هن كتبْنالدرس، أنت تكتبن الدرس، هن يكتبن الدرس، أنتن اكتبن الدرس)
أنت تكتبين الدرس، اكتبي الدرس)
أرجو ان أكون وفقت في الإجابة
ـ[عين الضاد]ــــــــ[22 - 07 - 2009, 12:16 ص]ـ
:::
أحبتي ما إعراب البيت التالي
وقد يجمع الله الشتيتين بعدما .......... يظنان كلّ الظنّ أنْ لا تلاقيا
وقد: الواو حسب ما قبلها وربما كون استئنافية حرف مبني على الفتح لامحل له من افرعاب.
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لامحل له من افرعاب.
يجمع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
الله: لفظ الجلالة، فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
الشتيتين: مفعول به منصوب وعلامة نصبة الياء لأنه مثنى , والجملة من الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب.
بعدما: بعد: ظرف منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ما: حرف مصدري مبني على السكون لامحل له من الإعراب.
يظنان: فعل مضارف مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة، وألف الاثنين: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
كل: مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف.
الظن: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره والجملة الفعلية صلة المصدر الحرفي لامحل له من الإعراب، والمصدر المؤول من " ما والفعل " في محل جر بالإضافة.
ألا: عبارة عن " أن ولا النافية "
أن: حرف مصدري ناسخ مخففة من الثقيلة مبني على السكون لا محل له من الإعراب واسمه ضمير الشأن المحذوف.
لا: نافية للجنس تعمل عمل إنَّ، حرف مبني على السكون لامحل له من الإعراب.
تلاقيا: اسم لا مبني على الفتح في محل نصب، والألف للإطلاق، وخبرها محذوف وجوبا تقديره " كائن أو حاصل، وجملة " لاتلاقيا " في محل رفع خبر أن المخففة.
هذا والله الموفق
لا: حرف نفي لا محل له من الإعراب مبني على السكون.
تلاقيا: اسم أن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
ـ[عين الضاد]ــــــــ[22 - 07 - 2009, 01:35 ص]ـ
هن كتبْنالدرس، أنت تكتبن الدرس، هن يكتبن الدرس، أنتن اكتبن الدرس)
أرجو ان أكون وفقت في الإجابة
ما لون بالأزرق هو خطأ غير مقصود فربما للقص واللصق دور، إذ لادخل لهذا المثال بنون النسوة، ولعل المشرفين يحذفونه لكي لايلبس على من يتصفح للفائدة. .
ـ[سيدرا]ــــــــ[22 - 07 - 2009, 06:30 ص]ـ
لا أدري قد يراها غيري كما رأيتها وفقك الله، لكن أنا لاأرى إلا ان " كموج " جار ومجرور متعلقان بمحذوف نعت لـ " ليل " وجملة " أرخى سدوله " في محل رفع خبر المبتدأ ولعلي أناقشك حول ما تفضلت واقترحت فأقول:
1 - لو قلنا إن " كموج " متعلق بخبر " فهل يتم المعنى الذي أراده الشاعر لو وقفنا على هذه الجملة (وليل كموج البحر)، أقصد هل يريد الإخبار عن الليل بأنه يشبه البحر؟ أو أنه أردا أن يخبر عن الليل الذي صفته كموج البحر أنه أرخى سدوله أي: طال عليه؟
2 - هل الضمير " الهاء " في قوله أرخى سدوله " عائد على البحر أو الليل؟
فإن قلت الضمير عائد على " ليل " فكيف تكون الجملة حال من البحر "؟
3 - لو قلت إن جملة " أرخى سدوله " صفة لـ " ليل " لاحال للبحر، فهل يجوز فصل الصفة عن الموصوف؟
عزيزتي " سيدرا " أولا " كموج البحر " ليست جملة، بل هي شبه جملة متعلق بنعت محذوف، و" موج " مضاف و " البحر " ومضاف إليه.
أولا: إليك شرح البيت فلعل الصورة تكون واضحة
وليل مشبه موج البحر في شدة هوله وعظيم ماينالك من المخافة فيه، قد طال وسدل ظلمته علي لينظر ما عندي من صبر أو جزع.
وأنقل لك ماورد في كتاب حزانة الأدب:
فقوله: وليل، الواو واو ربّ. و السدول: الستور، جمع سدل؛ وسدل ثوبه: إذا أرخاه.
ربّ ليل يحاكي أمواج البحر في توحشه وهوله، وقد أرخى عليّ ستور ظلامه مع أنواع الحزن ليختبرني: أأصبر أم أجزع! وهذا، بعد ان تغزّل، تمدّح بالصبر والجلد.
ثانيا: سأعرب لك حسبما أراه ولك أن تأخذي به أو اضربي عنه صفحا ولا تبالي:
وليل: الواو واو رب حرب مبني على الفتح لامحل له من الإعراب.
ليل: اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على أنه مبتدأ، و لك أن تعربيه وهو الأفصح، مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الشبيه بالزائد.
¥