ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 04:53 ص]ـ
مرحبا بالدكتور عادل وبأستاذه الذي أعلمه بأمر الفصيح الشاعر الأديب سمير العلم وبمن رحب بسمير العلم في هذا المنتدى الدكتور علي الحارثي ..
مرحبا بالشعراء الثلاثة ..
ومع الترحيب أدعوهم ألا يحرموا منتدى النحو من براعة يراعهم وسحر بيانهم.
مع التحية الطيبة.
ـ[سمير العلم]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 02:35 م]ـ
أما أستاذنا سمير العلم فهو مطالب الآن
بسبع قصائد
1 - الأبيات التي أرسلها لمجلةِ المجتمعِ الكويتية
2 - أخبَروا أنَّ الذي قد قلتُهُ ... من بديع الشعر لا يحوي هراءْ
3 - هنيئاً لك العيدُ يوماً سعيدا ... وكان لقائي بك اليوم عيدا
4 - هذا النسيمُ يليقُ بي ... إذْ كان ما تتنسّمُ
5 - صباح الورد منثوراً ... على أبوابِ من نهواهْ
6 - فلسطينُ هذا بنوك استشاطوا .. وشقوا إلى مجتلاك القتاما
7 - قصيدته في الشيخ الدكتور أبي موسى
هذه السبع غير قصيدة الترحيب بالدكتور عادل
وغير قصيدة يعارض فيها الدكتور علي الحارثي
وغير قصيدته التي لم يكملها في أنا والشعر (أخ الشوق هل من وطأة الشوق مهرب)
تلك عشرة كاملة:)
أبشر منتدى الإبداع أبشر
(أجز هذا الشطر أيضا)
لكنني ثقيل بعض الشيء
أنا لم أقل شيئا.:)
ـ[سمير العلم]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 06:52 م]ـ
يا فرحتا، والله ما = أدري بأيهما أُسرّْ
بقدومك الوضاح يا = حلوَ الشمائل والسِّيَرْ
أم بالفصيح وقد تبـ = ـسَّم يستهلُ بمن حضرْ
شوقا لمن نبتتْ محبـ = ـتُهم كأوراق الشجرْ
يا مرحبا بالشعر، بالْـ = إبداع، بالأدبِ النضِرْ
هاأنتَ ذا تأتي وتأ = خذني إلى تلك الذِكَرْ
طوَّقتني شرفا وفخـ = ـرا، إنني بكَ أفتخرْ
إن كنتَ تزعم أنني = الأستاذُ في عهد الصغرْ
فاعلم بأني عندك التـ = ـلميذُ في عهد الكبر
هاأنت ذا تأتي وتر = حلُ بي إلى أزهى الذِكَرْ
ورجوتَني ألا أحـ = ـدِّثَ بالقديمِ من الصورْ
وأبيتَ لا أطريكَ خشـ = ـيةَ أن أبوحَ فلا أذرْ
يا سيدي، ماذا أقو = ل؟ لقد أصابَ القولَ ضُرّْ
يا سيدي، أنا صامتٌ = لكنَّ أمرَكَ غيرُ سرْ
أنَّى أردُّ الصبحَ؟ يأ = بى الصبحُ أن لا ينفجرْ
أنَّى أخبي العطر؟ يأ = بى العطر أن لا ينتشرْ
أنَّى أذودُ الشعر؟ لا = تعتبْ، عتابُك جدُّ مُرّْ
أنا لن أزيدَك في عيو = نِِهمُ جلاءً يا أغرّْ
فالشمسُ حين تُطل لا = تحتاجُ ترحيبَ القمر
يا عادلَ الخيراتِ، عِدْ = لُك قَلَّ في هذا البشرْ
يا شاعرَ الفصحاء أو = يا أفصح الشعراء طُرْ
أهلا وسهلا، سوف يحـ = ـلو في الفصيحِ بك السمرْ
فانضمّ للركب الكريـ = ـمِ، فكم لذلك من أثرْ
أمعاشرَ الفصحاء دو= نَكمُ وِعاءَ العلمِ دَرّ
هذا الجنى احلولى لكم = فتناولوا أزكى الثمرْ
واستمسكوا بالوافد الـ = ـميمون، يسمحْ بالدُّرر
فالصيدُ في جوفِ الفَرا، = وأبو البرا كالنبعِ ثرّْ
وأنا قمينٌ أن يجو = دَ كماءِ مزنٍ منهمرْ
لكنه مترحلٌ = وإخالُ وِجهتَه قطرْ
فبرغم كلِّ شُغوله = لبّى ليحضرَ مؤتمرْ
فلتنظروه هنيهةً = حتى يؤوبَ من السفرْ
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 11:23 م]ـ
لا فض فوك، أيها الشاعر المفلق. ونحن منتظروه حتى يؤوب من السفر سالما غانما.
