تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[13 - 03 - 2007, 12:20 م]ـ

مالمقصود بهذا النقد من الشيخ لأبي العلاء المعري، إذا عرفنا ان المعري نفسه يضع المتنبي في قمة الشعر حتى أنه عند ذكر قصيدة:

أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي=وأسمعت كلماتي من به صمم

كان يقول الأعمى هو أنا وذلك لشدة إعجابه بالمتنبي.

أما عن مكانته في الشعر والأدب فهو ليس بحاجة إلى (دعاية) والله أعلم.

ـ[أبو الحسين العاصمي]ــــــــ[13 - 03 - 2007, 01:50 م]ـ

إخواني الأفاصل، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

ما كتبه الأخ الحارث السماوي يحمل ـ في نظري ـ كثيرا من معاني اللف والتورية التي وصف هو بها ـ نقلا عن غيره ـ أبا العلاء؛ فأنا لم أفهم ما المقصود بهذا التعقيب الذي لم يسبقه تقرير؟ ولا أظن أن ما ذكره الفاضل مبنيا على قراءته لـ"معجز أحمد" ولا غيره، حتى يقول لنا إن شروحات المعري على دواوين الفحول إنما أراد بها أن "يُطفئ نورها"، ولو على سبيل التساؤل.

كما أود من الفاضل أن يشرح لنا معنى قوله "لكن أسلافنا لما حقنونا بتلك الحقيقة المطلقة"، فما هي هذه الحقيقة المطلقة التي تملّص منها بـ"حقيقة مطلقة"؟

تنبيه: هذه أول مشاركة لي في هذا المنتدى المبارك، فأرجو أن لا أكون ثقيلا عليكم.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير