تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[29 - 07 - 2008, 12:03 ص]ـ

هذه مشاركة محرقة باكية محزنة. لقد صدقت فيما قلت أختي مبحرة، ونسأل الله أن يجعلنا هداة مهتدين، ومخلصين مبدعين مؤثرين نافعين.

فلنواصل ِ المشاركات ِ؛ فلعلها تنير ظلامًا، وتفتح آفاقًا، وتعلم جاهلا، وتوقظ نائمًا، وتنبه غافلا.

بارك الله فيك أخية، ونفع بك.

ـ[أيمن الوزير]ــــــــ[29 - 07 - 2008, 12:13 ص]ـ

نسأل الله لكم الجنة يا من تخاطبون الفؤاد بحروف من ذهب.

نسأل الله لك الفلاح (مبحرة) يا أروع من كتب.

كلامك الرقيق يحمل في طياته أدب ثم أدب ثم أدب.

ومن يعتني باليتيم فأجره علي الله وله ما كسب.

ومن جفاه وقلاه فقد خان وقد كذب.

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[29 - 07 - 2008, 01:30 ص]ـ

بارك الله فيكم أيها الأحباب

نعم اليتيم يبقى محروق الليالي وجرحة ينزف منذ الصغر

حفظكم الله

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[29 - 07 - 2008, 02:19 م]ـ

قال تعالى ((وأما اليتيم فلا تقهر))

لي وقفات مع هذة الأية

ـ[أم أسامة]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 04:08 ص]ـ

جزيتي خيراً ...

أخيتي ... كلام رااائع .....

لله درك ...

ـ[سهى الجزائرية]ــــــــ[31 - 07 - 2008, 02:33 ص]ـ

مشكورة ................ مبحرة ...............

مؤثرة جدا. موضوع ممتاز فعلا يحسسنا بهم

بارك الله فيكي

ـ[أبو لين]ــــــــ[31 - 07 - 2008, 08:36 م]ـ

بارك الله فيك أختنا الكريمة مبحرة وجعلك تُبْحِرينَ في الجنّة إن شاء الله.

موضوع رائع يُلامس العواطف ويُحرك الأشجان , ويجعل العين تدمع.

كتب الله أجرك ولا حرمك الأجر.

دمتِ متميزة دوما.

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[01 - 08 - 2008, 12:48 ص]ـ

بارك الله فيكم أيها الأحباب

لكم كل الشكر والتقدير

ـ[الساريه]ــــــــ[01 - 08 - 2008, 08:23 م]ـ

بارك الله فيك يا أختي

الأيتام تخط ملامحهم رسالة حزنهم و شوقهم في صمت شفاههم

فمن لديه قلبٌ حي أنعمه الله عليه سيقرأ من أول وهلة حكيات شوقهم لوالديهم أو أحدهم وفقدهم لهم وفراغ ٌ قد جوف صدورهم

سيقرأ كل هذا في أول وهلة لهم فما بالنا في معلم ٍ أو معلمة ٍ قد غاص في بحر لغة طلابه التي لا ترجمان لها إلا قلبه الصادق بالحب والعطف والرحمة وعقله الواعي بكل جيل واحتياجاته والفروق الفردية التي بين جنبات فصله

طرحك أشعل لغة الحب والعطف من جديد فما أروع أن نجدد العهد مع أنفسنا بالرحمة والعطف والرفق

لك التقدير والشكر الجزيل أُخيتي

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[02 - 08 - 2008, 12:14 ص]ـ

بارك الله فيك يا أختي

الأيتام تخط ملامحهم رسالة حزنهم و شوقهم في صمت شفاههم

فمن لديه قلبٌ حي أنعمه الله عليه سيقرأ من أول وهلة حكيات شوقهم لوالديهم أو أحدهم وفقدهم لهم وفراغ ٌ قد جوف صدورهم

سيقرأ كل هذا في أول وهلة لهم فما بالنا في معلم ٍ أو معلمة ٍ قد غاص في بحر لغة طلابه التي لا ترجمان لها إلا قلبه الصادق بالحب والعطف والرحمة وعقله الواعي بكل جيل واحتياجاته والفروق الفردية التي بين جنبات فصله

طرحك أشعل لغة الحب والعطف من جديد فما أروع أن نجدد العهد مع أنفسنا بالرحمة والعطف والرفق

لك التقدير والشكر الجزيل أُخيتي

بل ماأجمل كلامك ياأخيتي

شاكرة لك المرور العطر

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[11 - 08 - 2008, 02:11 م]ـ

فأما اليتيم فلا تقهر فلا تغلبه على ماله وقال مجاهد لا تحتقر وقرىء فلا تكهر أي فلا تعبس في وجهه

المرجع تفسير أبي السعود

إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم

للمؤلف محمد محمد

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[03 - 09 - 2008, 05:17 ص]ـ

لدي وقفات كثيرة في تلك الآية ..

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[03 - 09 - 2008, 05:30 ص]ـ

بأذن الله سوف أفسر كلمة كلمة في تلك الآية العظيمة ..

ـ[ضياء الأمل]ــــــــ[03 - 09 - 2008, 06:40 ص]ـ

رائع غاليتي مبحرة ماسطر هنا

فكم من معلم ومعلمة حطموا أفئدة

بسبب عدم حرصهم على الأمانة العلمية

فلم يتفهموا الظروف النفسية والإجتماعية

لمن تحت أيديهم

لأنهم لم يعلموا قيمة الرسالة التي يحملونها

وأنها ليست توصيل مادة علمية فقط

ولم يعلموا أن لهم دور كبير في إصلاح المجتمعات

لأنهم يحتون أهم فئة وبسلوكهم وأخلاقياتهم

يؤثرون في النشئ ومن ثم في المجتمع

فمن يعي

استيقظوا ياحملة لواء العلم من غفلتكم

وأدركوا أهمية دوركم الفعال في المجتمعات

أصلح الله أحوال الأمة

ولك فائق شكري وتقدير وحبي

لطرحك هذا الموضوع المهم

وفي انتظار وقفاتك الرائعة مع هذه الأية

أختك ضياء الأمل

ـ[بلاغة الروح]ــــــــ[03 - 09 - 2008, 10:28 م]ـ

بارك الله فيك- أختي الفاضلة - على هذا الموضوووع .. ذكرتني بالتد1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - ريس ..

جعلتني أندم على تفريطي في سنوووات تدريسي ..

حقيقة .. كنت أشعر بصعوبة في تلمس حاجات الطالبات، والسؤال عن أحوالهن؛ فشخصيتي تأبى علي أن أكون ملاصقة لهن .. حتى أن بعض الأخواات نصحنني أن أكون قريبة منهن .. لكني لا أستطيع .. ليس لعدم رغبتي في معرفة ما يتعرضن له، ولكني أتاثر، وأبقى متعبة مما أسمعه وأراه. ولا أخفيكن أن بعض الطالبات يتمادين وينسجن من الخيال قصصا؛ للفت انتباه المعلمة لهن .. لهذا جعلت من الحصة وسيلة اتصال بيني وبينهن، ومتنفسا للنقاش، وطرحا للآراء بأسلوب لا يخلو من التلميح دون التصريح ..

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير