تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[ابو تمام الحذيفي]ــــــــ[03 - 08 - 2007, 08:11 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

وانا عندي لكم هذان البيتان من قصيدة لاحمد شوقي رحمه الله وهما عندي من اجمل التشبيهات

ولقد تمرّ على الغدير تخاله ــــــــــــــ والنبت مرآة زهت بإطار

حلو التسلسل ماؤه وغديره ـــــــــــــــ كأنامل مرّت على اوتار

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 01:56 ص]ـ

للعرجي

باتا بأنعم ليلةٍ حتى بدا =صبحٌ تلوّح كالأغرّ الأشقر

فتلازما عند الفراق صبابةً =أخذ الغريم بفضل ثوب المعسر

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 05:24 ص]ـ

كأنّ هفتَ القطقط المنثورِ

بعد رذاذ الديمة الديجورِ

على قَراهُ فِلَقُ الشُذورِ

رؤبة بن العجاج يصف تساقط قطرات المطر الرذاذ على ظهر ثور وحشي كقطع لؤلؤ صغيرةٍ

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 04:39 م]ـ

لمروان بن ابي حفصة:

لو مس بالكف عودا يابسا نخرا ... لاهتز اخضر حتى يطلع الثمر

تراك لا والقني وارجع وسوف وعد ... ما قال هذا وما فيه له وطر

لكن يقول نعم وابشروهاك وخذ ... هذا اقر له في فضله البشر

لو ان كتاب خلق الله كلهم ... نعم وحسابهم جاؤك فابتدروا

أن يحسبوا أو يخطوا عشر ما وهبت ... كفاك يوماً من الأيام ما قدروا

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 04:53 م]ـ

أذّكر لا اني علمتك ناسيا ... لأمري ولا اني أظنك ساهيا

ولكن رأيت السيف من بعد سله ... إلى الهز محتاجا وان كان ماضيا

ـ[محمد سعد]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 06:04 م]ـ

تأخك روعة التشبيه حينما تسمع قول المعري يصف نجماً:

يُسرعُ اللمحَ في احمرار كما تُسرعُ في اللمح مقلةُ الغضبان

فأن تشبيه لمحات النجم وتألقه مع احمرار ضوئه بسرعة لمحة الغضبان من التشبيهات النادرة التي لا تنقاد إلا لأديب.

ـ[محمد سعد]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 06:12 م]ـ

ومن روعة التشبيه قول الشاعر:

وكأن النجوم بين دجاها ...... سنن لاحَ بينهن ابتداعفأن جمال هذا التتشبيه: جاء من شعورك ببراعة الشاعر وحذقه في عقد المشابهة بين حالتين ما كان يخطر بالبال تشابههما. وهما حالة النجوم في رقعة الليل بحال السنن الدينية الصحيحة، متفرقة بين البدع الباطلة

ولهذا التشبيه روعة أخرى، جاءت من أن الشاعر: تخيل أن السنن مضيئة لمَّاعة، وأن البدع مظلمة قاتمة

ـ[غير مسجل]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 06:26 م]ـ

كأنّ هفتَ القطقط المنثورِ

بعد رذاذ الديمة الديجورِ

على قَراهُ فِلَقُ الشُذورِ

رؤبة بن العجاج يصف تساقط قطرات المطر الرذاذ على ظهر ثور وحشي كقطع لؤلؤ صغيرةٍ

لله دره ودر سميّه.

ـ[غير مسجل]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 06:26 م]ـ

ومن روعة التشبيه قول الشاعر:

وكأن النجوم بين دجاها ...... سنن لاحَ بينهن ابتداعفأن جمال هذا التتشبيه: جاء من شعورك ببراعة الشاعر وحذقه في عقد المشابهة بين حالتين ما كان يخطر بالبال تشابههما. وهما حالة النجوم في رقعة الليل بحال السنن الدينية الصحيحة، متفرقة بين البدع الباطلة

ولهذا التشبيه روعة أخرى، جاءت من أن الشاعر: تخيل أن السنن مضيئة لمَّاعة، وأن البدع مظلمة قاتمة

ولله در الشاعر والشارح

جميل جدا.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 06:28 م]ـ

تأخك روعة التشبيه حينما تسمع قول المعري يصف نجماً:

يُسرعُ اللمحَ في احمرار كما تُسرعُ في اللمح مقلةُ الغضبان

فأن تشبيه لمحات النجم وتألقه مع احمرار ضوئه بسرعة لمحة الغضبان من التشبيهات النادرة التي لا تنقاد إلا لأديب.

واذا عرفنا ان المعري كان كفيف البصر،فيكون لهذا الوصف طعم آخر والله أعلم أخي محمد بارك الله فيك ...

ـ[هرمز]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 07:36 م]ـ

كأن قلوب الطيررطبا ويا بسا لدى وكرها العناب و الحشف البالي.

-امروء القيس-

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير