[هل هناك آية أبلغ من آية؟]
ـ[7746]ــــــــ[02 - 08 - 2007, 06:42 م]ـ
مرحبا بالجميع ...
أرجو الإجابة على السؤال،،، وإن كان ثمت بحث في هذه المسألة فنرجو إبلاغنا عنه،،، حتى تتم الفائدة للجميع.
ـ[هيثم محمد]ــــــــ[03 - 08 - 2007, 03:46 ص]ـ
السؤال غير واضح
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[03 - 08 - 2007, 04:30 ص]ـ
روى الإمام مسلم في صحيحه بسنده عن أبى بن كعب رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا المنذر: أتدرى أى آية من كتاب الله أعظم؟ قال: قلت: الله ورسوله أعلم، قال يا أبا المنذر أتدرى أى آية من كتاب الله معك أعظم؟ قال قلت (الله لا إله إلا هو الحى القيوم)؟ قال فضرب بصدرى وقال والله ليهنك العلم أبا المنذر
فهناك عظبم وهناك أعظم
أما بليغ وأبلغ فالله أعلم
(أي سماء تظلني وأي أرض تقلني إن تكلمت في كتاب الله بغير علم)
ـ[يوسف العليوي]ــــــــ[05 - 08 - 2007, 08:19 م]ـ
تناول هذه المسألة الزركشي في البرهان في علوم القرآن، والمسألة محل نظر.
ـ[أبو أسيد]ــــــــ[05 - 08 - 2007, 08:25 م]ـ
(ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها)
ـ[عنقود الزواهر]ــــــــ[22 - 08 - 2007, 10:18 ص]ـ
:::
الحكم على الشيء فرع عن تصوره، هذه قاعدة عامة، فالحكم على آية بأنها أبلغ من آية، فرع تصور جميع الأوجه البلاغية الممكنة لكل منهما، وعلم البلاغة علم يتنامى، ويقبل الزيادة، المؤصلة، ودون تصور تلك الأوجه خرط القتاد، فدعوى الأبلغية المطلقة في حيز الممتنع. ولكن إذا قيدت الدراسة، بقيد ما، كأن تقيد بما ذكره أهل البلاغة في كل منهما، وكانت الأوجه البلاغية في كل منهما على طرف الثمام، فالحكم في حيز الإمكان. والمسألة أشار إليها بعض من صنف في علوم القرآن كالزركشي في البرهان.