ـ[هشام جمعة]ــــــــ[02 - 05 - 2010, 11:31 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب
أرجو أن تتأكد من صحة هذه القصة قبل أن ترويها أو تكتبها لأن هذه القصص يكثر بها الكذب, وما أكثر الكذب في زماننا!
فوالله لقد لدغت من مثل هذه الأكاذيب ولقد وجدت دعاة يرون قصص لا يعلمون مصدرها وإلي أين يرجعونها.
أما بالنسبة لما رويت فأنا أرها قصة مصطنعة لعدة أسباب والله أعلم.
إن كنت متأكد من صحتها فأخبرني وجزاك الله كل خير وهدانا إلى ما فيه الخير والصواب.
ـ[القاموس المحيط]ــــــــ[03 - 05 - 2010, 11:54 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي
والله قصة أعجبتني كثيرا
اللهم آنس وحشتنا في قبورنا
جزاك الله خيرا ..
اللهم آمين ..
ـ[القاموس المحيط]ــــــــ[03 - 05 - 2010, 11:55 م]ـ
جزيت خيراً أخي القاموس ومن كتب تلك القصة وعاشها ,
فالحقيقة أن المساجد الآن سواء المهجورة أو المعمورة , تُعاني من أمرٍ خطير ,
أمر الرسالة , قديماً كان المسجد هو الداعم الحقيقي للمسلمين في كل الأرجاء , فكانت منه الاجتماعات , والخير والبر , حتى مجالس الحرب كانت منه , أما الآن فالمسجد دوره أضحى ضعيفاً في نفوسنا , ويكاد يختفى دوره عن البعض , فبعض الدول الإسلامية العربية أعداد المُسلمين فيها تفوق الملايين ولكن أعداد المُصلين في المساجد لا يفوق الآلاف , اسأل الله العلي القدير أن يغفر لنا ويهدينا ويؤنس وحشتنا بأن يرزقنا بعمل صالح ينفعنا يوم لا ينفع مالٌ ولا بنونَ إلا من أتى الله َ بقلبٍ سليم , آمين
جزاك الله خيرا ..
إضافة تشكر عليها ..
ـ[القاموس المحيط]ــــــــ[04 - 05 - 2010, 12:12 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب
أرجو أن تتأكد من صحة هذه القصة قبل أن ترويها أو تكتبها لأن هذه القصص يكثر بها الكذب, وما أكثر الكذب في زماننا!
فوالله لقد لدغت من مثل هذه الأكاذيب ولقد وجدت دعاة يرون قصص لا يعلمون مصدرها وإلي أين يرجعونها.
أما بالنسبة لما رويت فأنا أرها قصة مصطنعة لعدة أسباب والله أعلم.
إن كنت متأكد من صحتها فأخبرني وجزاك الله كل خير وهدانا إلى ما فيه الخير والصواب.
أخي الفاضل لاأعلم حقيقة هذه القصة هل هي قصة حقيقة أم من نسج الخيال فهذه القصة وصلتني بواسطة البريد فأردت نقلها لكم لما فيها من الفوائد والعبر ..
جزاك الله خيرا ..
أشكر اهتمامك ..
ـ[قلم الخاطر]ــــــــ[04 - 05 - 2010, 08:37 ص]ـ
أخي الكريم القاموس المحيط
استهوتني مواضيعك
ولم أنس عبارتك:
هذه من الرقة الموجودة في قلب المؤمن ..
جزاك الله خيرا ..
فجزاك الله خيرا ..
ـ[القاموس المحيط]ــــــــ[04 - 05 - 2010, 07:36 م]ـ
أخي الكريم القاموس المحيط
استهوتني مواضيعك
ولم أنس عبارتك:
فجزاك الله خيرا ..
أشكرك أخي قلم الخاطر على كلماتك الجميلة التي تجدد الحماس ..
عبارتي في محلها ...
جزاك الله خيرا ..
ـ[هشام جمعة]ــــــــ[04 - 05 - 2010, 11:51 م]ـ
أخي الفاضل لاأعلم حقيقة هذه القصة هل هي قصة حقيقة أم من نسج الخيال فهذه القصة وصلتني بواسطة البريد فأردت نقلها لكم لما فيها من الفوائد والعبر ..
جزاك الله خيرا ..
أشكر اهتمامك ..
أخي الحبيب
والله لانريد أن نستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير , فهناك من قصص أهل السلف الصالح الخير الكثير فحدثنا منها إن شئت
وهناك حديث لرسول الله صلي الله عليه وسلم يقول فيه.
" كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع " رواه مسلم
وجزاك الله خيرا أخي الحبيب.
ـ[القاموس المحيط]ــــــــ[05 - 05 - 2010, 12:39 ص]ـ
أخي الحبيب
والله لانريد أن نستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير , فهناك من قصص أهل السلف الصالح الخير الكثير فحدثنا منها إن شئت
وهناك حديث لرسول الله صلي الله عليه وسلم يقول فيه.
" كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع " رواه مسلم
وجزاك الله خيرا أخي الحبيب.
أخي هشام بارك الله فيك ..
نقلت هذه القصة بنية طيبة مثلها مثل أي قصة أخرى في هذا المنتدى المبارك ولكني مع هذا أتقبل نصيحتك ..
جزاك الله خيرا ..
ـ[هشام جمعة]ــــــــ[05 - 05 - 2010, 06:26 م]ـ
والله أخي الحبيب أعلم أن نيتك طيبة.
وجزاك الله كل خير.
ـ[هشام محب العربية]ــــــــ[05 - 05 - 2010, 08:05 م]ـ
القصة جيدة، وحتى إن كانت مختلقة فليس فيها ما يحتم أن تكون صادقة حتي نستفيد منها، وكما قال أخونا هشام (سميي) فالأكاذيب ملأت الشبكة، ولكن كما أسلفت فهذه قصة يستفاد منها حتى وإن كانت مختلقة، فرقة قلب الشاب أو المؤلف في ارتباطه بالمسجد وإن كان جمادا، فهي رقة محمودة ولنا في ارتباط الرسول:= بالجمادات (مثل جبل أحد) قدوة، نفتقد أحيانا كثيرة هذه الرقة التي تنم عن خيرية هذه الأمة ووصول هذا الخير للجمادات وللأحياء.
ربما كنت مخطئا فيما استنتجت ولكنها خواطر أحببت أن أشارك بها.
ـ[القاموس المحيط]ــــــــ[07 - 05 - 2010, 01:25 ص]ـ
القصة جيدة، وحتى إن كانت مختلقة فليس فيها ما يحتم أن تكون صادقة حتي نستفيد منها، وكما قال أخونا هشام (سميي) فالأكاذيب ملأت الشبكة، ولكن كما أسلفت فهذه قصة يستفاد منها حتى وإن كانت مختلقة، فرقة قلب الشاب أو المؤلف في ارتباطه بالمسجد وإن كان جمادا، فهي رقة محمودة ولنا في ارتباط الرسول:= بالجمادات (مثل جبل أحد) قدوة، نفتقد أحيانا كثيرة هذه الرقة التي تنم عن خيرية هذه الأمة ووصول هذا الخير للجمادات وللأحياء.
ربما كنت مخطئا فيما استنتجت ولكنها خواطر أحببت أن أشارك بها.
جزاك الله خيرا ..
أنرت الصفحة ..
¥