[في دقيقة أزيلت حفرة من الشارع]
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[15 - 04 - 2010, 04:12 ص]ـ
أولا أغلق الصوت (فيه موسيقى)
لو كان هذا شارعا من شوارعنا (أترك لمخيلتك وضع جواب الشرط)
http://www.youtube.com/watch?v=AAKXL1_yMq0
ـ[السراج]ــــــــ[15 - 04 - 2010, 05:14 ص]ـ
وقبل أن أرى محتويات الملف
أوجه نظركم لما رأيته قبل أسبوعين تقريبا
حفرة مربعة مقطوعة قصدا من شارع سريع أبعادها ثلاثة أمتار عرضا وطولا وعمقها أكثر من 20 سم امتلأت بالحجارة. ودون وجود لوحة تشير للحفرة. فكانت السيارات تهوي ثم تستلقي خارج الشارع. استمر وجودها شهرا وأكثر ...
لي عودة بعد رؤية الملف
ـ[أنوار]ــــــــ[15 - 04 - 2010, 05:17 ص]ـ
ونمتلك بين صفحات الكتب حديثًا يروى بسند ..
إماطة الأذى عن الطريق
ولكنه للقراءة لا للتطبيق
ـ[كرم مبارك]ــــــــ[15 - 04 - 2010, 05:45 ص]ـ
هذا في شارع فرعي
فكيف برئيسي؟
ـ[مائى]ــــــــ[15 - 04 - 2010, 06:10 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا با يزن وبارك فيك
جميل هذا الإعلان، وهو عن مادة لإصلاح (هبوط الاسفلت) حفر الطرق
لكن ألا ترى معى أن الحفر عندنا ليست كالحفرة التى نرى!!!!
فالهبوطات بطرقنا تستوعب هذه الشاحنة وما فيها:)
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[19 - 04 - 2010, 10:34 م]ـ
رفح المدمرة ... مجزرة بشعة بحق المدنيين
خلال الاجتياح الأخير لمدينة رفح، والذي بدأ في يوم الخميس الموافق 13/ 5/2004 باجتياح بلوك ( o)، حيث أعلنت إسرائيل نيتها عن تدمير كافة المنازل السكنية المتواجدة على الشريط الحدودي لمدينة رفح. وقد هدفت من وراء ذلك، توسيع محور (فيلادلفيا) بواقع (200م). هذا وقد استمرت عمليات الهدم حتى 15/ 5/2004. ومن ثم شرعت في اجتياح أحياء أخرى طالت (حي تل السلطان، حي البرازيل، حي السلام، حي الجنينة). واستمر هذا الاجتياح حتى بدأت قوات الاحتلال الحربي الإسرائيلي بالانسحاب التدريجي من منطقة حي تل السلطان في تمام الساعة 11:45 من مساء يوم الأحد الموافق 23/ 5/2004، وتمركزت في الموقع العسكري الذي يسمى (تل زعرب).
هذا وقد نتج جراء هذا الاجتياح الأخير تجريف عشرات الدونمات من الأراضي الزراعية المزروعة بالحمضيات واللوزيات. كما أقدمت قوات الاحتلال الحربي على قتل حوالي (62) مواطنا من بينهم (22) طفلا تعرضوا لعمليات القتل العمد، من بينهم شخصا معاقا يبلغ من العمر (13) عاما حيث قتل بتاريخ 22/ 5/2005. وقد أصيب خلال الاجتياح الأخير لمدينة رفح (200) مدنيا فلسطيني، بعضهم إصاباتهم خطيرة.
وقد رفضت قوات الاحتلال الإسرائيلي وحتى تاريخ 24/ 5/2004 لسماح لأهالي الشهداء من دفن جثامين شهدائهم. وأغلقت حي تل السلطان بحيث لا يستطيع أي شخص الخروج أو الدخول، وأقصرت الحركة فقط على بعض الشاحنات المحملة بالمساعدات الغذائية، وتم إرجاع بعضها الأخر.
لم تكتف قوات الاحتلال الحربي الإسرائيلي فقط على عملية الهدم والقتل، بل أقدمت على تجريف وتدمير البنية التحتية. وشمل ذلك كل من شبكة المجاري وشبكة المياه، وإعطاب المحولات الكهربائية الرئيسة، الأمر الذي أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي عن المدينة ومخيمها. هذا بالإضافة إلى فرض حضر التجوال على حي تل السلطان في مدينة رفح.
كما أن المسيرة التعليمية في محافظة رفح قد علقت من قبل التربية والتعليم، بسبب عمليات قوات الاحتلال الحربي في مدينة رفح بتاريخ 13/ 5/2004، حتى يوم الأربعاء الموافق 26/ 5/2004م. كما شهد معبر المنطار طوال فترة الاجتياح، إغلاق كلياً منذ 13/ 5/2004، والذي أثر بشكل كبير على نقص المواد الغذائية في قطاع غزة وخاصة مدينة رفح.
إن ما قامت به قوات الاحتلال الحربي الإسرائيلي في رفح يعتبر بمثابة سلسلة من جرائم حرب، والجرائم ضد الإنسانية التي يعاقب عليها القانون الدولي.
إن هذا التقرير الصادر عن مركز غزة للحقوق والقانون يعتبر إسهاما منه في تزويد العالم قاطبة بحقائق الأمور فضحاً لسياسات إسرائيل العنصرية المنافية للأعراف والقوانين الدولية الإنسانية. كما يشكل ركيزة لمطالبة المركز المجتمع الدولي بضرورة التدخل الفوري لوقف ولجم سياسة الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين الفلسطينيين.
منقول
............................
ما يتعلق بموضوع أخينا محمد في كل هذه القصة هو:
أن الشوارع التي تسببت الدبابات الصهيونية في حفرها وتدميرها هذا اليوم ... لا تزال محفرة حتى يومنا هذا ... بسبب عدم وجود الامكانيات اللازمة لإزالة تلك الحفر ..
ـ[صالح بن محمد]ــــــــ[19 - 04 - 2010, 11:28 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً: جزاك الله الخير الكثير أستاذي الفاضل محمد التويجري ونفع بكم الإسلام والمسلمين
ثانياً: صحيح أن لديهم اهتمام ببلادهم اهتماماً جيداً لكن هذا لاينفع من دون الإسلام
وجزاك الله الخير الكثير مرة أخرى