تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[إيمان]ــــــــ[07 - 10 - 2009, 01:57 ص]ـ

أيَّ سائل تقابله فأكرمه.

السؤال: هل الفعل في الجملة غير مستوف لتكون (أيَّ) مفعولا به.

ـ[الأحمر]ــــــــ[07 - 10 - 2009, 09:40 ص]ـ

أيَّ سائل تقابله فأكرمه.

السؤال: هل الفعل في الجملة غير مستوف لتكون (أيَّ) مفعولا به.

ما إعراب الهاء في (تقابله)؟

ـ[الحامدي]ــــــــ[07 - 10 - 2009, 10:21 ص]ـ

السلام عليكم ,

سؤالي هل كلمة (أجواء) ممنوعة من الصرف؟ وما السبب؟ وتحت اي قسم تدرج؟

وشكرا جزيلا لكم

(أجواء) مصروفة؛ لخلوها من علة المنع، ولأنها جمع على وزن أفعال، وما كان كذلك فهو مصروف، مثل: أنحاء، وأرجاء. ويخطئ من يمنعها قياسا على (أشياء)؛ لأن الأخيرة لها أحكام تخصها، وللنحاة فيها آراء ليس هنا محل بسطها.

ـ[الحامدي]ــــــــ[07 - 10 - 2009, 10:44 ص]ـ

أيَّ سائل تقابله فأكرمه.

السؤال: هل الفعل في الجملة غير مستوف لتكون (أيَّ) مفعولا به.

بل هو مستوف لمفعوله، وهو الهاء في (تقابله).

ولذلك فالصواب: رفع (أيُّ) على الابتداء.

ولو أردت نصب (أي)، فعليك أن تقول: (أيَّ سائل تقابلْ فأكرمه)، فيتمحض الفعل (تقابلْ) لنصب (أي) على أنها مفعول به مقدم.

ـ[أبو ليان]ــــــــ[07 - 10 - 2009, 11:16 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بحمد الله قد استفدنا كثيرا من فطاحلة هذا المنتدى، فلله الحمد والمنّة.

ونشكرهم على إرساء هذا العلم في قلوب قليلي المعرفة أمثالي.

كما أطمح في إجابتكم، والله أسألهُ الخيرَ والنّفع لكم ولمن يقرأ حرفكم.

وسؤالي هو:

متى تلحق ميم الجمع أسماء الإشارة، هل هناك قاعدة معينة لها؟

وذلك عندما أقول:

ذلكم الرجل، أو ذلكم الرجال، وتلكم النساء أو ذلكنّ، وهكذا.

فمتى أستخدم: ذلكم وتلكم وذلكن؟ بتلكم الصيغ التي تدل على الجمع؟،

وأحيانا ألاحظ أنّ بعض الناس يضعونها حتى امام المفرد، قائلين:

تلكم المرأة، ذلكم الولد.

أرجو توضيح الأمر، فقد أشكل علي.

أجزل ثوابكم ربي. ولكم تحياتي.

ـ[إيمان قلب]ــــــــ[07 - 10 - 2009, 07:21 م]ـ

السلام عليكم .....

إخواني سئلت عن إعراب جملة:

"معا ضد التدخين "

فهذا ما ظننته ومازلت أطلب العلم

معا: حال - عامله محذوف- منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح

ضد: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف

التدخين: مضاف إليه مجرور بالكسرة

يسرني تصحيح الخطأ ونهل العلم منكم

ـ[إيمان]ــــــــ[07 - 10 - 2009, 08:52 م]ـ

ما إعراب الهاء في (تقابله)؟

مفعول به:)

لا أخفيك أستاذ أني وجدتها مكتوبة بهذا الشكل وفي مذكرة نحوية قيمة بعد

فقلت في نفسي لعل هناك حجة أو مخرجا آخر يخفى علي!

جل من لا يخطيء!

وجزاك الله خيرا

ـ[إيمان]ــــــــ[07 - 10 - 2009, 08:54 م]ـ

بل هو مستوف لمفعوله، وهو الهاء في (تقابله).

