حمد: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف.
الهاء: ضمير مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه.
وشبه الجملة متعلق بفعل محذوف، والتقدير: وأثني عليه بحمده.
فيكون (سبحان الله) جملة المقول (وبحمده) جملة أخرى معطوفة عليها في محل نصب، وقيل حال، ولا بأس به عندي.
في: حرف جر مبني على السكون، لا محل له من الإعراب.
يوم: اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة الظاهرة، "ونون لأنه نكرة، وأظن أن التنكير موضع فائدة عظيمة، فليتأمل"
شبه الجملة: متعلق بالفعل قال.
مائة: نائب عن المفعول المطلق، منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
مرة: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
حط: فعل ماض مبني على الفتح، مبني لما لم يسم فاعله، في محل جزم فعل جواب الشرط.
التاء: تاء التأنيث، حرف مبني على السكون، لا محل له من الإعراب.
خطايا: نائب فاعل، مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة فوق الألف للتعذر، وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم، في محل جر مضاف إليه.
(حطت خطاياه) الجملة: جواب الشرط، لا محل لها من الإعراب.
الواو: اعتراضية، حرف مبني على الفتح، لا محل له من الإعراب.
إن: حرف شرط مبني على السكون، لا محل له من الإعراب.
كانت: فعل ماض، ناقص، ناسخ، مبني على الفتح، في محل جزم فعل الشرط،
التاء: تاء التأنيث، حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
اسم كان: ضمير مستتر جوازا تقديره هي، يعود على الخطايا.
مثل: خبر كان منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
زبد: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف.
البحر: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
وجواب الشرط محذوف جوازا، لدلالة ما قبله عليه، والتقدير: وإن كانت مثل زبد البحر حطت.
الجملة: (وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ) جملة اعتراضية لا محل لها من الإعراب.
هذا، والله أعلم.
الإعراب بحاجة إلى إقراركم معلمي الفضلاء ...
والله الموفق.
بالنسبة للواو الأخيرة التي أعربتها اعتراضية
ألا يمكن إعرابها استئنافية و ما بعدها جملة مستأنفة جديدة؟
ـ[صهيب بكر]ــــــــ[17 - 12 - 2010, 10:22 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
أختي الحبيبة: * نبض الأمل *
أهلا وسهلا بكِ، عودا حميدا، سعيدة جدا بتواجدك على الصفحة، حيّاكِ الله وبيّاك ِ، لقد نورّت النافذة، وجزيتِ الجنة على ثنائكِ العطر والذي لا نستحقه، هذا فقط من طيب أصلك ومعدنكِ الكريم.
*محاولة للإعراب *:
أكلتُ: فعل ماض ٍ مبني على الضم لاتصاله بتا الفاعل، وتا الفاعل: ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
تفاحا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
موزا: بدل غلط منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
والله أعلم بالصواب، وأنتظر تصويبك
أسأل الله أن ينير دربك بالخير، وأن يسعدكِ في الدنيا والآخرة، وأن يرفع الله قدرك: اللهم آمين
ودمتِ موفقة ومسددة.
الفعل أكلت هو مبني على السكون لا على الضم لاتصاله بتاء الرفع المتحركة
وتفاحاً وموزاً علامة النصب تنوين الفتح الظاهر لا الفتحة
وأشكرك حفيدة سيبويه على هذا الإعراب الطيب
واقبلي فائق التحايا
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[18 - 12 - 2010, 09:37 م]ـ
الفعل أكلت هو مبني على السكون لا على الضم لاتصاله بتاء الرفع المتحركة
وتفاحاً وموزاً علامة النصب تنوين الفتح الظاهر لا الفتحة
وأشكرك حفيدة سيبويه على هذا الإعراب الطيب
واقبلي فائق التحايا
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
الأستاذ الفاضل: صهيب بكر
جزاك الله الجنة على التصويب، بالفعل هي مبنية على السكون وكنتُ أحسبُ أني كتبتها كذلك، وتفاحا وموزا، وبارك الله فيك دائما نعربها في الفصيح هكذا منصوب وعلامة نصبه الفتحة، ما وجدتُ أحدا قال لي: بأنها خطأ وإذا لديكم معلومات حول ذلك فأرجو إفادتنا.
وبارك الله في علمكم، وأثابكم الله خيرا، ونفع بكم الأمة الإسلامية.
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[18 - 12 - 2010, 09:46 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
الأستاذ الفاضل: عبود
جزاك الله خيرا على المتابعة و بارك الله فيكم وأحسن الله إليكم.
والأستاذ الفاضل: متيم العربية
جزاك الله خيرا على التفاعل المبارك، بارك الله فيك، وأحسن الله إليكم
والله الموفق
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[18 - 12 - 2010, 09:59 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
* تدريب / إعراب جملة *؟
الصيفَ ضيعتِ اللبن َ مثل ٌ قديم
والله الموفق
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
*هكذا يكون الإعراب *
الصيفَ ضيعتِ اللبن: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الحكاية.
مثل ٌ: خبر المبتدإ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
قديم: نعت لـ " مثل " مرفوع مثله وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
أختي الحبيبة والمتألقة: *عبق*: لقد وضعته لكِ؛ لأنكِ سألتِ عنه في تلك النافذة ..
والله أعلم بالصواب.
¥