تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[05 - 04 - 2007, 01:44 م]ـ

نعم أخي الكريم عبد القادر، وأهل الفن ربما يكون لهم الدور البارز في هذه المرحلة من الإهتمام بهذا الفن والأدب، لما نشاهده من مسلسلات وأفلام وأندلسيات وغيرها، والله المستعان ....

ـ[تغريد الشميري]ــــــــ[21 - 10 - 2008, 09:59 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...... استمتعت بهذا السؤال لذا حبيت أن أرد على حسب علمي، لذا أقول: إهمال الأدب الأندلسي وإن كان مهملاً؛ فيجب أن لا نؤمن نحن بهذه النظرة؛ لأنه ــ نحن ــ بأيدينا أن نر فعه من قائمة الاهمال إلى قائمة الاهتمام ... وذلك بالبحث والقرأة والإطلاع والغوص في أعماقه، والكشف عن مزاياه، وبهذا سنكون قد أخرجناه من دائرة الاهمال إذا صح التعبير .... إلى دائرة المتعة واللذة ةالاستمتاع به ....

ـ[أمجاد]ــــــــ[21 - 10 - 2008, 09:31 م]ـ

لمحبي الأندلس ..

شاهدوا هذا الموضوع:

http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=39204

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[21 - 10 - 2008, 09:42 م]ـ

موضوع يستحق التوقوف ...

فلتكن هذه دعوة لفتح منتدى خاص لإحياء الأدب الأندلسي على شبكة الفصيح ..

بارك الله فيكم جميعا.

ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[22 - 10 - 2008, 09:44 م]ـ

السلام عليكم ...

الادب الأندلسي ليس هو الوحيد المهمل، بل العربية كلها هُملت ...

اما ان الادب الاندلس همل اكثر من باقي العصور فهذا كلام يرد عليه، اسأل احدا في الشارع يقول لك عن الادب الاندلسي، مع العلم ان الكثير من الأغاني تكون من الادب الاندلسي. أما الأدب الذي أهمل عين الإهمال هو الأدب المملوكي

آخر أريدكم يا اخواني ان ترشدوني، لأني أرى غير ما يرى الكثير وهو ان الأندلس ملكنا (أي العرب) بل نحن فتحناها ... والإفرنج "استرجعوها"

لعلي نظرتي خاطئة لدى البعض ولكن هي ارضهم قبل ان تكون ارضنا، فلماذا الأسف والشعور بالكآبة لفقدنا ما ليس لنا بالأصل ... ؟

لعلي جانبت الصواب!!

فأرشدوني

ـ[قطرالندى]ــــــــ[22 - 10 - 2008, 09:55 م]ـ

الحزن والكآبة ليس نابعا من أجل الأرض بل هو بسبب انتهاء الإسلام من هذه الأرض.

ـ[أنوار]ــــــــ[23 - 10 - 2008, 10:53 م]ـ

ما شاء الله ... أنار الله دروبكم ...

لم لا تستكملون هذه الزاوية في الحديث عن الشعر الأندلسي .. كل منكم يتحدث عن جانب ... أونبذة عن شاعر وقصيدة له ....

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[23 - 10 - 2008, 11:30 م]ـ

ما شاء الله ... أنار الله دروبكم ...

لم لا تستكملون هذه الزاوية في الحديث عن الشعر الأندلسي .. كل منكم يتحدث عن جانب ... أونبذة عن شاعر وقصيدة له ....

إذا دعيتم فلبوا ..

وأنا أول الملبين إن شاء الله ..

.

ابن هانئ الأندلسي

326 - 362 هـ / 938 - 973 م

محمد بن هانئ بن محمد بن سعدون الأزدي الأندلسي، أبو القاسم يتصل نسبه بالمهلب بن أبي صفرة.

أشعر المغاربة على الإطلاق وهو عندهم كالمتنبي عند أهل المشرق، وكانا متعاصرين.

ولد بإشبيلية وحظي عند صاحبها، واتهمه أهلها بمذهب الفلاسفة وفي شعره نزعة إسماعيلية بارزة، فأساؤا القول في ملكهم بسببه، فأشار عليه بالغيبة، فرحل إلى أفريقيا والجزائر.

ثم اتصل بالمعز العبيدي (معدّ) ابن إسماعيل وأقام عنده في المنصورية بقرب القيروان، ولما رحل المعز إلى مصر عاد ابن هانئ إلى إشبيلية فقتل غيله لما وصل إلى (برقة).

.

وإليكم بعض أبيات من قصيدة طويلة له حازت إعجابي:

أتَظُنُّ راحاً في الشَّمالِ شَمُولا = أتَظُنُّهَا سَكْرَى تَجُرُّ ذُيولا

نَشَرَتْ نَدَى أنفاسِها فكأنّمَا = نَشَرَتْ حِبالاتِ الدُّموعِ هُمولا

أوَكُلّما جَنَحَ الأصيلُ تَنَفّسَتْ = نَفَساً تُجاذِبُهُ إليَّ عَليلا

تُهْدَى صحائفُكُمْ مُنَشَّرَةً وما = تُغني مُراقَبَةُ العُيونِ فَتيلا

لا تُغمِضُوا نَظَرَ الرضا فلربَّما = ضَمّتْ عليه جَناحَها المبلولا

وكأنّ طَيْفاً ما اهتَدى فبعثْتُمُ = مِسكَ الجيوب الرَّدْعَ منه بَديلا

سأرُوعُ من ضَمّتِ حِجالُكُمُ وإن = غَدَتِ الأسِنّةُ دونَ ذلك غِيلا

أعصي رِماحَ الخطِّ دونكِ شُرّعاً = وأُطِيعُ فيكِ صَبابَةً وغَليلا

لا أعذِرُ النصْلَ المُفيتَ أباكِ أو = يَهْمي نفوساً أو يُقَدَّ فُلولا

ما للمعالِمِ والطُّلولِ أما كفى = بالعاشقينَ معالماً وطُلولا

فكأنّنَا شَمْلُ الدّموعِ تَفَرُّقاً = وكأنّنَا سِرُّ الوَداعِ نُحُولا

ولقد ذممْتُ قصيرَ ليلي في الهوى = وحَمِدتُ من مَتْنِ القناةِ طويلا

إنّي لَتُكْسِبُني المَحامِدَ هِمّةٌ = نَجَمَتْ وكلَّفَتِ النُّجومَ أُفُولا

بَكَرَتْ تَلُومُ على النّدى أزديّةٌ = تَنمي إليه خَضارماً وقُيُولا

يا هَذِهِ إنْ يَفْنَ فارطُ مَجدهِمْ = فخُذي إليكِ النَّيلَ والتنويلا

يا هذه لَولا المساعي الغُرُّ مَا = زعموا أباكِ الماجِدَ البُهلولا

إنّا لَيُنْجِدُنا السّماحُ على الّتي = تَذَرُ الغَمامَ المُستهِلَّ بَخِيلا

وتَظُنُّ في لَهَواتِنا أسيافَنَا = وتَخالُ في تاجِ المعزِّ رسولا

هذا ابنُ وَحيِ اللّهِ تأخُذُ هَدْيَها = عنهُ الملائكُ بُكْرَةً وأصِيلا

لا مثلَ يَومي منه يومُ أدِلّةٍ = تُهْدي إلى المُتَفَقِّهِينَ عُقولا

وأرجو أن تستمر المسيرة لإحياء الأدب الأندلسي ,,

شكرا لكم.

.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير