تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[02 - 06 - 2009, 10:44 م]ـ

حيّاكم الله، سادتي. وأكرمكم بكل خير.

تحياتي إلى أستاذي الذي أوقرُ .. أبي طارق.

وكم سُرِرتُ بخبر عودة الهتاف إلى ساحة الفصيح (صحيح أنّي لم أتشرف بالدخول إليها إلى الآن) إلا أني أظن أنها بخير مع وجود الغيورين على لغتهم وأدبهم العربي-الإسلامي الراقي.

ولكن لديَّ فكرة-ولبُعدي عن هتاف لا أعلم هل فكرتي مطبَّقة من قبل أو لا-

لمَ لا يُبدأ بالإعلان عن الغرفة من خلال إجراء حلقات أدبية وشعرية ومسابقات فيها تنتهي بالفوز بالجوائز وإعلان ذلك على الملأ؟

أعلم .. أعلم أنها ما فتحت لأجل هذا، ولكن التمهيد لا بدَّ منه حتى نصل إلى الزبدة.

وهذا كله ريثما يستجيب كبار أساتذتنا لنداء القائمين على هتاف؛ فتتحول الفكرة إلى فاصل تنشيطي للترويح عن النفس بما هو مفيد.

ما رأيكم دامَ فضلكم؟

وأرجو من الله أن أكون أحد روّادها في المستقبل القريب.

وهذا نداء لأساتذتنا الذين أعتز وأفخر بأني تلميذ في منتداهم:

أرجوكم أرجوكم كونوا مع هتاف.

وأتمنى للغرفة الدوام على الخير كما أتمناه للفصيح ولأهل الفصيح.

ـ[أبو طارق]ــــــــ[06 - 06 - 2009, 10:07 م]ـ

مرحبًا بك أخي الفاضل

وعودًا حميدًا

ما أشرتَ إليه جميل, ولكنه يحتاج إلى راحات ندية, وأيادٍ بيضاء

فلا زلنا نهتف وننادي

ـ[أبو طارق]ــــــــ[16 - 06 - 2009, 05:37 م]ـ

هَل بِالطُلولِ لِسائِلِ رَدُّ

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[18 - 06 - 2009, 12:30 ص]ـ

نفتقدك هُناكَ يا أبا طارق نفتقدك فقد أطلتَ هذه المرة

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[18 - 06 - 2009, 05:12 م]ـ

فلا زلنا نهتف وننادي

جميل هذا الدعاء، أبا طارق.

فقلت ادعي وأدعوَ إن أندى ... لصوتٍ أن يناديَ داعيانِ

أكركم الله بكل خير

ـ[أبو طارق]ــــــــ[18 - 06 - 2009, 09:14 م]ـ

نفتقدك هُناكَ يا أبا طارق نفتقدك فقد أطلتَ هذه المرة

أنا والله أعلم بنفسي, فلو كنت أعلم أن وجودي في الفصيح نافع ما تأخرتُ

ولكني هنا لأسد مكان المشرفين الذين قاموا بهتاف خير قيام, وليتني أقوى

فيكم البركة أخي, فأنتم تكفون وتوفون

فلا زلنا نهتف وننادي

جميل هذا الدعاء، أبا طارق.

فقلت ادعي وأدعوَ إن أندى ... لصوتٍ أن يناديَ داعيانِ

أكركم الله بكل خير

مرحبًا بالصديق الصدوق

افتقدناك زمنًا

وأرجو ألا تفقدك هتاف, فأنتم من قوادها

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير