77 ذكره ابن عَبْد البر في التمهيد 7/ 162، وَقَالَ: ((هكذا قَالَ الوليد، وَهُوَ وهم مِنْهُ عَلَى مالك، والصواب: عن مالك ما في الموطأ: أن رجلاً أفطر فخيره النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم أن يعتق أو يصوم أو يطعم)).
78 هُوَ أَبُو سعيد البصري حماد بن مسعدة التميمي: ثقة، توفي سنة (202 ه).
انظر: سير أعلام النبلاء 9/ 356، وتاريخ الإسلام: 130 وفيات (202 ه)، والتقريب (1505).
79 أخرجه البيهقي 4/ 225 – 226، وَقَالَ: ((وَقَدْ رَوَى حماد بن مسعدة هَذَا الْحَدِيْث عن مالك، عن الزهري نحو رِوَايَة الجماعة)).
80قَالَ ابن حجر: ((وخالفهم هشام بن سعد، فرواه عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هُرَيْرَةَ أخرجه أبو داود وغيره، قَالَ البزار، وابن خزيمة، وأبو عوانة: أخطأ فِيْهِ هشام بن سعد)). وانظر: صَحِيْح ابن خزيمة 3/ 224، ومسند أبي عوانة الجزء المفقود: 146، والكامل لابن عدي 8/ 411، كَمَا أن الرُّوَاة عن هشام بن سعد قدِ اختلفوا في رِوَايَة هَذَا الْحَدِيْث أيضاً فَقَدْ رَوَاهُ ابن أبي فديك، عن هشام بن سعد عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هُرَيْرَةَ: ((قَالَ: جاء رجل إِلَى النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم أفطر في رَمَضَان)). أخرجه أبو داود (2393)، وابن عدي في الكامل 8/ 411، والدارقطني 2/ 190، في حِيْنَ رَوَاهُ الْحُسَيْن بن حفص أخرجه ابن خزيمة (1954)، والبيهقي 4/ 226، وأبو عامر العقدي، أخرجه أبو عوانة في الجزء المفقود: 146، والدارقطني 2/ 211 وفي العلل 10/ 241، كلاهما عن هشام بن سعد، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة: ((أن رجلاً أتى إِلَى رَسُوْل اللهصلى الله عليه وسلم فحدثه أنَّهُ وقع بأهله في رَمَضَان)).
ورواه سليمان بن بلال، عن هشام بن سعد بالإسناد نفسه، أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ في " العلل " 10/ 241، وابن عَبْد البر في " التمهيد " 7/ 175، وَلَمْ يذكر سبب الإفطار ولكنه جعل الكفارة عَلَى الترتيب.
ورواه الدَّارَقُطْنِيّ في " العلل " 10/ 242 من طريق أَبِي نُعَيْم، عن هشام بن سعد، عن الزهري، عن أبي سلمة، بِهِ مرسلاً. وفي جَمِيْع الروايات عن هشام زيادة: أن رَسُوْل الله صلى الله عليه وسلم أمره أن يصوم يوماً مكانه.
81 أخرجه أحمد 2/ 208، وابن ماجه (1671)، وابن خزيمة (1951)، والدارقطني 2/ 190، وفي العلل 10/ 245، والبيهقي 4/ 225 و 226.
82 السنن الكبرى 4/ 225.
83 انظر: الجامع الكبير للترمذي 2/ 95، والمجموع 6/ 344.
84 هُوَ الإمام الناقد، أَبُو عامر مُحَمَّد بن سعدون بن مُرجّى بن سعدون القرشي العبدري الميورفي المغربي الظاهري، توفي سنة (524 ه). انظر: سير أعلام النبلاء 19/ 579 و 583، وتاريخ الإسلام: 103 وفيات (524 ه)، ومرآة الجنان 3/ 177.
85 انظر: الحاوي الكبير 3/ 276، والمغني 3/ 55، والمجموع 6/ 344.
86انظر: الحاوي الكبير 3/ 276، والمغني 3/ 55، والمجموع 6/ 344.
87انظر: المحلى 6/ 188.
88 انظر: المجموع 6/ 344.
89 انظر: الحاوي الكبير 3/ 276، والمغني 3/ 55، والمجموع 6/ 344.
90 انظر: البحر الزخار 3/ 249 و 254، والسيل الجرار 2/ 120.
91 انظر: بدائع الصنائع 2/ 97 – 98، والهداية 1/ 124، والاختيار لتعليل المختار 1/ 131، وتبيين الحقائق 1/ 327، ورد المحتار 2/ 409.
92 انظر: المبسوط 3/ 138.
93 انظر: المجموع 6/ 330.
94 كَذَلِكَ.
95 كَذَلِكَ.
96 كَذَلِكَ، وانظر: فقه الأوزاعي 1/ 389.
97 انظر: الجامع الكبير للترمذي 2/ 95، والمجموع 6/ 330.
98 انظر: المدونة الكبرى 1/ 218 و 220، والتمهيد 7/ 162، والاستذكار 3/ 194، والمنتقى 2/ 52، وبداية المجتهد 1/ 221، والقوانين الفقهية: 117–118، وأسهل المدارك إِلَى فقه الإمام مالك 1/ 421.
99انظر: الجامع الكبير 2/ 95.
100 انظر: الجامع الكبير 2/ 95، والمجموع 6/ 330.
101 انظر: المجموع 6/ 330.
102 انظر: فتح الباري 4/ 165.
103 وَهُوَ ما استنتجه الدكتور هاشم جميل من الروايات عن سعيد بن المسيب.انظر: فقه سعيد 2/ 216.
104 انظر: الأم 2/ 100 – 101، والحاوي الكبير 3/ 276 و 289، والتهذيب 3/ 167 و 170، والمجموع 6/ 329 و 644، وروضة الطالبين 2/ 377.
¥