[اليوم ظروري ساعدوني , ولكم الجنه]
ـ[عجزت انساك]ــــــــ[30 - 03 - 2007, 12:57 م]ـ
:::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني اخواتي ابي ضروري شرح لهذه الابيات لابن زيدون
ابن زيدون يصف الزهراء
اني ذكرتك بالزهراء مشتاقا والاْفق طلق ومراى الارض قد راقا
وللنسيم اعتلال في اصائله كانه رق لي فاعتل اشفاقا
والروض عن مائه الفضي مبتسيم كما شققت عن اللباب اطواقا
نلهو بما يستميل العين من زهر جال الندى فيه حتى مال اعناقا
كاْن اعينه اذ عاينت ارقي بكت لما بي فجال الدمع رقراقا
drawGradient()
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[30 - 03 - 2007, 02:18 م]ـ
سوري وي آر فيري بيزي!!!!: rolleyes:
ـ[عجزت انساك]ــــــــ[30 - 03 - 2007, 03:14 م]ـ
شكراّ استاذ مغربي كنت احسب انك يتاخذ المو ضوع جد
وانا فعلا احتجت لشرح الابيات لكن لنا الله
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[30 - 03 - 2007, 03:32 م]ـ
أختي الكريمة الرجاء استخدام اللغة العربية الفصحى في الحوار ..
وتجنّب الألفاظ العامية والأجنبية,,
وأمّا الشرح فهذا وعد مني لك ستجدين الشرح كاملاً بإذن الله,,
لكن اصبري علينا قليلاً,,
أرجو منك انشراح الصدر:) ..
والسلام,,,
ـ[ديما]ــــــــ[30 - 03 - 2007, 05:01 م]ـ
يصور ابن زيدون في هذه الأبيات مغاني الزهراء الفيحاء, وقد أخذت بلبّة أرضها وما زخرت به من جمال وذلكـ النسيم العليل الذي يهب رقيقاً وكأنه يشاركه مشاعره فاعتل إشفاقا عليه أما الروض فقد بدا ماؤه الفضي لامع كأنه ثغر ابتسم فبدت أسنانه البيض, فخُيل الى الرائي كأن أطواقا انشقت فظهر ماخلفها من نحور الحسان وتعود به الذكرى إلى تلكـ الأيام المصرمه حينما كانا يعيشان في صفاء ويستمتعان بالزهر الذي يترقرق فيه الندى وقد مالت أعناقه كأنه دموع تحدرت بين أوراقه ...
أتمنى ان اكون قد افدتكـ ولو بالقليل
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[30 - 03 - 2007, 05:06 م]ـ
أحسنت أختي ديما
كفيتنا المؤونة بورك فيك:)
ـ[عجزت انساك]ــــــــ[30 - 03 - 2007, 06:02 م]ـ
شكراّ اختي العزيزه ديما علي مجهودك ولكن هذا الشرح بين يدي في كتاب الادب وهو بشكل مبسط اريد شرح وافي لتلك الابيات وشكرا
ـ[لخالد]ــــــــ[30 - 03 - 2007, 10:53 م]ـ
يمكنك شرحها بنفسك بمجرد شرح الكلمات ثم وضع ما توصلت إليه هنا للتصويب.
حاولي
بارك الله فيك
ـ[ديما]ــــــــ[31 - 03 - 2007, 12:22 ص]ـ
استخرجي التشبيهات والمحسنات البديعيه وسيسهل عليكِـ الأمر
**ولكم الجنه**ماهو قصدكـ فيما تقولين؟ ..
الجنة ليست بيد أحد من البشر
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[31 - 03 - 2007, 12:36 ص]ـ
أختي الكريمة ديما,,
الأخت تدعو لمن يجيبها عن سؤالها بأن يدخله الله الجنة
أو يجعله من أهلها ...
فهي تقصد أجيبوني ولكم الجنةَ"أرجو"
وأضمرت دعاءها لعلم السامع به,,
وليس قصدها -لأنه لا يعقل أن يقول هذا أحد-
ولكم الجنة "أعطي"
فلا أرى بأساً فيما قالت ,,
والله أعلم
ـ[محمد سعد]ــــــــ[31 - 03 - 2007, 02:36 ص]ـ
التوضيحات الرائعة تأتي من رؤبة الخير شكراً لك
ـ[عجزت انساك]ــــــــ[31 - 03 - 2007, 03:10 ص]ـ
جزاك الله ألف ألف خير اخي رؤبه علي توضيحك للأخت ديما التي ارجو من الله ان تكون وصلت لها المعلومه وارجو ان تحسن النيه بالخلق
ـ[ديما]ــــــــ[09 - 04 - 2007, 02:00 م]ـ
عجزت أنساك .. الى الأن تبغين الشرح ولا خلاص
اذا تبغين ترى الشرح عندي؟؟