تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبدالله النجدي]ــــــــ[15 - 02 - 05, 11:38 م]ـ

الشيخ شارك في إعداد "فتاوى اللجنة الدائمة"، و التي طعبت مجموعتها الأولى في 26 مجلداً، فلْتُعَدّ هذه من مؤلفاته -بالمشاركة-.

للشيخ ـ رحمه الله ـ رسالة في قتل الغيلة (40) صفحة، الرياض: دار اشبيليا، 1419/ 1998

ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[02 - 12 - 05, 11:59 ص]ـ

بارك الله فيكم ..

ـ[الرايه]ــــــــ[02 - 12 - 05, 06:29 م]ـ

http://www.thamarat.com/images/BooksBig/1069k.jpg

- قراءة موجزة في كتاب " معجم مصنفات الحنابلة "

هذا المشروع الضخم الذي أبرزه المؤلف وقدمه بين يدي طلاب العلم يعد من المشروعات العلمية المبرزة الجديرة بالإشادة والتقدير والحفاوة والتكريم لما لها من فوائد جليلة وثمرات عديدة في خدمة العلم والعلماء والمهتمين بالتراث الإسلامي وإنها لتنم عن نفس طويل ونفسية دؤوبة تتناسب مع إنجاز مثل هذه المشروعات.

كما أنها تلفت أنظار المسؤولين والمهتمين في المؤسسات العلمية إلى ضرورة تبني مثل هذه المشروعات وتوفير الدعم اللازم للقائمين عليها والسعي لإخراج معاجم أخرى ترصد النتاج الفكري لبقية علماء المذاهب الأخرى ومعاجم ترصد مصنفات علم من العلوم أو علم من الأعلام أو بلد من البلدان وقد وجد من ذلك – ولله الحمد – شيء لا بأس به بيد أن الأمر يحتاج إلى اهتمام مركز ودعم مالي متصل وفرق علمية متخصصة ونسأل الله التوفيق والسداد.

وبعد اطلاعي على الكتاب ومراجعتي لبعض ما فيه رأيت أن أكتب في أبرز محاسنه والتنبيه على بعض ملاحظاته والمآخذ عليه ليعم به النفع وتكمل الفائدة فكانت هذه القراءة الموجزة فأقول بالله التوفيق:

أولاً: أبرز محاسن الكتاب:

جودة الطباعة وحسن الإخراج والتنسيق.

دقة المؤلف في ضبط جل الأسماء والوفيات.

تحلي المؤلف بالأمانة العلمية في النقل والتوثيق والإحالة.

الإحالة عند ترجمة كل علم إلى مصادر ترجمته مرتبة حسب وفيات المؤلفين.

الإشارة إلى المخطوط والمطبوع والمحقق من الكتب في أغلب الأحيان.

عمل الفهارس الدقيقة التي تسهل الانتفاع بالكتاب في أقصر وقت ممكن وعلى أحوال متعددة.

استيعاب المؤلف جل مصنفات الحنابلة وما فاته من ذلك إلا النزر اليسير.

ثانياً: أبرز المآخذ على الكتاب:

ضخامة حجم الكتاب مع إمكان تقليله وطباعته في أقل من خمس مجلدات ولعل السبب في ذلك يرجع إلى أمرين:

أحدهما: الترجمة الموجزة التي التزم بها المؤلف لكل علم في حين لو اكتفى بذكر الاسم واللقب وسنتي الولادة والوفاة والإحالة على مصادر الترجمة لكان أنسب لموضوع الكتاب ولما حصل هذا التطويل.

والأمر الآخر: التزام صاحب المعجم عند كل إحالة بذكر اسم المؤلف والكتاب مختصراً ورقم الجزء والصفحة وفي هذا تطويل وتكرار لا فائدة منه ولو اكتفى بذكر عنوان الكتاب مختصراً ورقم الجزء والصفحة لكان أولى وخاصة عند الإحالة على كتب مشهورة لا تلتبس بغيرها، وفي ظني أن مستعمل مثل هذا الكتب لا يحتاج إلى ذكر اسماء المؤلفين عند الإحالة على المصادر والمراجع ويكتفي بقائمة المصادر والمراجع والتي يستوفي فيها ذكر المعلومات الكاملة عن الكتاب.

عدم التزام المؤلف بمنهج واحد في الإشارة إلى المطبوع والمخطوط من الكتب وذكر سنة الطباعة ودار النشر واسم المحقق ومخطوطات الكتاب وأرقام النسخ الخطية وأماكن وجودها ونحو ذلك فتارة يثبت بعضاً منها وتارة يثبتها كاملة وتارة يكتفي بقوله " مطبوع " أو " مخطوط " وأحياناً لا يشير إلى ذلك مطلقاً.

لم يلتزم المؤلف ترتيب المصنفات حسب حروف المعجم أو (الترتيب الهجائي) مع ظهور الحاجة إليه عند ذكر مصنفات المكثرين من التأليف خاصة.

فوات ذكر بعض الأعلام من مصنفي الحنابلة ممن ثبت لهم مؤلفات، ومن أولئك على سبيل المثال لا الحصر:

- عبدالغفار بن محمد بن عبدالكافي بن عوض السعدي المصري، تاج الدين، أبو القاسم الحنبلي (ت732هـ) انظر التسهيل للبردي (2/ 1031) الدرر الكامنة 2/ 386.

- ست العرب بنت محمد بن الفخر علي بن أحمد بن عبدالواحد الحنبلية (ت767) شذرات الذهب (8/ 357) انظر التسهيل (2/ 1143).

- عيسى بن حجاج السعدي المصري الحنبلي المعروف بعويس العالية (ت 807) انظر التسهيل (3/ 1268)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير