تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[أختي تزف يوم الثلاثاء رابع أيام العيد.]

ـ[ناجى أحمد اسكندر]ــــــــ[14 - 10 - 2007, 05:45 م]ـ

:)::::)

عقبال عندكم جميعاً أختى وتوأمى الآنسة (س) اليوم يعقد قرانها وبعد غد زفافها أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يبارك لهما ويجمع بينهما فى خير وعقبال الجميع وأنا معكم.:)

اللهم أكرمنا بأزوجات صالحات وأكرم نسائنا بأزواج صالحين وأجمعنا اللهم فى جنانك اجميعن وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

أبو إسكندر

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[14 - 10 - 2007, 06:57 م]ـ

ما شاء الله

بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهما في خير، أبلغها مني التهاني.

ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[14 - 10 - 2007, 08:11 م]ـ

وفقها الله، وبارك لها.

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[14 - 10 - 2007, 10:07 م]ـ

اللهم أسألك أن تبارك لهما وتبارك عليهما وأن تجمع بينهما بخير

بلغ الآنسه س وزوجها الذي لم تذكر إسمه: d تحياتنا وأمانينا

ـ[دعدُ]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 12:11 ص]ـ

ما شاء الله

بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهما في خير، أبلغها مني التهاني.

وأنا كذلك:)

ـ[أبو سارة]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 03:28 ص]ـ

عندي تحفظ على إعلان زواج الأخت أو البنت من قبل أخيها أو أبيها،ولو كان الإعلان من قبل الزوج أو البنت نفسها فلا بأس!، ولابأس أيضا حينما يتم الإعلان بين الخاصة والأقارب.

لا أزعم أن في هذا حظرا شرعيا، لكن مقاييس الأنفة والغيرة والعرف عند العرب تدعم تحفظي فيما أظن.

أقول هذا الكلام بعيدا عن العاطفة والمجاملة، والتعامل مع الأشياء على حقيقتها أمر مطلوب تستعذبه النفوس الأريحية.

والله تعالى أعلم

ـ[أبو لين]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 04:28 ص]ـ

بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهما في خير.

ـ[عذب]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 07:22 ص]ـ

بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهما في خير

و يسر الله على الجميع

ـ[ايام العمر]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 02:41 م]ـ

بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهما بخير

أسأل الله لهما التوفيق

ـ[فتح الله 12]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 03:50 م]ـ

عندي تحفظ على إعلان زواج الأخت أو البنت من قبل أخيها أو أبيها،ولو كان الإعلان من قبل الزوج أو البنت نفسها فلا بأس!، ولابأس أيضا حينما يتم الإعلان بين الخاصة والأقارب.

لا أزعم أن في هذا حظرا شرعيا، لكن مقاييس الأنفة والغيرة والعرف عند العرب تدعم تحفظي فيما أظن.

أقول هذا الكلام بعيدا عن العاطفة والمجاملة، والتعامل مع الأشياء على حقيقتها أمر مطلوب تستعذبه النفوس الأريحية.

والله تعالى أعلم

المشرف الكريم: أبو سارة

إذا كان هذا هذا قولك في أخينا أبي إسكندر فكيف قولك في عمر: r عندما عرض بنته أمنا حفصة على أبي بكر: r و عثمان: r للزواج قبل أن يتزوجها رسول الله:=

والله ما جرأني على انتقاد قولك إلا شعوري بمدى الاهانة التى قد يستشعرها أخونا خصوصا من قولك:"مقاييس الأنفة والغيرة والعرف عند العرب تدعم تحفظي فيما أظن" و رغبتي في مواساته

فسامحني على جرأتي مشرفنا الكريم

و أسأل الله أن يبارك لأخته و زوجها

ـ[خالد عدلى محفوظ]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 06:30 م]ـ

لها منى ومن اهل بيتى ارق التهانى والامنيات

ـ[مهاجر]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 06:34 م]ـ

بارك الله لهما، وبارك فيهما، وجمع بينهما على خير، ورزقهما الذرية الصالحة الطيبة.

وعقبالك يا أبو اسكندر!!!!!:):)، وهذه بالعامية فهي خارج شرط المنتدى!!!!!:)

أليس عموم الأمر في قوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم: {أعلنوا النكاح , واضربوا عليه بالدف} عند مسلم، رحمه الله، يشمل هذه الصورة فيكون الإعلان من قبل الزوج أو الزوجة، أو الأخ لأصدقائه لحضور الزفاف، أو حتى لمجرد طلب الدعاء، كما في صورتنا هذه، أو الأب، أو الأم ............... إلخ؟

وربما اختلف العرف من بلد لآخر، فيكون هذا ما حمل الأخ الكريم: أبا سارة على التحفظ، فالفعل الواحد قد يكون مقبولا في بلد، غير مقبول في بلد آخر، والعرف معتبر شرعا ما لم يصادم نصا صريحا، كما ذكر ذلك أهل العلم، وضرب له الشاطبي، رحمه الله، مثلا بتغطية الرأس، فهي عند المشارقة، وإلى الآن لاسيما أهل الخليج، من تمام المروءة، وعند المغاربة ابتداء من مصر إلى المغرب، وإن كانت مصر مشرقية أكثر منها مغربية، لا يعد كشف الرأس قادحا في مروءة فاعله.

ومثله ذكر اسم الزوجة أو الأخت، فهو إلى الآن، لاسيما عند عرب الجزيرة، أمر مستهجن، وفي بعض المجتمعات لا يعد أمرا مستهجنا، فتجد أهل الدين والفضل فيها يصرحون بأسماء الزوجات والبنات، ويحضرني الآن ذكر الشيخ زهير الشاويش، حفظه الله ورعاه، صاحب المكتب الإسلامي، لاسم زوجته صراحة في أحد البرامج الفضائية متعللا بأن عرف بلده لا يعد ذلك قادحا في المروءة، وهو سوري يعيش الآن في لبنان، خلاف ما لو ذكر أحد علماء الجزيرة، على سبيل المثال، اسم زوجته صراحة، فإن هذا قد يعد أمرا غير مقبول، ولا شك أن عدم ذكر الاسم والتكنية بـ: أم فلان، أولى وأسلم.

وفي الأمر سعة إن شاء الله.

والله أعلى وأعلم.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير