تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[05 - 12 - 2009, 07:37 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

ما هو اعراب كلمة * طبعا * من فضلكم؟

و شكرااااااا .......

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

أختي الحبيبة .... ياسمين ايمان

أعتقد أن إعرابها ... مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره لفعل محذوف تقديره طبع

هذا والله أعلم بالصواب .... لا تأخذي به إلا أن يأتي المصححون الكبار:)

ودمتِ موفقة

ـ[ياسمين ايمان]ــــــــ[05 - 12 - 2009, 07:45 م]ـ

شكرا جزيلا لك أختي زهرة .......

جزاك الله خيرا ........

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[05 - 12 - 2009, 07:51 م]ـ

شكرا جزيلا لك أختي زهرة .......

جزاك الله خيرا ........

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

أختي الحبيبة ... ياسمين ايمان

وجزاك الله خيرا ..... على هذا الدعاء الجميل .... ولكن ما أعطيتك للأسف خطأ

لكِ هذا الرابط ... إجابة لأحد الجهابذة ....

طبعا ......................... - شَبَكةُ الفَصِيحِ لِعُلُومِ اللُّغةِ العَرَبِيّةِ ( http://www.alfaseeh.net/vb/showthread.php?t=41555)

ـ[ابن جامع]ــــــــ[05 - 12 - 2009, 08:32 م]ـ

أرى والله أعلم أن " لهم " ليست حالا، بل متعلقا بمحذوف نعت من " معاش " وإعرابه:

لهم: اللام حرف جر مبني على الفتح لامحل له من الإعراب، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بحرف الجر، والميم للجمع حرف مبني على السكون لامحل له من الإعراب، والجار والمجرور متعلقان بنعت محذوف تقديره " الكائن ".

ويكون المعنى (معاش رجل هذا شأنه من خير معاش الناس الكائن لهم لاعليهم).

ولعل لأساتذة النحو هنا كلمتهم في هذا الإعراب.

أستاذتي:

ألا يشكلُ أنّ معاشًا هنا معرفةٌ، والجار والمجرور يكون متعلقا بمحذوف صفة إذا كان نكرة، وإليه أشار الناظم:

وحكمه كحكمِ جملةٍ جرى * بعد معرف، وما قد نكرا.

مشيرًا إلى:

إن وليت نكرة فهي صفة أو حالٍ اْن جاءتك بعد معرفة.

ما رأيك أستاذتي؟

ـ[ابن جامع]ــــــــ[05 - 12 - 2009, 08:51 م]ـ

السلام على أعل العلم و كل عيد و أنتم بخير،

هل يمكن إعراب متكاسلا ً على إنها حال فى الجملة التالية:

لستُ متكاسلاً

فى درس الحال لى سؤال آخر:

فى جملة: هجم الجنود و الشمس طالعة

يجلس التلاميذ فوق المقاعد

الحال هنا لا يجيب على السؤال التقليدى: ما هو حال الفاعل (صاحب الحال) وقت حدوث الفعل.

أى لو سألنا: ما هو حال الجنود وقت الهجوم؟

لا تكون الإجابة " و الشمس طالعة"

و أيضا لو سألنا ما هو حال التلاميذ و هم جلوس

فلا تكون الإجابة فوق المقاعد

هل يمكن أن يفيدنى أحد و شكرا جزيلا.

هذا عند د. شوقي ضيف يجوز، بل هو الصواب الذي لا يرى غيره.

ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[05 - 12 - 2009, 09:29 م]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

في رأيي المتواضع:

تقدير الحديث يكون هكذا

رجل ممسك عنان فرسه من خير معاش الناس لهم , أي من خير عيشهم حالة كونه لهم , لا لغيرهم. وفيه حثٌّ على الجهاد في سبيل الله.

قال النووي: وتقديره والله أعلم من خير أحوال عيشهم رجل ممسك ....... اهـ

وعلى هذا التقدير يعرب " رجل " مبتدأ , خبره ما تعلق به الجار والمجرور " من خير " , ولهم جار ومجرور متعلق بمحذوف تقديره كائنا حال.

ـ[سالم محمد]ــــــــ[05 - 12 - 2009, 09:33 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

أريد إعراب كلمة (لولا) والجملة بعدها جزاكم الله الجنة

ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[05 - 12 - 2009, 09:49 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

أريد إعراب كلمة (لولا) والجملة بعدها جزاكم الله الجنة

السلام عليكم

تكرَّم أخي الكريم بقراءتها في مغني اللبيب , وسل عمّا يخفى عليك من أمرها.

مغنى اللبيب عن كتب الاعاريب. ابن هشام. ( http://www.4shared.com/file/123677915/2f5d5046/_______.html)

ـ[أبا النور]ــــــــ[06 - 12 - 2009, 03:29 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أرجوا من الأخوة الكرام إعراب كلمة رازقاً في البيت التالي؟:

فكيف تخاف الفقر و الله رازقاً ... فقد رزق الطير و الحوت في البحر

و لكم جزيل الشكر.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[06 - 12 - 2009, 08:56 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أرجوا من الأخوة الكرام إعراب كلمة رازقاً في البيت التالي؟:

فكيف تخاف الفقر و الله رازقاً ... فقد رزق الطير و الحوت في البحر

و لكم جزيل الشكر.

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

قيل إن هذا التركيب (والله رازقا) غير صحيح ... والمفروض أن نقول والله رازق ٌ ولا نعرب رازقا ..... حالا لماذا؟ إذ كيف نعربه حالا والجملة لم تكتمل بالخبر ....

والخلاصة ...

التركيب الصحيح (والله رازق)

ويكون إعرابها خبرا في محل نصب حال ....

منقول .... للفائدة

وهذا البيت هو لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه ....

هذا والله أعلم ... وانتظروا تعليق الفصحاء هنا ... ربما يكون لهم تعليقا آخر

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير