ـ[العبد اللطيف]ــــــــ[22 - 07 - 2008, 11:27 م]ـ
ج ـ أطلعت الأسرة باستمرار على مستوى الابن في المادة.
د ـ كشفت وعن قرب أهم المهارات التي يخطئ فيها الطلاب
هـ ـ عززت دور المعلم لدى الأسرة في الاهتمام بالابن.
و ـ أفادت جميع الطلاب من المتأخرين وغير المتأخرين. هذا وإن كانت لاقت هذه الطريقة بعض الصعوبات في البداية كالإهمال من الطالب أو عدم فهم الأسرة للمطلوب، لكن بعد فترة يتعود الطلاب عليها، وتصير جزء من واجباتهم اليومية، وذلك يتطلب من المعلم الصبر والمتابعة.
15ـ عمل تغذية راجعة للمنهج باستمرار، للوقوف على مواطن الضعف والقوة لدى التلاميذ ومن ثم تعزيز مواطن القوة، وعلاج مواطن الضعف.
17 - اصطحاب هؤلاء التلاميذ من بعض الحصص، وتدريبهم مباشرة تدريباً فردياً.
18ـ عززت ثقة التلميذ بنفسه وشجعه باستمرار على إحراز النجاح في قراءة الكلمات وكتابتها
19ـ استخدام أسلوب التدريس بطريقة المجموعات حيث أثناء الحصص الصفية يقسم تلاميذ الفصل إلى مجموعات وفق مستوياتهم التحصيلية، وتقوم كل مجموعة بأنشطة تعليمية تلبي حاجاتها؛حيث ثبت أن التلاميذ يتعلمون من بعضهم البعض.
20ـ حرصت على إثارة ميول التلاميذ وجذب اهتمامهم للقراءة بأساليب متنوعة.
11ـ معوقات تطبيق البرنامج كانت تضعف من هذا الجهد المبذول مثل: ـ
1ـ الأعباء غير المعدودة والتي لا تخفى على الجميع، ووقت الفراغ مشغول دائماً إما بانتظار أو تعبئة أعمال أو بإشراف أو بتحضير درس أو إعداد وسيلة أو حل مشكلة طالب ...
2ـ منهج الإملاء لم يغط بعض الدروس التغطية الكاملة.
3ـ لا يوجد كتاب نشاط يدعم المهارات الأساسية في الإملاء.
4ـ غياب دور بعض الأسر غالباً في التعاون والنهوض بالطالب.
4ـ إهمال التلميذ للواجبات الداعمة للدروس.
5ـ غياب التلميذ عن المدرسة؛ مما يفوت عليه بعض الدروس.
6ـ سوء خط التلميذ في الإملاء.
12ـ تقييم البرنامج ودوره في رفع مستويات التلاميذ: ـ
1ـ تحسن التلاميذ المتأخرين دراسياً في الإملاء. فبعد فترة من العام الدراسي أعددت اختباراً مقنناً آخراً قصدت منه قياس درجة، وكانت درجاتهم ممتازة والحمد لله، ما عدا طالب واحد كانت تحسنه بطيئاً
وتابع ....
ـ[العبد اللطيف]ــــــــ[22 - 07 - 2008, 11:29 م]ـ
وسط زملائه، لكنه بمفرده يستطيع الكتابة بصورة أفضل؛ وذلك بسبب كثرة غيابه، وعدم تعاون الأسرة معه التعاون الكافي.
2 - قللت من عدم تركيز التلميذ والنقص في انتباهه.
3 - زادت ثقة التلميذ بنفسه وبصحة ما يكتبه فلم يعد يتردد في الكتابة.
4ـ قللت من انخفاض الدافعية لديهم للدراسة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العبد اللطيف
ـ[ناجى أحمد اسكندر]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 02:19 ص]ـ
كنت اليوم أتسائل في نفسي عن سبب غيابك عن الفصيح في الأيام الأخيرة ... ثم قلت في نفسي لا شك أنه الهدوء الذي يسبق العاصفة ..... رائع و مبدع كعادتك استاذي:):):)
بارك الله فيك وجزاك الله لك خير اخى أنس ولتعلم أننى أحبك فى الله، ولقد أحرجتنى فعلاً بحديثك ولكنه زادنى رفعة من خلال اهتمامى بمعلمى اللغة العربية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أما عن المشكة التي كنا و ما زلنا نعاني منها - نحن الطلاب - قبل و أثناء الدراسة الجامعية ........... و أعتقد أن اللوم يقع على المعلم هي:
مشكلة (التلقين) ذلك الأسلوب البدائي الذي عثا عليه الزمن و أكل عليه الدهر و شرب و توارثه الأبناء عن الآباء كابراً عن كابر ....
فما زلنا حتى في هذه الأيام نعاني من هذه المشكلة فالمدرس أو الدكتور الجامعي - إلا من رحم ربك - يجلس على مقعده و يتحدث من بداية المحاضرة حتى نهايتها ..... ناهيك عن وضع التلاميذ .... فهذا مشغول بالكلام الجانبي ... و ذاك يعبث بالجوال .... و الآخر نائم ... و صاحبه غارق في التفكير و التخطيط لقضاء إجازة نهاية الأسبوع ..... و إن كان استاذ المادة طيباً و لا يشدد على مسألة الغياب و الحضور فألق نظرة على التلاميذ قبل و بعد التحضير ...
ثم يتخرج الطالب الجامعي - أو معلم المستقبل - فيرتجف خوفاً و ترتعد فرائصه من المنظر المهول .... و الجيش الضخم من الطلاب فلا يستطيع أن يهمس ببنت شفه ... أو يُتأتأ و يتلعثم .... أما إذا كان المشرف موجوداً في قاعة الفصل فحدث ولا حرج عن وضع المعلم ....
أستاذ ناجي كانت هذه نبذة مختصرة عن 14 سنة يقضيها الشخص من عمره ..
دمت موفقاً و مسدداً و معلماً غيوراً على واقعه ......
أرجو ألا يزعل مني المعلمون فأنا سأكون واحداً منهم بعد بضعة أشهر:):):)
أخى المفضال أنس عبد الله صدقت فى وصفك للواقع المعيش لطلبة الجامعات هذه الأيام وما يحدث فى الجامعات بل أنتم تحمدون الله صباحاً ومساءً لأن الجامعات عندكم غير مختلطة فعندنا الطلاب إلا ما رحم ربى لايذهب للتعلم ولكن: mad: ..... غفر الله للجميع.
وهذه أظنها سياسة مقصودة فى إخراج أجيال من مصر والسعودية وكل البلدان العرية لا يفهمون شيئاً إلا أن يبحثوا عن لقمة عيشهم ولو حبواً إلا ما غفر ربى فأظن الغرب له يد فى هذا الموضوع وإن كانت هناك فى جامعة القاهرة او دار العلوم أو عين شمس نماذج طيبة وأساتذة يراعون ربهم فى ك خطوة ولكنهم قلة والله المستعان ...
وَمن ِمن الملعمين يغضب منك فأنت تتحدث عن واقع نعيشه سوياً ويعيشه من بعدنا حتى يخرج لنا رؤساء جهالا ..... نسال الله الصلاح لأمتنا ولأمة الملسلمين أجمعين فى مشارق الأرض ومغاربها ...
وبارك لله فيك أخى أنس عبد الله على المشاركة الطيبة منك.
¥