ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[27 - 04 - 2010, 05:28 م]ـ
جزى الله الجميع خيرا على التفاعل
موقع فضيلة الشيخ محمد سيد حاج رحمه الله
http://www.mshaj.com/
ـ[ناصر الدين الخطيب]ــــــــ[27 - 04 - 2010, 09:59 م]ـ
غفر الله له، ورحمه، وأسكنه الجنة، وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[27 - 04 - 2010, 10:25 م]ـ
اللهم اجبر كسرنا في فقد مشايخنا وعلمائنا
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[28 - 04 - 2010, 12:31 ص]ـ
.
رحمه الله رحمة واسعة وغفر له وجزاه خيرا عن الإسلام والمسلمين ..
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[28 - 04 - 2010, 12:55 ص]ـ
غفر الله له، و عظم الله أجر أهله و محبيه، و أحسن الله عزاءكم أخاناالحبيب (د. سليمان خاطر)، و عزاء أخينا (طارق يسن الطاهر) ورحم الله موتى المسلمين!
و إنّا لله و إنّا إليه راجعون.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[28 - 04 - 2010, 02:21 ص]ـ
رحمهُ الله رحمة واسعة , وأنزله منزل صدق , ونزع من قلوب أهله عظيم الحزن وزودهم بالسكينة والدعاء له ,
إنه ولي ذلك والقادر عليه.
ـ[مهاجر]ــــــــ[28 - 04 - 2010, 08:45 ص]ـ
غفر الله للشيخ الكريم وألهم أهله الصبر والسلوان وأحسن عزاءكم يا أهل السودان وعوضكم خيرا وأخرج لكم من هو على طريقة الشيخ، رحمه الله، في الأدب والعلم.
ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[28 - 04 - 2010, 09:54 ص]ـ
جزى الله خيرا جميع من داخل ومن عزى، وجبر كسرنا جميعا
ـ[دكتور]ــــــــ[28 - 04 - 2010, 10:37 ص]ـ
رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه ,ونسأل الله أن يبارك لنا في حياة علمائنا.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[28 - 04 - 2010, 05:34 م]ـ
لله ما أخذ وله ما أعطى, وكل شيء عنده بمقدار
غفر الله له وأسكنه فسيح جناته
ـ[فصيح البادية]ــــــــ[28 - 04 - 2010, 07:52 م]ـ
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم اغفر للشيخ، وأدخله جنة الفردوس الأعلى .. آمين
ـ[المحاربة الشجاعة]ــــــــ[30 - 04 - 2010, 06:22 ص]ـ
إنا لله وإنا إليه راجعون غفر الله لشيخنا , وعوض الله الأمة خيراً ....
*
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[01 - 05 - 2010, 09:55 ص]ـ
هنا تجدون جميع محاضرات الشيخ، رحمه الله:
http://www.meshkat.net/index.php/meshkat/index/4/52/author
ـ[انجود المنسيه]ــــــــ[01 - 05 - 2010, 09:54 م]ـ
عظم الله اجر اهله وادخله الله فسيح جنانه والهم اهله الصبر والسلوان
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[01 - 05 - 2010, 11:34 م]ـ
شعر: عبد الرحمن بن إبراهيم بن سالم الطقي
في رثاء فقيد العلم و الدعوة فضيلة الشيخ / محمد سيد حاج الذي وافته المنية
بحادث سير في طريقه للقضارف لإلقاء محاضرة، و ذلك ليلة الأحد 10 من جمادى الأولى 1431هـ الموافق له 24/ 4/2010م
عن عمر لم يتجاوز الثامنة و الثلاثين قضى أكثره في الدعوة إلى الله تعالى،
رحمه الله رحمة واسعة، و عوض الأمة الإسلامية عنه خيرا
أيا عينِ جودي بالدموعِ الذوارفِ ... لفقدِ ربيبِ العلمِ عندَ القضارفِ
أبعدَ نعِيِّ الشيخِ من بعدِ هجعةٍ ... نؤمِّلُ خيرًا في رنينِ الهواتفِ!
هتفْنَ بموتِ الحِبِّ موتِ محمّدٍ ... فضاعفْنَ تقريحَ الكُبودِ التّوالفِ
فكادت شغافُ القلبِ تنماعُ حسرةً ... و ينسدُّ بطناه بحزنٍ مضاعَفِ
فقد غاب من كنا نرجِّيه عالمًا ... يجودُ على محْلِ النفوسِ بواكفِ
يُقسّمُ ميراثَ النبيينَ بينها ... لكي يستظلَّ الناسُ من حرِّ صائفِ
أسيارةً بالبَرِّ، لا الجوِّ سعيُها ... أ حقًّا حملتِ البحرَ نحو المتالفِ!
نفرْتِ كمُهْرٍ لم يُروِّضْه سائسٌ ... و لم تسكني مثلَ البُراقِ لعارفِ
ألم تعلمي أن الذي عُفْتِ حملَه ... و ألقيتِه للموتِ بين التنائفِ
جوادٌ كريمُ النفسِ هَيْنٌ مهذّبٌ ... على خُلُقٍ كالنسْمِ أو ظلِّ وارفِ
تربّى على التوحيدِ مُذ كان يافعًا ... و شبَّ على التقوى و نشرِ المعارفِ
وفي خدمةِ الإخوانِ أفنى حياتَه ... بلى، كان مرتادًا لبادٍ و عاكفِ
لقد كان دُكّانًًا و مُشرعَ واردٍ ... و ملجأَ ملهوفٍ و بحرًا لغارفِ
أحاط بسورِ المجدِ من كلِّ جانبٍ ... و حاز علاه من تليدٍ و طارفِ
أبا جعفرٍ، حلّقتَ بالروحِ عاليًا ... و أبقيتنا للحزنِ بين الخوالفِ
سموتَ كنجمٍ لاح في الأفقِ غابرًا ... فنفسُك قد تاقت لأسنى الوظائفِ
وظيفةِ خيرِ المرسلينَ محمّدٍ ... لتِبيانِ منهاجٍ و كشفٍ لزائفِ
¥