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[01 - 11 - 2008, 12:33 ص]ـ
لا فض فوك أستاذنا وشاعرنا سمير العلم
ما أروعه من ترحيب
أمعاشرَ الفصحاء دونَكمُ ... وِعاءَ العلمِ دَرّ
هذا الجنى احلولى لكم ... فتناولوا أزكى الثمرْ
واستمسكوا بالوافد الـ ... ميمون، يسمحْ بالدُّرر
فالصيدُ في جوفِ الفَرا، ... وأبو البرا كالنبعِ ثرّْ
وأنا قمينٌ أن يجو ... دَ كماءِ مزنٍ منهمرْ
لكنه مترحلٌ ... وإخالُ وِجهتَه قطرْ
فبرغم كلِّ شُغوله ... لبّى ليحضرَ مؤتمرْ
فلتنظروه هنيهةً ... حتى يؤوبَ من السفرْ
ننتظره على أحر من الجمر
فمثل هذا لا يعوض
قضيتَ واحدة وبقي تسع:)
وما زلت أنتظر إجازة الشطر
(أبشر منتدى الإبداع أبشر)
أما الثقل فملكة فطرية أستنزف بها درر الأساتذة:)
ولن أبرح ثقليا حتى تصرخ بقول الحسن بن هانئ
وما أظن القِلاَصَ مُنْجِيتي ... منك ولا الفلك أيها الرجل
ولو رَكِبْت البرَاق أدْرَكني ... منك على نَأي دَارِك الثَقَل
هل لك فيما ملكته هِبةً ... تَأخذه جُمْلة وتَرْتَحِل؟
وحينها سأقول لا حتى تسلمني التسع الباقية وخمس أخرى لأضمن لك ألا أعود:)
ـ[محمد سعد]ــــــــ[01 - 11 - 2008, 02:36 ص]ـ
أهلا ومرحبا بالاستاذ الكبيرالدكتور عادل
الفصيح يفتح قلبه ويمد يديه مرحبًا بك في بيتك وبيت الفصحاء
ننتظر هطول علمك لنشرب من ينبوع معرفتك
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[01 - 11 - 2008, 06:42 ص]ـ
أهلا وسهلا ومرحبا بك يا دكتور عادل
يسرنا أن تكون معنا نستفيد منكم.
ـ[سمير العلم]ــــــــ[01 - 11 - 2008, 08:14 ص]ـ
فحيهلا بمقدمك السعيدِ = يضاهي في فؤادي يومَ عيدي
دلفتَ إلى الفصيح بِحُرِّ لفظٍ = من الأدبِ المعتّقِ و القصيدِ
فجئتَ بها حديثَ النفسِ يسري = بأنفاس البعيد إلى البعيدِ
رويدكَ قد أثرتَ شؤون عيني = على ذكرى أبي موسى الفريدِ
إذا قلقتْ من الأيام عينٌ = فقُرَّةُ عينِها رأيُ السديدِ
و فيها من سمير العلم شأنٌ = يذكّرني بشيءٍ من تليدي
عرفتُ به الفصاحة مُذْ أتانا = و ما تُخفي من العقل الرشيدِ
كأنّ حروفَه درٌّ تماهت= به روحُ المُنَضِّدِ و النَّضيدِ
عجبتُ له ـ و ماء الطبع فيه ـ = يدينُ له مُطيعًا كالعبيد!
فما أحلاه في نفسي نشيدًا = يتيه لعذب منطقه نشيدي
[/ b]
هذا بيانٌ من البيانِ = مستحسنُ اللفظ والمعاني
جاد به سائغا زكيّا= ربُّ قوافٍ وصولجانِ
من كان في قوله عليا = فشعرُه للأنام دانِ
¥