ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[29 - 05 - 2009, 10:57 م]ـ
سبحان الله .. ماشاء الله ولا قوة إلا بالله ..
الله أعلم إذا ما الذي سوف يلحق بطول البشرية في الأزمنة المقبلة ,, كأننا معشر الإنسان سنتحول إلى أقزام ... بورك فيك أخي الكريم ... وصلى الله وسلم على أبينا آدم وعلى نبينا محمد ...
ما سيكون عليه البشرية في المقبل هو ما سيكون عليه يأجوج ومأجوج!
أسأل الله ألا نصل ذاك الزمن.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[29 - 05 - 2009, 10:59 م]ـ
ماشاء الله إنجاز عظيم ..
علَّ تعبهم لايضيع هدرا .. ويكون لهم نصيب من موسوعة جينس .. حتى وإن كان في هوامشها ..
جزاكم الله خيراً أخي الكريم ..
مرحبا وسهلا بأنوار
بصراحة أتمنى أن يلتفتوا لهم، فهو بحد ذاته تجسيد لأحاديث كنا نسمعها دون التفكر فيها.
وجزاك الله خيرا
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[29 - 05 - 2009, 11:12 م]ـ
سبحان الخالق العظيم
مرحبا بك أختي الكريمة سما
نعم سبحانك ربي سبحانك ربي
سبحان الله الذي أتقن كل شئ خلقه
سبحان من جعل ماء الأذن مرا:
في غاية المرارة, لكي يقتل الحشرات والأجزاء الصغيرة التي تدخل الأذن.
وسبحان من جعل ماء العين مالحاً:
ليحفظها لأن شحمتها قابله لتلقي ما هو طائر في الجو فكانت ملاحتها صيانة لها وحفظها.
وسبحان من جعل ماء الفم عذباً:
ليدرك طعم الأشياء على الماهية المناسبة.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[29 - 05 - 2009, 11:41 م]ـ
لا أرى في صنعه فائدة ولو استهلكت كمية القماش في صناعة أثواب للفقراء لكان أفضل برأيي
أو لو كانت وجبة كبيرة وقسمت بين الناس لكانت أفضل ذلك أن الطعام سيأكله الأخرون لكن ماذا عن ثوب بهذا الحجم!
مرحبا بك أختي الكريمة نون النسوة
وجهة نظرك أحترمها، وبودي لو تسمعين رأيي ثم تعلقي مجددا:
مساعدة الفقراء مهمة وذات أجر كبير، ومن لا يعطف على أخيه فليس في قلبه رحمه،
وقال عليه الصلاة والسلام: " ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع إلى جنبه، وهو يعلم به ".
ومع ذلك فإني أرى هذه خطوة جيدة لتجسيد كلمات كانت في كتب، خطوة جيدة لترتقي بنا فكرا، خطوة جيدة لتنمي الخيال لدينا،
خطوة جيدة لكي نفكر بعد ذلك فيما نقرأ وليس فقط نفكر بل نتخيل ما هو في السطور ونضعه أمام العيون،
خطوة جيدة لنر كيف كان سيدنا آدم - عليه السلام - فكيف هي عظمة من خلقه - سبحانه وتعالى -،
خطوة جيدة لنر ما نحن عليه الآن وكيف مرت الأزمان وهي تلعب فينا الآن.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[29 - 05 - 2009, 11:46 م]ـ
بارك الله فيك أخي الأديب اللبيب
تختار دائماً الخبر المتميز، فعلاً ترى بعد قرون كيف سيصبح طول الإنسان:)
أؤيد فكرة الأخت نون النسوة فماالفائدة من صنعه واستهلاك كل هذه المواد في حياكته
ألم يكن من الأجدى لو أنفقت في حياكة ملابس للفقراء؟؟
بارك الله فيك أخي ودمت متميزاً
وبارك الله فيك أختي الكريمة الباحثة، وما هذه المشاركات إلا لأنكم أنتم القراء، فيجب أن أحترم عقولكم.
انظري إلى المشاركة في الأعلى: rolleyes: فأنت مع أختي أنوار في رأيها فماذا تقولين؟:)
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[29 - 05 - 2009, 11:57 م]ـ
بوركت أيها الأديب اللبيب ...
نقل متميز
لكن , كيف عرف صاحب الفكرة أن أبانا آدم عليه السلام كان يرتدي دشداشة ..
وما هو حجم دودة القز (الحرير) في تلك الأيام وما هو سمك خيطها الحريري؟
ولو قلنا أن الدشداشة كانت من القطن: كم كان يبلغ حجم زهرة القطن؟ وكم كان سمك نسجه ..
ولنقل أنه كان من الصوف أو الوبر .. كم كان يبلغ حجم الخروف أو الجمل وكم كان سمك الشعرة في ذلك العصر؟
.....................................................
لو كان هذا الثوب بنفس سمك ثيابنا كما هو واضح في الصور ... كان سيتمزق عند محاولة ارتدائه من قبل أبونا آدم عليه السلام ..
أنا أرجح أن ثياب أبينا آدم كانت من جلود الحيوانات ..
شكراً لك على هذا الطرح الجميل , الذي أعطانا فرصة للتصور والتفكير ..
تحياتي.
مرحبا وأهلا وسهلا بك أخي عز الدين، والله إني سعيد بوجودك.
أعانني الله عليك:)، فأحتاج صفحة للترحيب بك، وكتاب للرد على استفساراتك:)
لكن , كيف عرف صاحب الفكرة أن أبانا آدم عليه السلام كان يرتدي دشداشة ..
وما هو حجم دودة القز (الحرير) في تلك الأيام وما هو سمك خيطها الحريري؟
ولو قلنا أن الدشداشة كانت من القطن: كم كان يبلغ حجم زهرة القطن؟ وكم كان سمك نسجه ..
ولنقل أنه كان من الصوف أو الوبر .. كم كان يبلغ حجم الخروف أو الجمل وكم كان سمك الشعرة في ذلك العصر؟
;) ( ops;)
لو كان هذا الثوب بنفس سمك ثيابنا كما هو واضح في الصور ... كان سيتمزق عند محاولة ارتدائه من قبل أبونا آدم عليه السلام ..
صدقت في هذه، ولكن ألا يكون سمك القماش مناسبا وجسم اللابس عادة؟
أنا أرجح أن ثياب أبينا آدم كانت من جلود الحيوانات ..
الحمد لله أن كفيتني مؤونة التفكير بعد قراءة أسئلتك:)
تقبل تحيتي وإعجابي بك أخي عز الدين.
¥