تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أيمن الوزير]ــــــــ[16 - 06 - 2008, 01:25 ص]ـ

أخي نائل شكرا علي تلك الهدايا القيمة والله إنك لرائع

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[17 - 06 - 2008, 12:13 ص]ـ

أنصحك بالتعاون مع أهل الفصيح هنا تواصل معهم ...

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

هل نحن بحاجة إلى إعراب جديد للقرآن!!؟

http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=32189

ـ[أيمن الوزير]ــــــــ[17 - 06 - 2008, 12:44 ص]ـ

ما أجمل التواصل مع أهل الفصيح

ولكن لماذا أخي نائل تريد أن تحرمني من شرف البحث هنا وهناك فيما يتعلق بالقرآن

هل سأضيع وقتا في البحث والكتابة. يا حبذا أن يضيع الوقت وأنا في معية كتاب الله وإن كنت سأصل إلي عمل متواضع عن تلك الكتابات الضخمة حول إعراب القرآن الكريم فهل يمكن أن تدلني عن كتاب يعرب القرآن الكريم يفهمه طالب الإعدادية يا أخي والله أنا مدرس ومعي الكثير من المدرسين بل ومدرسين لغة عربية في حاجة إلي عمل مبسط

والله أعلم حينما بدأت في هذا المشروع لم ألتفت إلي أن هناك من شغل نفسه بالأمر فحاولت أن أقلد ولذا سأستمر حتي ولو ظللت أكتب فيه حتي أموت ولن يخرج إلا بعد أن يشهد له باستثناء جزء عم الذي أعده للمسابقات لطلبة قريتي


ـ[أيمن الوزير]ــــــــ[17 - 06 - 2008, 12:49 ص]ـ
سأكمل بإذن الله وهذه السورة الثانية فمن يري إعرابا خاطئا أو كلمة تحتمل وجها آخر فليرشدنا أعزكم الله
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ

قل فعل أمر مبني عل السكون والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت
أعوذ فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة
برب جار ومجرور وعلامة الجر الكسرة و (رب) مضاف
الفلق مضاف إليه مجرور بالكسرة

من شر جار ومجرور وعلامة الجر الكسرة
ما اسم موصول مبني في محل جر مضاف إليه
خلق فعل ماضي مبني علي الفتح وفاعله ضمير مستتر والجملة الفعلية صلة الموصول
لا محل لها من الإعراب

ومن الواو حرف عطف و (من) حرف جر
شر اسم مجرور ب (من) وعلامة الجر الكسرة
غاسق مضاف إليه مجرور بالكسرة
إذا ظرفية
وقب ماضي مبني علي الفتح

ومن الواو حرف عطف و (من) حرف جر
شر اسم مجرور ب (من) وعلامة الجر الكسرة
حاسد مضاف إليه مجرور بالكسرة
إذا ظرفية
حسد ماضي مبني علي الفتح معاني المفردات
أعوذ أعتصم وأحتمي والعوذ الالتجاء
الفلق الصبح وقيل الخلق وقيل بيت في جهنم والراجح الأول
غاسق الليل شديد الظلمة
وقب أظلم واشتدت ظلمته
النفاثات النافخات فيما يعقدن وهن الساحرات
العقد ما يعقد من خيط من أجل السحر
حاسد من يبغض الناس ويتمني زوال النعمة عنهم
إذا حسد إذا أظهر حسده
المعني العام
يا محمد قل: أعتصم وأحتمي بالله الذي فلق الصبح رب هذا الكون من شر المخلوقات جميعها إنسها وجنها وجمادها ومن شر ليل شديد الظلمة إذا دخل وأظلم , كما أنني أحتمي بالله من شر الساحرات اللاتي ينفخن في العقد بقصد السحر. ومن شر الحاسد الذي يظهر الحسد متمنيا زوال النعمة حقدا وحسدا.
بعض ما ورد حول سورة الفلق
عن عقبة بن عامر قال، قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (ألم تر آيات أنزلت هذه الليلة لم ير مثلهن قط: {قل أعوذ برب الفلق} و {قل أعوذ برب الناس}) مختصر بن كثير)
روى الثعلبي في تفسيره، قال ابن عباس وعائشة رضي اللّه عنهما: كان غلام من اليهود يخدم رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، فدبت إليه اليهود، فلم يزالوا به حتى أخذ مشاطة رأس النبي صلى اللّه عليه وسلم، وعدة من أسنان مشطه، فأعطاها اليهود فسحروه فيها، وكان الذي تولى ذلك رجل منهم يقال له ابن أعصم ثم دسها في بئر لنبي زريق، يقال له ذوران، فمرض رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، وانتثر شعر رأسه ولبث ستة أشهر يرى أنه يأتي النساء ولا يأتيهن، وجعل يذوب، ولا يدري ما عراه، فبينما هو نائم إذ أتاه ملكان فجلس أحدهما عند رأسه والآخر عند رجليه، فقال الذي عند رجليه للذي عند رأسه: ما بال الرجل؟ قال: طبَّ، قال: وما طب؟ قال: سحر، قال: ومن سحره، قال: لبيد بن الأعصم اليهودي، قال: وبم طبه؟ قال: بمشط ومشاطة، قال: وأين هو؟ قال: في جف طلعة ذكر تحت راعوفة في بئر ذروان، والجف قشر الطلع، والراعوفة حجر في أسفل البئر ناتئ يقوم عليه الماتح، فانتبه رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: مذعوراً، وقال: (يا عائشة أما شعرت أن اللّه أخبرني بدائي)، ثم بعث رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم علياً والزبير وعمار بن ياسر، فنزحوا ماء البئر، كأنه نقاعة الحناء، ثم رفعوا الصخرة، وأخرجوا الجف، فإذا فيه مشاطة رأسه وأسنان من مشطه، وإذا فيه وتر معقود فيه اثنا عشر عقدة مغروزة بالإبر، فأنزل اللّه تعالى السورتين، فجعل كلما قرأ آية انحلت عقدة، ووجد رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم خفة حين انحلت العقدة الأخيرة، فقام كأنما نشط من عقال، وجعل جبريل عليه السلام يقول: باسم اللّه أرقيك، من كل شيء يؤذيك، من حاسد وعين، اللّه يشفيك، فقالوا: يا رسول اللّه أفلا نأخذ الخبيث نقتله؟ فقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (أما أنا فقد شفاني اللّه، وأكره أن يثير على الناس شراً}) مختصر بن كثير)
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير