ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 04:25 ص]ـ
بصراحة لا أعرف الإجابة ..
لكن اعطيت عقاب ومن يعاقب يجيب ..
نيابة عني
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 04:33 ص]ـ
قربي لنا الإجابة - أختنا المبدعة ثلوجًا -؛ فلقد تورطت.:)
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 04:55 ص]ـ
قصيدة نادت إلى الدفاع عن اللغة العربية
خاصة في الوقت الذي نعق فيه نواعق الغرب
لهدم اللغة العربية، واستبدال احرفها بأحرف لاتينية، وادخال اللهجة العامية محلها
شاعرنا حافظ ابراهيم
جعل اللغة تتحدث عن نفسها وتدافع وتقدم البراهين في كونها صالحة لكل زمان ومكان وقدرتها على استيعاب العديد من الألفاظ
أليست لغتنا هي لغة القرآن؟! والذي حفظه الله من التحريف ..
فما بال هؤلاء الذين أشغلتهم لغة الغرب وتخاطبوا بها .. ! أمرٌ عجيب
قصيدة الشاعر الكبير حافظ إبراهيم رحمه الله في اللغة العربية:
رجعت لنفسي فاتهمت حياتي =وناديت قومي فاحتسبت حياتي
رموني بعقمٍ في الشباب وليتني =عقمت فلم أجزع لقول عِداتي
ولدت ولما لم أجد لعرائسي =رجالاً وأكفاء ًوأدت بناتي
وسعت كتاب الله لفظاً وغاية =وما ضقت عن آيٍ به وعظات
فكيف أضيق اليومعن وصف آلةٍ =وتنسيق أسماءٍ لمخترعات
أنا البحر في أحشائه الدر كامنٌ =فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي؟
فيا ويحكم أبلى وتبلى محاسني =ومنكم وإن عز الدواءأساتي
فلا تكلوني للزمان فإنني أخاف عليكم أن تحين وفاتي
أرى لرجال الغرب عزاً ومنعةً =وكم عز أقوام بعز لغات
أتوا أهلهم بالمعجزات تفنناً =فيا ليتكم تأتون بالكلمات
أيطربكم من جانب الغرب ناعب= ينادي بوأدي في ربيع حياتي؟
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 07:57 ص]ـ
بارك الله فيك.
لقد أنقذتني أخية.
ـ[تيما]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 08:05 ص]ـ
قربي لنا الإجابة - أختنا المبدعة ثلوجًا -؛ فلقد تورطت.:)
لا عليك أستاذ عبد العزيز، أنا أعطيك الإجابة وأخلصك من الورطة:). أرى أن مبحرة تهرب من الإجابات بمعاقبتنا. أرجو أن تضع سؤالا صعبا لتجيب عنه مبحرة والتي أصبحت توجه الأسئلة لي وحدي بدليل (اذكري) ..
يقال أن أول من تمنى الموت هو سيدنا يوسف عليه السلام. عندما تكاملت عليه النعم وجُمع له الشمل، اشتاق إلى لقاء ربه عز وجل. يقول جل وعلا في سورة يوسف:
"رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ" (101)
وفي رواية أخرى يقال أن يوسف عليه السلام تمنى الوفاة على الإسلام وليس الموت فقد قصد من قوله يا رب إن جاء أجلي فتوفني مسلما.
.
.
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 08:12 ص]ـ
جزاك الله خيرًا تيما.
ـ[أم أسامة]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 04:18 م]ـ
لا لن تخرج من الإجابة ..
إذن عقاب لك .. : mad:
هيا أجب على سؤال الثلوج .. : d
هذه تسمى (سيطرة من عضو على عضو أخر بدون حق وتكليفه بالإجابة)
والسبب (أنه طالب بأبسط حقوقه)
وهذه السياسة مرفوضة .. :)
هل كل من يجيب ويتكلم ويعبر عن رأيه سيعاقب ... ;)
لا عليك أستاذ عبد العزيز، أنا أعطيك الإجابة وأخلصك من الورطة:). أرى أن مبحرة تهرب من الإجابات بمعاقبتنا. أرجو أن تضع سؤالا صعبا لتجيب عنه مبحرة والتي أصبحت توجه الأسئلة لي وحدي بدليل (اذكري) ..
يقال أن أول من تمنى الموت هو سيدنا يوسف عليه السلام. عندما تكاملت عليه النعم وجُمع له الشمل، اشتاق إلى لقاء ربه عز وجل. يقول جل وعلا في سورة يوسف:
"رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ" (101)
وفي رواية أخرى يقال أن يوسف عليه السلام تمنى الوفاة على الإسلام وليس الموت فقد قصد من قوله يا رب إن جاء أجلي فتوفني مسلما.
.
.
هذا يسمى (غش عيني عينك أين المراقبين؟) الكل يجيب عن نفسه بما أنه قبل عقاب مبحرة ولم يعترض يجيب بنفسه ...
إجابة موفقة أخيتي تيما الرائعة ...
جزاك الله خيرًا تيما.
للأسف البلدية-ثبتت فيك البلدية أعانك الله- توافق وتقر الفعل و تؤيده .. ;)
ولن أترك الموضوع بدون سؤال ...
السؤال كم مرة ذكرت كلمة الجسم قي القرآن؟؟؟
دمتم سالمين ... :):):)
ـ[تيما]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 04:44 م]ـ
ثلوج ..... ما بك؟؟
اه أدري الجوع، حالي ليس بأفضل من حالك أبدا.
هذا يسمى (غش عيني عينك أين المراقبين؟) الكل يجيب عن نفسه بما أنه قبل عقاب مبحرة ولم يعترض يجيب بنفسه
ولماذا تسمينه غشا؟ أين نحن من كلمات مثل: مساعدة، تعاون، تلبية لصرخة استغاثة؟:)
إجابة موفقة أخيتي تيما الرائعة ...
غريب استخدامك للحبر السري في هذه الجملة!!
ثم لمن السؤال؟ هل أجيب؟؟
ماشي: الإجابة أعرفها وأترك المجال للآخرين.
.
.
¥