احيطك علما يا استاذ أحمد باني طالبة في الصف الثالث الثانوي الذي يختص أدبه بالعصر الحديث وكان مقررا في المنهج (بصراحة قبل 11سبتمبر) (في ظلال القرآن) وترجمة لسيد قطب ودوره في الادب الاسلامي المعاصر.
وحُذف من المنهج ;) وفي مثل هذه الايام نراجع اسئلة السنوات الماضية المقررة من الوزارة , فنجد اسئلة قيمة ورائعة حوله.
ولكن , وما ادراك ما لكن: rolleyes: لا نَسأل عنه الا ونواجه برد ضبابي ان له آراء سياسية هدامة للوحدة و. نقطة انتهى.يجب ان نسكت عن الكلام المباح.
وحين نقول هل هو شهيد يقال لنا:علمه عند الله.
وحين نقول سمعنا في القنوات الفضائية كلاما مروعا عنه. يقال لنا:انتبهن لدروسكن ونمن مبكرات:).
أقول دائما اننا نعاني انفصام بين ما ندرس وما نكتشف فيما بعد. ويقال: عدم وضوح الرؤية يكلفنا اكثر من عناء التوقف قليلا وتنظيف الزجاج. (ناقشت هذا في موضوع عن معرض الكتاب بالرياض مع الأخ د0 عاشق الفصحى.)
صاحبة رأي صريح قالت لي يوما حين سألت عنه والأدب: ربما تحول بالأدب إلى السياسة حينما فقدت السياسة الأدب!! وقالت:هو اديب ومفكر اجتهد فأصاب وأخطأ. و أوصتني بقراءة فقط "التصوير الفني في القرآن الكريم ". ولكن قالت: لا تخبري أحدا:).
نحن جيل يحتاج الصراحة والشفافيةوسماع الآراء الأخرى , وهذا املي في مناقشة هذا الموضوع الذي اسعدني طرحه. ارجو كما دعوت َ:التفاعل مع الموضوع .......... هل هو ارهابي فنحذره تماما او مجرد اديب ناخذ منه ونرد؟
وجزاك الله خيرا.
(اعتذر على الاطالة والاخطاء الاملائية لسفر من كان يعمل مدققا لغويا في منزلنا:))
آية
وأنت في النضج والحكمة آية
زادك الله حكمة وعلما
تفتتحين مشاركتك بالدعاء للعبد الفقير إليه وحده
بأن تفتح له أبواب الرزق
فيقول: آمين آمين آمين
ويرتج عليه
فلله ما أشد نباهتك وما أحدّ ذكاءك!
قرأتُ ما سطّرته أيتها المباركة
فكان عنوانه:
(الحيرة في زمن التناقضات)
أسأل الله لك ولجميع الحائرين:
أن يهديهم اللهُ الطريق المستقيم
وأن يثبتهم على الحق بإذنه
إنه ولي ذلك والقادر عليه
آمين
والحمد لله رب العالمين
ـ[محمد ماهر]ــــــــ[30 - 03 - 2007, 09:16 م]ـ
اللهم آمين اللهم أصلح أحوالنا وارزقنا الحرز والستر الذي يلجأ إليه المؤمنون، ونفتقده اليوم ... أميراً لكل المؤمنين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
جزاكم الله خيراً إخوتي الأكارم ..
ـ[آية العلي]ــــــــ[31 - 03 - 2007, 12:47 ص]ـ
آية
وأنت في النضج والحكمة آية
زادك الله حكمة وعلما
تفتتحين مشاركتك بالدعاء للعبد الفقير إليه وحده
بأن تفتح له أبواب الرزق
فيقول: آمين آمين آمين
ويرتج عليه
فلله ما أشد نباهتك وما أحدّ ذكاءك!
:; allh
انا آية ..
متأكد .. ؟ هل تقصدني استاذي؟
جزاك الله عني كل خير
كم وصفني من حولي بتشوش التفكير والاندفاع
والالحاح فيما لا ضرورة له وقراءة غير النافع المثمر.
فرحت بطرح السؤال ممن هم اكبر مني في هذا المنتدى المبارك
لاني مللت قراءة الاراء المتشنجة في المنتديات الاخرى معه او ضده وقلت لمعلمتي -وستقرأ هذا الكلام وتعاقبني على الهمزات:) - قلت لها سابحث في النت , قالت ستزداد حيرتك.وفعلا حدث.
سانسخ شهادتك واعلقها في لوحة الفصل واناقش بصوت عالي بما انك اول من يفتح لي الضوء الاخضر.
واول من يقبل بترحاب بالغ رأيي المشاكس الباحث عن الجواب الشافي.
اعجز عن شكرك فنحن تماما كما وصفتنا (حيارى).
دمت وارفا _كما يقول المغربي -
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[03 - 04 - 2007, 03:17 م]ـ
أيها الأحبة
ألا تُحْيون هذا الموضوع بالنقاش قبل أن يموت
ألا تمدون إليه أيديكم قبل أن يرحل
ظني بكم الظنُّ الحسن بإذن الله
بارك الله فيكم
وسدّد خطاكم
ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[03 - 04 - 2007, 05:49 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
تحية طيبة
وبعد:
فقد لفت نظري وأنا أتجول في عالم (النت)
لفت نظري هذا الموضوع:
[الأدب الإسلامي في مواجهة الإرهاب]
فتساءلت بعفوية شديدة:
(الأدب الإسلامي)
(الإرهاب)
مصطلحان جديدان غائما الدلالة مشوها الخلقة
فكيف يعبّر أحدهما عن الآخر!
وما الداعي إلى الجمع بينهما؟
وهل هما عند أحبتنا في الرابطة (رابطة الأدب الإسلامي)
يلتقيان أم يفترقان؟
وما قول أحبتنا في الرابطة في (سيد قطب)
وهو مؤصل (نظرية الأدب الإسلامي)
والمتهم حديثا بأنه: المحضن الفكري للتطرّف والإرهاب
هل سيد قطب: أديب وناقد إسلامي، أم إرهابي؟
أرجو التفاعل مع فكرة هذا الموضوع
والسلام،،،
بسم الله الرحمن الرحيم
نعم لقد صدق رؤبه في وصفك
اما عن موضوع الادب الاسلامي في مواجهة الارهاب
فاقول والله اعلم
ان الدين الاسلامي لم يأتي بالارهاب حتى يواجهه على حد زعمهم ولن يأتي به
وإنما أتخذوا -أعداء الاسلام -من الارهاب ذريعة لمواجهة الادب الاسلامي
وإني اتذكر إن لم تخني الذاكره
عندما سأل ابو القاسم الشابي عن الارهاب والاسلام
قال الارهاب لا يحتاج للاخلاق الاسلاميه لمواجهته
وأنشد قائلاً
لا عدل إلا إذا تعادلت القوى .. وتصادم الارهاب بالارهاب
هناك كاتب اسس رابطة الادب الاسلامي
اسمه نجيب الكيلاني رحمه الله
قد دافع عنها حتى الموت
نسأل الله الهدى والتقى
وبالله التوفيق
وفقنا الله الى ما يحب ويرضي
¥