ـ[فتح الله 12]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 06:44 م]ـ
والله أحسنت أخي المهاجر
خصوصا فيما أتيت به من حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم فلا قول بعد قوله روحي له الفداء
ـ[أم يوسف2]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 10:12 م]ـ
ألف مبروووووووووووووووووووك
بارك الله لهما وبارك عليهما
والسلام
ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 10:45 م]ـ
بارك الله لهما، وبارك فيهما، وجمع بينهما على خير، ورزقهما الذرية الصالحة الطيبة.
وعقبالك يا أبو اسكندر!!!!!:):)، وهذه بالعامية فهي خارج شرط المنتدى!!!!!:)
أليس عموم الأمر في قوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم: {أعلنوا النكاح , واضربوا عليه بالدف} عند مسلم، رحمه الله، يشمل هذه الصورة فيكون الإعلان من قبل الزوج أو الزوجة، أو الأخ لأصدقائه لحضور الزفاف، أو حتى لمجرد طلب الدعاء، كما في صورتنا هذه، أو الأب، أو الأم ............... إلخ؟
وربما اختلف العرف من بلد لآخر، فيكون هذا ما حمل الأخ الكريم: أبا سارة على التحفظ، فالفعل الواحد قد يكون مقبولا في بلد، غير مقبول في بلد آخر، والعرف معتبر شرعا ما لم يصادم نصا صريحا، كما ذكر ذلك أهل العلم، وضرب له الشاطبي، رحمه الله، مثلا بتغطية الرأس، فهي عند المشارقة، وإلى الآن لاسيما أهل الخليج، من تمام المروءة، وعند المغاربة ابتداء من مصر إلى المغرب، وإن كانت مصر مشرقية أكثر منها مغربية، لا يعد كشف الرأس قادحا في مروءة فاعله.
ومثله ذكر اسم الزوجة أو الأخت، فهو إلى الآن، لاسيما عند عرب الجزيرة، أمر مستهجن، وفي بعض المجتمعات لا يعد أمرا مستهجنا، فتجد أهل الدين والفضل فيها يصرحون بأسماء الزوجات والبنات، ويحضرني الآن ذكر الشيخ زهير الشاويش، حفظه الله ورعاه، صاحب المكتب الإسلامي، لاسم زوجته صراحة في أحد البرامج الفضائية متعللا بأن عرف بلده لا يعد ذلك قادحا في المروءة، وهو سوري يعيش الآن في لبنان، خلاف ما لو ذكر أحد علماء الجزيرة، على سبيل المثال، اسم زوجته صراحة، فإن هذا قد يعد أمرا غير مقبول، ولا شك أن عدم ذكر الاسم والتكنية بـ: أم فلان، أولى وأسلم.
وفي الأمر سعة إن شاء الله.
والله أعلى وأعلم.
بارك الله فيك أخي الكريم على كلا مك الشافي والوافي لكن أحب أن أوضح بالنسبة لأسم الزوجه والأخت فلا يقدح أسمهما في مروءة الرجل لدينا في الخليج عندما يكون ذلك لأمر لا بد منه مثل مستشفى أو بنك أو ما شابه ذلك
أما أن يتحدث الرجل في المجالس بأسم زوجته قالت فلانه وفعلت فلانه فذلك لا يقدح في مروءته فقط ((يقدح في مروءة أبوه اللي ما رباه أيضاً: D))
ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 10:47 م]ـ
المشرف الكريم: أبو سارة
إذا كان هذا هذا قولك في أخينا أبي إسكندر فكيف قولك في عمر: r عندما عرض بنته أمنا حفصة على أبي بكر: r و عثمان: r للزواج قبل أن يتزوجها رسول الله:=
والله ما جرأني على انتقاد قولك إلا شعوري بمدى الاهانة التى قد يستشعرها أخونا خصوصا من قولك:"مقاييس الأنفة والغيرة والعرف عند العرب تدعم تحفظي فيما أظن" و رغبتي في مواساته
فسامحني على جرأتي مشرفنا الكريم
و أسأل الله أن يبارك لأخته و زوجها
أؤيدك في ذلك فجزاك الله خير الجزاء على مراعاتك لشعور أخيك رغم علمي بأن الأخ أبو ساره لم يقصد جرح مشاعر الأخ أبو إسكندر
ـ[همس الجراح]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 06:38 ص]ـ
جعل الله زواجها ميمونا، وحياتها طيبة، ورزقك زوجة صالحة إن لم تكن تزوجت
ـ[أبو سارة]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 09:26 ص]ـ
إعلان الزواج الذي ذكره الأستاذ مهاجر صحيح، وهو شرط فقهي عند أكثر الفقهاء، وهو مشروط على الزوج لاعتبارات شرعية.
والرأي الذي ذكره الأخ فتح الله لا غبار عليه، لكنه مغاير للمقصود من رأيي، ولعله يحرك ذائقة التفريق ليستشعر الفرق بين الأمرين.
الذي أعنيه أن يأتي الأخ أو الأب فيقول:بارك لي ابنتي أو أختي تزوجت! أو نحو هذا الأسلوب.
ورغم انتقادي لهذا الأمر، فلا أنكر أنه مستعمل عند الكثيرين،لكنها وجهة نظر لاغير دون أدنى إساءة لمخلوق.
ـ[فتح الله 12]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 09:59 ص]ـ
إعلان الزواج الذي ذكره الأستاذ مهاجر صحيح، وهو شرط فقهي عند أكثر الفقهاء، وهو مشروط على الزوج لاعتبارات شرعية.
والرأي الذي ذكره الأخ فتح الله لا غبار عليه، لكنه مغاير للمقصود من رأيي، ولعله يحرك ذائقة التفريق ليستشعر الفرق بين الأمرين.
الذي أعنيه أن يأتي الأخ أو الأب فيقول:بارك لي ابنتي أو أختي تزوجت! أو نحو هذا الأسلوب.
ورغم انتقادي لهذا الأمر، فلا أنكر أنه مستعمل عند الكثيرين،لكنها وجهة نظر لاغير دون أدنى إساءة لمخلوق.
مشرفنا الكريم
لا أدري لماذا ألفيت في ردك ظلالا لموجدة في نفسك علي
فالله الله في محب لك و لأهل الدار
و الله الله فيمن بات صعب عليه مفارقة الفصيح
فإن كان ما وجدته صحيحا فأفصح لي رجاء عن السبب
و إن كان خطأ فأخبرني بذلك حتى تخلصني من هذا الحمل الثقيل
و يعلم الله
¥