ـ[أنوار]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 10:19 م]ـ
طبتم وطابت رفقتكم وبورك في علمكم ..... زادكم الله رفعة وعلماً ....
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 10:30 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبكاته ..
مرحبا بك أستاذ عادل أخا وأستاذا عزيزا بين أخوتك وأخواتك في الفصيح، وأتمنى أن تفيد وأن تفاد من روض هذا الفصيح ..
أهلا وسهلا بك .. عودا على بدء
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 11:00 م]ـ
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته, وبعد؛
فحيهلا بمقدمك السعيدِ = يضاهي في فؤادي يومَ عيدي
دلفتَ إلى الفصيح بِحُرِّ لفظٍ = من الأدبِ المعتّقِ و القصيدِ
فجئتَ بها حديثَ النفسِ يسري = بأنفاس البعيد إلى البعيدِ
رويدكَ قد أثرتَ شؤون عيني = على ذكرى أبي موسى الفريدِ
إذا قلقتْ من الأيام عينٌ = فقُرَّةُ عينِها رأيُ السديدِ
و فيها من سمير العلم شأنٌ = يذكّرني بشيءٍ من تليدي
عرفتُ به الفصاحة مُذْ أتانا = و ما تُخفي من العقل الرشيدِ
كأنّ حروفَه درٌّ تماهت= به روحُ المُنَضِّدِ و النَّضيدِ
عجبتُ له ـ و ماء الطبع فيه ـ = يدينُ له مُطيعًا كالعبيد!
فما أحلاه في نفسي نشيدًا = يتيه لعذب منطقه نشيدي
حيّاك الله أخي الأديب اللبيب (الدكتور عادل با ناعمة)!
ـ[سمير العلم]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 11:42 م]ـ
الحمد لله الذي ربط على قلبي فلم ينفطر، وثبت أطناب عقلي فلم يطر.
ما كل هذا؟ أأحتمل هذه الجرعة الكبيرة الكبيرة، والوجبة الدسمة الدسمة؟
الدكتور عادل با ناعمة دفعة واحدة؟ لقد كان يكفي أن تجيئنا أقساطا، وبدون دفعة أولى لنُبهَر، ونعجز عن أن نشكر، وهي مع ذلك إحدى الكبر، فكيف وقد أتيتَ معك بأستاذٍ من العيار الثقيل، الدكتور على الحارثي؟ ثم لم يكفه هو أيضا حتى جاء معه بعقد من القصيد فريد، فطوقني به وإياك يا عادل، فهل ترى في ذلك عدلا؟
أشكر من؟ وأرحب بمن؟
اسمحوا لي أن أستوعب ابتداءً، أحقا عباد الله، أرى ما أرى؟
ومن يعرفني منكم يعلم أن الشعر الآن لا يسكت عني، وإنما أكفكفه.
فخذوها مني الآن إطلالة عاجز، أتبلغ بها وتتبلغون، إلى حين.
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 11:45 م]ـ
أهلا وٍسلا ومرحبا بالشيخ الإمام والخطيب الهمام والشاعر المفلق والدكتور العلامة الأستاذ عادل بانعمة، ماأسعدنا وأسعد الفصيح بك بعد القنوات والملتقيات واللقاءات وتلك المنابروالمنابع والمراتع.
أما الشعر فقد كفاناه صاحبه أخونا الدكتور/علي الحارثي؛ فهنيئا لنا بك وبسمير العلم والحارثي في الفصيح. ودمتم فخرا للعربية وأهلها وطلبتها في كل مكان، حفظكم الله ورعاكم وفي الفصيح وللفصيح وعلى الفصيح أبقاكم.
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 11:49 م]ـ
وهات، يا سمير العلم؛ فقد شوقتنا حتى كأنا بالقصيدة رأي العين، فأرحنا بها،ياسمير، أراحك الله في الدنيا والآخرة.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 12:08 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كنت أود أن أكون أول إخواني مرحبا، وبكم معرفا، ولشخصكم مكرما، ولكن:
ما كل ما بتمنى المرء يدركه ..... تجري الرياح بما لا تشتهي السُفُن \ السَفِن.
مرحبا بك وأهلا، نزلتم سهلا وحللتم أهلا.
جموع المرحبين أتوا ..... من السهل والرابية
مهللين بمن في دارهم حل، وهو عليهم قد طل، ولا أعتقد أنه سيمل، بل سيظل ويظل،
أكرم بك من نازل، وأكرم به من منزل.
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 02:15 ص]ـ
نحيي الأستاذ عادل هنا على هذه المائدة العامرة، والتي أسعدتنا كثيراً لكثرة مافيها من معان تختزل من خلالها الأدب الجم والرجال والتاريخ والعلم، علاوة على ذلك تجمع بين سطورها هذه الكوكبة الراقية والنجوم الزاهرة في سماء الفصيح ..
فحياك الله أخي الكريم وننتظر منك الابداع على أن يكون منطلقاً من هذا الولوج الراقي منك،
باعتباره الطلّ على مافيه من الفوائد والفرائد.
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 04:46 ص]ـ
مرحبا بك أستاذنا الفاضل
نفع الله بك ورفع قدرك
يا ضيفنا لو جئتنا لوجدتنا ... نحن الضيوف وأنت رب المنزل
فعسى أن أجد بينكم مقعداً ولو صغيراً.
بل لكم إن شاء الله صدر المجلس وأفسح مقعد
وأتمنى أن تقبلني تلميذا وأعدك أن أكون مطيعا لكنني ثقيل بعض الشيء فتحملني:)
أما أستاذنا سمير العلم فهو مطالب الآن
بسبع قصائد
1 - الأبيات التي أرسلها لمجلةِ المجتمعِ الكويتية
2 - أخبَروا أنَّ الذي قد قلتُهُ ... من بديع الشعر لا يحوي هراءْ
3 - هنيئاً لك العيدُ يوماً سعيدا ... وكان لقائي بك اليوم عيدا
4 - هذا النسيمُ يليقُ بي ... إذْ كان ما تتنسّمُ
5 - صباح الورد منثوراً ... على أبوابِ من نهواهْ
6 - فلسطينُ هذا بنوك استشاطوا .. وشقوا إلى مجتلاك القتاما
7 - قصيدته في الشيخ الدكتور أبي موسى
هذه السبع غير قصيدة الترحيب بالدكتور عادل
وغير قصيدة يعارض فيها الدكتور علي الحارثي
وغير قصيدته التي لم يكملها في أنا والشعر (أخ الشوق هل من وطأة الشوق مهرب)
تلك عشرة كاملة:)
أبشر منتدى الإبداع أبشر
(أجز هذا الشطر أيضا):)
دمتم لنا أساتذة نعتز بهم ونفخر
¥