ولذلك فالصواب: رفع (أيُّ) على الابتداء.

ولو أردت نصب (أي)، فعليك أن تقول: (أيَّ سائل تقابلْ فأكرمه)، فيتمحض الفعل (تقابلْ) لنصب (أي) على أنها مفعول به مقدم.

جزاك الله خيرا أستاذنا الكريم على هذا التوضيح.

ـ[سلاف محمود]ــــــــ[07 - 10 - 2009, 09:31 م]ـ

تحية مفعول مطلق لفعل محذوف

طيبة نعت لتحية منصوب

ـ[سلاف محمود]ــــــــ[07 - 10 - 2009, 09:36 م]ـ

ما هو اسم الفاعل من كلمة رميم قال تعالى (يحيى العظام وهى رميم)

ـ[سلاف محمود]ــــــــ[07 - 10 - 2009, 09:57 م]ـ

قائم الزيدان هل يجوز اعراب الزيدان فاعل لاسم الفاعل

ـ[نور القلب]ــــــــ[08 - 10 - 2009, 04:52 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عندي سؤال كلمة (المراقبين) التي يتم كتابتها أسفل كل قسم على أساس تم نصبها؟

أي لماذا لا يكتبون المراقبون.

كنت أظن بأنها مبتدأ لخبر محذوف المراقبون على هذا القسم هم ....

ولكني لاحظت أنه في جميع المنتديات تكتب المراقبين.

ـ[الحامدي]ــــــــ[08 - 10 - 2009, 11:24 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بحمد الله قد استفدنا كثيرا من فطاحلة هذا المنتدى، فلله الحمد والمنّة.

ونشكرهم على إرساء هذا العلم في قلوب قليلي المعرفة أمثالي.

كما أطمح في إجابتكم، والله أسألهُ الخيرَ والنّفع لكم ولمن يقرأ حرفكم.

وسؤالي هو:

متى تلحق ميم الجمع أسماء الإشارة، هل هناك قاعدة معينة لها؟

وذلك عندما أقول:

ذلكم الرجل، أو ذلكم الرجال، وتلكم النساء أو ذلكنّ، وهكذا.

فمتى أستخدم: ذلكم وتلكم وذلكن؟ بتلكم الصيغ التي تدل على الجمع؟،

وأحيانا ألاحظ أنّ بعض الناس يضعونها حتى امام المفرد، قائلين:

تلكم المرأة، ذلكم الولد.

أرجو توضيح الأمر، فقد أشكل علي.

أجزل ثوابكم ربي. ولكم تحياتي.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

الكاف في أسماء الإشارة هي حرف خطاب، وتتصرف معها تصرف كاف الضمير، وتتبع في تصرفها المخاطب لا اسم الإشارة.

فتقول في خطاب المفرد: ذاك، وذلك، وتيك، وتلك، وذانك، وتانك، وأولئك، وهناك، وهنالك. بفتح الكاف للمخاطب، وبكسرها للمخاطبة.

وهكذا تتصرف الكاف الحرفية كالكاف الضميرية تبعا للمخاطب إفرادا وتثنية وجمعا مع المذكر والمؤنث.

فتقول في خطاب المثنى: ذالكما، وفي خطاب جمع الذكور: ذالكم، وفي خطاب جمع الإناث: ذالكن.

قال تعالى: ((قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ)) مريم: 21.

وقال: ((ذَلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي)) يوسف: 37.

وقال: ((وَفِي ذَلِكُمْ بَلَاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ)) البقرة 49.

وقال: ((قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ)) يوسف: 32.

أما الكاف المفتوحة فهي كثيرة جدا.

وتلحق هذه الكاف التي هي حرف خطاب، ضمائرَ النصب المنفصلة (إياكَ، إياكِ، إياكما، إياكم، إياكن)، وتتغير فيها تبعا للمخاطب جنسا وعددا، كما في أسماء الإشارة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير