هو احتمال لا يَعْدُوه.
والله الموفق.
حييت من أستاذ متواضع، وثق أستاذي أني لست أقف عند رأيي، ولكن لعلي أثبت ذلك في أن العادة جرت بأنه إذا سئل الشخص: كيف أنت؟ فقال: عليل، أن يسأل ثانياً فيقال: ما سبب علتك، أو ما علتك؟ فكان الجواب سهر طويل وحزن دائم.
ألا يمكن أن يكون هذا إثباتا لا احتمالا؟ وفقك الله وبارك فيك وزادك علما وفضلا.
ـ[السلفي1]ــــــــ[09 - 06 - 2009, 05:19 م]ـ
حييت من أستاذ متواضع، وثق أستاذي أني لست أقف عند رأيي، ولكن لعلي أثبت ذلك في أن العادة جرت بأنه إذا سئل الشخص: كيف أنت؟ فقال: عليل، أن يسأل ثانياً فيقال: ما سبب علتك، أو ما علتك؟ فكان الجواب سهر طويل وحزن دائم.
ألا يمكن أن يكون هذا إثباتا لا احتمالا؟ وفقك الله وبارك فيك وزادك علما وفضلا.
بسم الله.
قلتُ ,وبالله تعالى التوفيق والسداد:
وحييتِ من أختٍ وأستاذةٍ أدوبةٍ , وبارك فيك ربك عز وجل.
أختي العزيزة.
أئمة أهل العلم لما تكلموا عن درجات العلم قالوا:
الشك و الظن واليقين هذه المراتب الرئيسة , ومنهم من فرع عنها غيرها ,
ولكن أقتصر عليها للتبسيط والتسهيل وبيان المراد ,
الشك: ما استوى فيه الطرفان (بقدر ما نقول هذا الشيء وقع نقول لم يقع)
الظن: ترجح أحد الطرفين على الأخر مع قيامه (يزيد عندنا القول - مثلاً-
أن كذا وقع لوجود قرينة وفي نفس الوقت عندنا احتمال أنه لم يقع , فتكون
نسبة الوقوع أكثر من 50 % والذي زادها عن 50% وجود قرينة)
الجزم واليقين: هو الحكم بأحد الطرفين مع انتقاء النقيض (الطرف الثاني)
نقول وقع كذا 100% وعدم الوقوع منتفي لا احتمال لوجوده.
فما ذكرتِ أيتها الأدوبة أعلى درجات الظن لا الجزم واليقين لقرينة العادة لو
اعتبرناها.
والله الموفق.
ـ[عين الضاد]ــــــــ[09 - 06 - 2009, 07:17 م]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
الإخوة الفصحاء:
ماذا عن إعراب مثلما في العبارة: مثلما تكونون يولى عليكم
هل مثل هنا حرف جر وما زائدة؟
لا اراها حرفا بل هي اسم و" ما " زائدة "
وهل أتعامل مع قلما كما طالما؟
نعم عزيزتي
وماذا عن ربما في العبارة: ربما أتمكن من تحقيق ما أطمح إليه:
هل رب هنا حرف جر وما زائدة؟
نعم ولكنها كفت بسبب اتصالها بـ " ما " الزائدة عن عملها وهو الجر ووعن اختصاصها وهو الدخول على الأسماء، لذا ترين أن ما بعدها جاء فعلا " أتمكن "
مع أنني أرى أن المثال هنا شاذ حيث دخلت رب على المضارع الصريح " أتمكن " ونحن نعلم أن دخولها على المضارع الصريح إذا لم يكن معناه محقق الوقوع نادر لايقاس عليه.
ومن المعروف أن إنما تأتي كافة ومكفوفة فهل عند إعرابها أقول؟
إنما: إن حرف ناسخ يفيد التوكيد وما زائدة أم إنما مع بعضها كافة ومكفوفة
لو كان كلاهما صحيح ما الأفضل؟
يجوز لك الوجهان، فلك أن تعربي:
1ـ إنما: كافة ومكفوفة عن العمل.
2ـ إنما: حرف ناسخ مشبه بالفعل مبني على الفتح لامحل له من الإعراب.
وما: كافة عن العمل حرف مبني على السكون لامحل له من الإعراب.
وفي رأيي كلا الإعرابين صحيح إلا أن الثاني أكثر تفصيلا. [/ quote]
وأكمل إعراب الجملة كما هو في العبارة:
إنما تطمح إليه ليس أمراً سهلاً
أرى أن " ما " في هذه الجملة " اسم موصول " حيث المعنى يحتم ذلك، وعليه سأعربها:
إن: حرف ناسخ مشبه بالفعل مبني على الفتح لامحل له من الإعراب.
¥