ـ[همبريالي]ــــــــ[23 - 04 - 2010, 12:25 ص]ـ
نستمتع ونستفيد
جزاك الله خيرا ....
ـ[أبو همام الطنطاوي]ــــــــ[10 - 06 - 2010, 10:04 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو همام الطنطاوي]ــــــــ[10 - 06 - 2010, 10:11 م]ـ
الحمد لله وبعد
فعودا لما أسلفنا
غفر الله لكم ولنا
السابعة
آية
{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ (15) يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (16)} المائدة
حديث
عن أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ قَالَ: ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلاوَةَ الإِيمانِ، أَنْ يَكُونَ اللهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمّا سِواهُما، وَأَنْ يُحِبَّ الْمَرْءَ لا يُحِبُّهُ إِلاّ للهِ، وَأَنْ يَكْرَهَ أَنْ يَعُودَ في الْكُفْرِ كَما يَكْرَهُ أَنْ يُقْذَفَ في النَّارِ
أثر
عن الأعمش عن ابراهم قال ان لم يكن لنا خير فيما نكره لم يكن لنا خير فيما نحب
عن ليث عن وهب بن منبه قال ينزل البلاء فيستخرج به الدعاء
عن خالد بن أبي عمران أن داود النبي كان يقول لا تفشين الى امرأة سرا ولا تطرقن أهلك ليلا ولا تأمنن ذا سلطان وان كنت ذا قرابة
حكمة
اتباع الرسول طريق الوصول ومن خالف أمره قصم ظهره
اعتزل الشر يعتزلك الشر فان الشر للشر خلق (تروي عن لقمان الحكيم)
طرفة
يقال عن أحمق انه جعل في عنقه قلادة من ودع وعظام وخزف وقال أخشى أن أضل نفسي ففعلت ذلك لاعرفها به فحولت القلادة ذات ليلة من عنقه لعنق أخيه فلما أصبح قال يا أخي أنت أنا فمن أنا
ويقال عن امرأة أنها كانت تعلم رأس أولادها بالقزع لتعرف أولادها من أولاد غيرها
يقال
دخل كثير على عبد الملك بن مروان رحمه الله، فقال عبد الملك بن مروان: أأنت كثير عزة؟ قال: نعم؛ قال: أن تسمع بالمعيدى خير من أن تراه؛ فقال: يا أمير المؤمنين، كل عند محله رحب الفناء، شامخ البناء، عالى السناء؛ ثم أنشأ يقول:
ترى الرجل النحيف فتردريه ... وفى أثوابه أسد هصور
ويعجبك الطرير إذا تراه ... فيخلف ظنك الرجل الطرير
بغاث الطير أطولها رقابا ... ولم تطل البزاة ولا الصقور
خشاش الطير أكثرها فراخا ... وأم الصقر مقلات نزور
ضعاف الأسد أكثرها زئيرا ... وأصرمها اللواتى لا تزير
وقد عظم البيعر بغير لب ... فلم يستغن بالعظم البعير
ينوخ ثم يضرب الهراوى ... فلا عرف لديه ولا نكير
يقوده الصبى بكل أرض ... وينخره على الترب الصغير
فما عظم الرجال لهم بزينٍ ... ولكن زينهم كرم وخير
فقال عبد الملك: لله دره، ما أفصح لسانه، وأضبط جنانه، وأطول عنانه! والله إنى لأظنه كما وصف نفسه.
دعاء
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل وضلع الدين وغلبة الرجال
ـ[نور القلم]ــــــــ[11 - 06 - 2010, 12:52 ص]ـ
ما أجملها من ترويحة
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو همام الطنطاوي]ــــــــ[13 - 06 - 2010, 03:03 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
وإياكم أختنا الفاضلة
ـ[أبو همام الطنطاوي]ــــــــ[13 - 06 - 2010, 03:06 ص]ـ
الحمد لله وبعد
الثامنة
آية
إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ (7) أُولَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (8) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (9) دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (10)
يونس
{لا يرجون لقاءنا}: أي لا ينتظرون ولا يؤملون في لقاء الله تعالى يوم القيامة.
{ورضوا بالحياة الدنيا}: أي بدلاً عن الآخرة فلم يفكروا في الدار الآخرة.
{واطمأنوا بها}: أي سكنوا إليها وركنوافلم يروا غيرها حياة يُعمل لها.
{غافلون}: لا ينظرون إليها ولا يفكرون فيها.
¥