ـ[أبو سهيل]ــــــــ[25 - 11 - 2008, 05:06 ص]ـ
وأصل التحريك لالتقاء الساكنين الكسر من بين سائر الحركات وإنما خص به لأن ما يحرك لالتقاء الساكنين فحركته للبناء دون الإعراب ألا ترى أنك تجد في الكلام قبيلين يعربان ولا جر فيمها أحدهما الفعل المضارع والثاني باب مالا ينصرف فلما كانت الكسرة أقل الحركات تصرفا في الإعراب كانت أبعدها منه وإذا كانت أبعدها من الأعراب كانت أقربها إلى البناء فلما احتاجوا إلى إزالة التقاء الساكنين آثروا ما هو أذهب في مناسبة البناء.
شرح أدب الكاتب للجواليقي
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[25 - 11 - 2008, 12:41 م]ـ
هذا صعب على من لم يعتد على ذلك ولم يدرب لسانه على ذلك، وهذا أيضا من المآخذ التي تؤخذ على بعض العرب عند التكلم باللغة الإنجليزية، مما يجعل كلامهم مضحكا عند أصحاب تلك اللغة.
ولا داعي للتحدي يا أخي فأنا ولله الحمد أنطقها بيسر بدون قلقلة ولا تحريك، وليس المجال مجال تحد، بل هو أيسط من ذلك بكثير. ارجع إلى أقرب من تعرف ممن يحسن الإنجليزية واسمع منه نطق الكلمة
مقياسي في التحدي هو لساني بعد أن حاولت مرارا نطقها
شكرا الله لك طيب خلقك
وأثابك على تصحيح زلتي
ـ[أم عائشة]ــــــــ[26 - 11 - 2008, 02:10 م]ـ
هذا قولي لكنني توقفت عند جملة (اكتب الدرس) فهاهنا انتقال من الرفع (حركة التاء) إلى الكسر (حركة الساكن الأول -حرف الباء) وقد ألهمتني الاحتجاج بأن الرفع قد يوهم إرادة الجمع
الشيء العجيب أن الكسرة مناسبة صوتيا هنا
الأستاذ الفاضل
يظهر لي والله أعلم أن الأمر ليس له علاقة بالإيهام
لأن الإيهام يكون من الكسر أيضا حيث أنه قد يوهم الياء المؤنثة المخاطبة = اكتبي الدرس
ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[03 - 07 - 2010, 04:12 م]ـ
الساكنان لا يلتقيان
لا يلتقي ساكنان في اللغة العربية إلا مع السكون العارض عند الوقف
مثل: الأدب نوعان: شعرٌ ونثرٌ. (نَثْرْ)
ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[03 - 07 - 2010, 05:54 م]ـ
لا يلتقي ساكنان في اللغة العربية إلا مع السكون العارض عند الوقف
مثل: الأدب نوعان: شعرٌ ونثرٌ. (نَثْرْ)
يغتفر التقاء الساكنين في مواضع:
* إذا كان الساكن الأول حرف لين والثاني مدغما في مثله.
* في السرد نحو: لام سين ميم جيم، ثنتان ثلاث
* في الوقف كما تفضل أخونا زاهر.
* في مواضع لا يقاس عليها وجاءت بها الرواية الصحيحة، كما في قراءة نافع وأبي عمرو (يخْصِّمون) بتسكين الخاء وتشديد الصاد، ووجهها أبو علي الفارسي على أن تاء يختصمون سكنت بدون نقل حركتها ثم أدغمت في الصاد.
والله أعلم
ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[04 - 07 - 2010, 03:26 م]ـ
يغتفر التقاء الساكنين في مواضع:
* إذا كان الساكن الأول حرف لين والثاني مدغما في مثله.
* في السرد نحو: لام سين ميم جيم، ثنتان ثلاث
* في الوقف كما تفضل أخونا زاهر.
* في مواضع لا يقاس عليها وجاءت بها الرواية الصحيحة، كما في قراءة نافع وأبي عمرو (يخْصِّمون) بتسكين الخاء وتشديد الصاد، ووجهها أبو علي الفارسي على أن تاء يختصمون سكنت بدون نقل حركتها ثم أدغمت في الصاد.
والله أعلم
* إذا كان الساكن الأول حرف لين والثاني مدغما في مثله.
أرجو أن تتفضل علينا بذكر مثال على النقطة السابقة ولك جزيل الشكر.
* في السرد نحو: لام سين ميم جيم، ثنتان ثلاث
اسمح لي أستاذنا الفاضل بأن أختلف معك في هذه النقطه حيث لا أرى فيها التقاء ساكنين لأن الألف ليست حرفا وإنما هي حركة كما أن الياء المذكورة في الأمثلة حركة وليست حرف لين
وما الألف إلا مطل للفتحة وهي بذلك فتحة طويلة وهذا ينطبق على الواو والياء المديتين (الواو مطل للضمة والياء مطل للكسرة).
ولك شكري وتقديري
ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[04 - 07 - 2010, 07:08 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أرجو أن تتفضل علينا بذكر مثال على النقطة السابقة ولك جزيل الشكر.
تصغير خاصة على خويصَّة تلتقي فيه الياء الساكنة المسبوقة بفتح مع الصاد الساكنة المدغمة في أختها. ومثلها تصغير أصم على أصيم بتشديد الميم ... ونحو ذلك.
قرأ ابن كثير وهو من السبعة هاتين بتشديد النون في القصص، واللذين بتشديد النون أيضا في السجدة.
أرجو أن تتفضل علينا بذكر مثال على النقطة السابقة ولك جزيل الشكر.
¥