[ابتسامات من التاريخ]
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[02 - 07 - 2009, 03:59 م]ـ
[ابتسامات من التاريخ]
وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة، ولكن الوالي لم يعطه شيئاً وسأله: ما بال فمك معوجاً؟.
فرد الشاعر: لعلها عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس.
*****
كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام يطيل في القراءة, فنهره الأمير أمام الناس, وقال له، لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحدة.
فصلى بهم المغرب , وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى: {وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا} الأحزاب67, وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى: {رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً} الأحزاب68، فقال له الأمير يا هذا: طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين.
*****
جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذو دعابة – وقال: إني تزوجت امرأة ووجدتها عرجاء, فهل لي أن أردها؟
فقال الشعبي: إن كنت تريد أن تسابق بها فردها!
وسأله حاج: هل لي أن أحك جلدي وأنا محرم؟
قال الشعبي: لا حرج.
فقال إلى متى أستطيع حك جلدي؟
فقال الشعبي: حتى يبدو العظم.
*****
كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالنهر فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المارة و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج: أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل: ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب؟
قال: أنا الحجاج الثقفى
قال له: طلبي الوحيد أنني أسألك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك.
*****
سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة
فقال: ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به.
فقال السائل: أين الذين يؤثرون على أنفسهم؟
فقال الأعرابي: ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً.
*****
دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا فقال للبائع:
أريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر،إن أقللت علفه صبر، وإن أكثرت علفه شكر، لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري، إذا خلا في الطريق تدفق، وإذا أكثر الزحام ترفق.
فقال له البائع: دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك.
ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[02 - 07 - 2009, 06:55 م]ـ
أضحك الله سنك أيتها الباحثة عن الحقيقة
خذي هذه:
استأجر أحدهم منزلا، فدخل يتفقده مع صاحبه، فسمع صوتا في السقف، فقال لصاحب المنزل:إن السقف متهالك، رد عليه صاحب المنزل:إنه يذكر الله، قال له المستاجر: أخشى أن تدركه رقة فيسجد.
ـ[كرم مبارك]ــــــــ[02 - 07 - 2009, 09:53 م]ـ
أضحك الله سنك
ـ[أبو طارق]ــــــــ[02 - 07 - 2009, 09:57 م]ـ
بورك في الطرح
وسلمكما الله على ما أمتعتمونا ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?p=21641) به
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[02 - 07 - 2009, 09:57 م]ـ
بوركتما .. وأضحك الله سنيكما!
وإليكم هذه دخل أحد النحويين على محتضر فال له قل ياهذا لااله الا الله، وان شئت قل لاالهً الا الله والأولى أحب لسيبويه
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[02 - 07 - 2009, 11:16 م]ـ
أضحك الله سنك أيتها الباحثة عن الحقيقة
خذي هذه:
استأجر أحدهم منزلا، فدخل يتفقده مع صاحبه، فسمع صوتا في السقف، فقال لصاحب المنزل:إن السقف متهالك، رد عليه صاحب المنزل:إنه يذكر الله، قال له المستاجر: أخشى أن تدركه رقة فيسجد.
طرفة لطيفة ومرور خفيف الظل بارك الله فيك أخي طارق
شكراً لك
ـ[وليد]ــــــــ[02 - 07 - 2009, 11:18 م]ـ
وسئل أشعب: كم يساوي اثنان في اثنين؟ فقال: اربعة أرغفة.
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[02 - 07 - 2009, 11:20 م]ـ
أضحك الله سنك
وأسعد الله أيامكم كلها في الدنيا والاخرة
شكراً لمروركم
ـ[أنوار]ــــــــ[02 - 07 - 2009, 11:28 م]ـ
سلمت باحثة .. طرف ماتعة خصوصاً الثانية
أضحك الله سنك ...
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[02 - 07 - 2009, 11:35 م]ـ
بورك في الطرح
وسلمكما الله على ما أمتعتمونا ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?p=21641) به
شكراً لمروركم الكريم وفعلاً كنت أبحث عن هذا الرابط وأعلم بوجود ابتسامات تاريخية في إحدى المشاركات في الفصيح فشكراً لكم أستاذنا
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[02 - 07 - 2009, 11:48 م]ـ
بوركتما .. وأضحك الله سنيكما!
وإليكم هذه دخل أحد النحويين على محتضر فال له قل ياهذا لااله الا الله، وان شئت قل لاالهً الا الله والأولى أحب لسيبويه
بارك الله فيك أستاذي الغنام
والله أمتعتنا بهذه النادرة اللطيفة فشكراً لمروركم الرائع
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[03 - 07 - 2009, 12:14 ص]ـ
وسئل أشعب: كم يساوي اثنان في اثنين؟ فقال: اربعة أرغفة.
أسعد الله أيامك
وأضحكك في الدنيا والآخرة أخي وليد الفرشوطي
وشكراً لمرورك الكريم
¥