تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[خلود عبد المجيد]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 03:37 م]ـ

فكرة المغزى تدل على المصداقية في حب نشر الفائدة، فهنيئا لك،

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 09:57 م]ـ

فكرة المغزى تدل على المصداقية في حب نشر الفائدة، فهنيئا لك،

بارك الله فيك، وحفظك وتولاك.

ـ[لون السماء]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 10:08 م]ـ

لو سمحتم ,,

هل من المسموح نقل هذه القصص الى مواقع أخرى .. بقصد نشر الفائدة .. ولكم منا جزيل الشكر والإمتنان ,وما استئذاني إلا تقديرًا لجهدكم المبذول في هذا الموضوع.!

وفقكم الله الى كل خير

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 10:15 م]ـ

لو سمحتم ,,

هل من المسموح نقل هذه القصص الى مواقع أخرى .. بقصد نشر الفائدة .. ولكم منا جزيل الشكر والإمتنان ,وما استئذاني إلا تقديرًا لجهدكم المبذول في هذا الموضوع.!

وفقكم الله الى كل خير

وهل نريد نحن إلا الخير للناس، أنا عن نفسي أسمح لك، بل أقول كّثر الله من أمثالك الخيّرين، أما عن الإدارة فلا أدري، وإن كنت أعتقد وأجزم أنها لا تمانع، لنرى رأيهم.

وفقك الله وأنار دربك وبصيرتك.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 10:34 م]ـ

بوركت أخي اللبيب الحبيب، طبعاً النقل لاأحد يستطيع منعه وأعتقد انه مسموح بشرط ذكر المصدر والله أعلم.

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 10:37 م]ـ

بارك الله فيك أخي أحمد، وحفظك الباري.

ـ[لون السماء]ــــــــ[14 - 12 - 2008, 09:18 ص]ـ

بارك الله فيكم ايها الفصيح ..

الآن بإمكاني نقله وأنا مطمئنة بسماحكم لي بذلك ..

جزيتم خيرًا

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[15 - 12 - 2008, 09:15 م]ـ

بارك الله فيكم ايها الفصيح ..

الآن بإمكاني نقله وأنا مطمئنة بسماحكم لي بذلك ..

جزيتم خيرًا

بارك الله فيك أختي الكريمة، وجعل ما تفعلينه في ميزان حسناتك.

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[15 - 12 - 2008, 09:18 م]ـ

قصة تاسعة:

رجل حُكم عليه بالذهاب إلى المحكمة للمحاكمة، ولا مجال للأخذ والرد، فكر الرجل وفكر،

تذكر أن له ثلاثة أصدقاء، أتته فكرة بأن يذهب معه أحدهم ليشهد معه، أما صفات أصحابه،

فالأول منهم: - هذا الرجل - يعزه ويحبه جدا.

الثاني: محبته في قلب الرجل محبة متوسطة.

الثالث: يدبر - هذا الرجل - عنه أحيانا ويقرب منه أحيانا أخرى.

ذهب الرجل للأول، فأخبره بالأمر. فرد عليه: اعذرني لا أستطيع.

قال الرجل: أنا أعزك وأحبك. قال له: قلت اعذرني لا أستطيع.

فتركه ومضى.

ذهب للثاني: فأخبره بالأمر، فرد عليه: أنا أوصلك إلى باب المحكمة، ولا أدخل معك.

فقال الرجل: أنا أريدك وأحتاجك في داخلها. قال له: لا أنا أوصلك إلى الباب.

فتركه ومضى.

ذهب للثالث: فأخبره بالأمر، فرد عليه: أبشر بالذي تريد سأذهب معك وسأشهد معك بالذي أعرفه.

انتهت القصة.

فك الرموز:

المحكمة في القصة هي: القبر.

الرجل الأول الذي امتنع عن الذهاب مع الرجل: الدنيا.

الرجل الثاني الذي وافق على إيصاله لباب المحكمة: الأهل والأقارب.

الرجل الثالث الذي وافق على دخول المحكمة هو: العمل، فلن يدخل معك سواه هناك.

مغزى القصة:

العاقل من يحكّم عقله، ويعرف من ينفعه ومن يضره، وما له وما عليه.

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[15 - 12 - 2008, 10:02 م]ـ

بارك الله فيك أيها الأديب اللبيب

قصص مفيدة نافعة

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[17 - 12 - 2008, 01:21 ص]ـ

بارك الله فيك أيها الأديب اللبيب

قصص مفيدة نافعة

وبارك الله فيك أخي عامر، وأشكرك على المرور.

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[06 - 02 - 2009, 10:47 م]ـ

قصة عاشرة:

"الإعلان والأعمى "

جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة

واضعا ً قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها:

' أنا أعمى أرجوكم ساعدوني '

فمر رجل إعلانات بالأعمى

ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي

سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها

دون أن يستأذن الأعمى

أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى

وأعادها مكانها ومضى في طريقه.

لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية

فعرف أن شيئاً قد تغير وأدرك أن ما سمعه

من الكتابة هو ذلك التغيير

فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي:

' نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله' ..

مغزى القصة:

غير وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب.

ـ[قلم الخاطر]ــــــــ[06 - 02 - 2009, 11:25 م]ـ

بارك الله بك أخي (الأديب اللبيب)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأديب اللبيب

ملاحظة جميلة، ولكن لا ذنب لأخيك فيه، التوقيع كما يظهر هنا يظهر في مشاركات أخرى تناسبها.

حسنا لأحاول تخريجها على أساس أني لم أقلها أنا وإنما آخر لا أعرف نيته وأريد أن أخرجها له فأقول:

لعل الأخ هنا الأديب اللبيب يريد أن يذكرنا بسياسة الترغيب والترهيب أو الفرح وضده حتى يتوازن شعور الفرد، لا فرح طاغي ولا حزن دائم، وكأنه يذكرنا بالمقولة المشهورة: " هما كجناحي طائر إذا استويا استوى الطير وإذا نقص أحدهما كان في حد الموت ".

صدقت .. رأيت ذلك بارز هنا ..

وقد أحببت المداعبة .. هناك ..

وحسب التوقيع (مغزى وقصة)

شكراً لك على الطرح المفيد

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير