تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[21 - 08 - 2008, 03:49 م]ـ

جزيت خيراً أخي وبوركت ... على ما أتحفتنا به ..

جزيت خيراً وبوركت ...

جزانا الله وإياك أخيتي الكريمة

خير الجزاء على هذا تلك الدعوة

وحسبي لست أنا من أتحفكم

بل هو " شن " رزق الله

هذه الأمة بمثل هذا الرجل

الفطن رحمة الله عليه

إن كان تقيا من هو مثله

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[21 - 08 - 2008, 04:49 م]ـ

جزيتما خيرا

وأرجو الإكمال

وجعلها نافذة على ذكر المثل وقصته.

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[21 - 08 - 2008, 06:31 م]ـ

سمعًا وطاعة أيها الأديب اللبيب الحبيب: وهذه إضافة:

- إنّ المُنْبَتَّ لا أرضًا قطعَ، ولا ظهرًا أبقى.

المنبتُّ المنقطعُ عن أصحابِه في السفر ِ. والظهرُ الدابة ُ. قاله عليه الصلاة ُ والسلامُ لرجل ٍ اجتهدَ في العبادة ِ حتى هجمتْ عيناهُ (أي غارتَا)، فلما رآه قالَ له: إنّ هذا الدين َ متينٌ؛ فأوغِلْ فيه برفق؛ فإنّ المنبتَّ (أي الذي يجدُ في سيرِه حتى ينبتَّ أخيرًا) سمّاه بما تؤولُ إليه عاقبتُه كقولِه تعالى: " إنك ميتٌ وإنهم ميتون ". يُضربُ لمَن يُبالغ ُ في طلب ِ الشيء ِ، ويُفرط ُ حتى ربما يفوِّتُه على نفسه.:)

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[22 - 08 - 2008, 02:31 م]ـ

على الرحب والسعة أخي اللبيب وبوركَ فيك على الدعاء الجليل

نسأل الله أن يتقبل منا ومنك صالح الأعمال

اللى اختشوا ماتوا

يُحكى أنه باحدى حمامات النساء التي كانت منتشرة بمصر فى القرن الماضى والتي استبدلت الان "بالساونا" فى هذة الحمامات او كما اطلق عليها المؤرخون بانها مستعمرة العراة لانك كنت تتعجب كثيرا بان السيدات لا يخجلن من بعضهن وهن بذلك المنظر وتتحرك السيدة فيهن وكانها ترتدى خمارا بينما كنت لا تجد هذة الظاهرة فى حمامات الرجال الذين كانوا يتوارون من بعضهم والجأوا ذلك لاسباب عديدة ..

حدث بأحد حمامات النساء هذه حريق هائل وخرجت بعض السيدات من الحمام لا يعرن انتباها انهم لا يرتدين شيئا ففى ذهنهم فى ذلك الوقت انهم ينجوا من الحريق

اما السيدات اللى اختشوا قرروا ان يبقوا بالحمام وليقضى اللة أمرا كان مفعولا كان الحريق أهون لديهن من انهم يخرجوا بذلك المنظر فماتوا بالداخل

ومنذ ان علمت بهذة الحادثة لم اعد اتساءل لماذا "اللى اختشوا ماتوا"

( ops

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[22 - 08 - 2008, 04:45 م]ـ

بوركتما ووفقتما ورزقتما.

ـ[صاحبة القلم]ــــــــ[22 - 08 - 2008, 04:51 م]ـ

موضوع رائع .. بدأه شاعر فيلسوف وأتمه أديب مبدع ..

بارك الله فيكما على جهدكما المبارك ... وجزاكما عليه أتمّ الجزاء

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[22 - 08 - 2008, 07:47 م]ـ

موضوع رائع .. بدأه شاعر فيلسوف وأتمه أديب مبدع ..

بارك الله فيكما على جهدكما المبارك ... وجزاكما عليه أتمّ الجزاء

وفيك أخيتي الكريمة وفي كل المُسلمين

شكراً لك جزيل الشكر على الدعاء

وعلى مرورك المُشرِّف

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[24 - 08 - 2008, 01:04 ص]ـ

جزاء سنمار

سنمار رجل رومي بنى قصر الخورنق بظهر الكوفة، للنعمان بن امرئ القيس

كي يستضيف فيه ابن ملك الفرس، الذي أرسلهُ أبوه إلى الحيرة والتي اشتهرت

بطيب هوائها، وذلك لينشأ بين العرب ويتعلم الفروسية، وعندما أتم بناءه، وقف

سنمار والنعمان على سطح القصر،

فقال النعمان لهُ: هل هُناك قصر مثل هذا القصر؟

فأجاب كلا،

ثم قال: هل هناك بَنّاء غيرك يستطيع أن يبني مثل هذا القصر؟

قال: كلا،

ثم قال سنمار مُفتخراً: ألا تعلم أيها الأمير أن هذا القصر يرتكز على حجر واحد، وإذا أُزيل هذا الحجر فإن القصر سينهدم،

فقال: وهل غيرك يعلم موضع هذا الحجر؟

قال: كلا، فألقاه النعمان عن سطح القصر، فخر ميتاً.

وإنما فعل ذلك لئلا يبني مثلهُ لغيره، فضربت العربُ به المثل بمن يُجزى بالإحسان الإساءة.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير