ـ[خالد0]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 06:30 ص]ـ
صوت كمثل الرعد يقصف تارة **** ويلين أخرى رقة ودلالا
ويسيل كالروح التقية سلها **** ملكان حلا يمنة وشمالا
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 09:04 ص]ـ
ما شاء الله، تبارك الله
ما أحسن صوتك يا أبا الهذيل وما أنداه!
وما أعذبه وما أطيبه!
ماء ولا كصداء!
يقع من القلب:
"مواقع الماء من ذي الغلة الصادي"
اسأل الله جل في علاه أن يعلي قدرك، ويرفع ذكرك، وينفع بك أنى حللت.
وتقبل خالص التحية
أخوك / أبو يحيى
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 03:04 م]ـ
الأخ الأستاذ/ رؤبة
أثني الجميع على صوتك، ولكني أجد فيه عيبا!
إن فيه نعومة وجمالا ربما لا تناسب الهجاء،
وكأنك ترسل قنابل ومتفجرات مغلفة تغليف هدايا في ورق لمّاع قد نقشت عليه الورود، وعطر بالمسك والعنبر.
حياك الله وبياك وشكر لك مرورك وإطراءك الكريم,
والمسك والعنبر حضورك
والسلام,,
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 03:06 م]ـ
السلام عليكم
أداء رائع, لا فض فوك.
ملحوظة: بما أنك أنشدت تلك الأبيات بمقام الحجاز الأصلي (حجاز ديوان في المصطلح العراقي) فكنت تستطيع أن تعكس معاني القصيدة أفضل لو كنت تنقلت بين فروعه, وهي الحجاز كار والكار كرد. مشاري راشد العفاسي كثيرا ما يقرأ بهذا المقام, ويتنقل بين فروعه, لعلك تستمع اليه.
والسلام
وعليكم السلام,,
أسعد الله أوقاتك بطاعته ..
إني والله متأثر بصوت الشيخ محمد النعيم
وقد اقتبست منه لحن هذه الأبيات ..
وهكذا ديدني على كلّ بحرٍ أكتب عليه ..
دام حضورك زاهياً مشرقاً
أراك - ما شاء الله تبارك الله - ذا أستاذية في باب المقامات ..
فبورك في علمك
والسلام,,
ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 11:23 م]ـ
مرحى مرحى يا أبا الهذيل
تُذكرني بمدرس مصري درّسني في المرحلة الثانويه إسمه الأستاذ عبد العزيزعشره كان متفوقاً في كل مجال وكان يعلم بقية الأساتذه ما جهلوه من تخصصاتهم
ما أريد قوله: أنك نجم على جميع الأصعده.
ـ[عطر وردة]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 01:28 ص]ـ
لا أعلم أين المشكلة ..
كلما حملته يرفض يشتغل ..
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 02:57 ص]ـ
ماشاءالله تبارك الله
لكن ماسمعناصوتك من فترة؟ عسى خير
ثم مالكم وللعامي فقدبات يهدد حتى لغة الخواجات ليس العربية فقط
الا تريدون أن نغلبهم ولو بالعامية؟:)
حياك الله وبياك أبا تركي:) ,,
ونحن في المتواجدين الآن: p
أما مالنا والعامي فاسأل أخانا أنس:) ,,
لنا بإذن الله ملقتىً هاتفي وإياك فابق قريبا ..
والسلام,,
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 03:38 ص]ـ
ما هذه بأول بركاتكم يا أبا الهذيل:)
أسأل الله أن يبارك لك في صوتك وأن يفيض عليك من نعمه
وأنتظر أن أسمع صوتك الندي وأنت تنشد قول جرير
حي الغداة برامة الأطلال ........... : D
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 10:33 ص]ـ
أين كنت تخبئ كل هذه المواهب أبا الهذيل ..
صوت رائع وإطلالة بهية، بعد طول غياب ..
حياك الله وبياك أستاذي رائد,,
وشكر لك حضورك وثناءك ..
المواهب إنما تظهر بكم ولكم ..
فبارك الله فيكم وعليكم ..
والسلام.,,
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 10:41 ص]ـ
بسم الله لا قوة إلا بالله .... ماشاء الله تبارك الله .... ما أجملَ صوتك! وما أعذبه! ليتك أخي الحبيب لا تقف عند هذا الحد استمر في عطائك وعدنا بالمزيد فنحن لا نمل الانتظار:) ......... ولا أخفيك كم اشتقنا لك ولمشاكساتك:).
إني كذلك أبا لين
ولقد قلت لأبي تركي من قبل أنا أخدر في المتواجدين الآن عادةً: p
ثم تعال أ ليس في صوتك شبه كبير بصوت القارئ محمد النعيم؟
قلت لك مرة أني أحب قراءة هذا الشيخ حفظه الله وبارك فيه ,,:)
ثم إخراجك للحروف بهذه الدقة ــ ماشاء الله تبارك الله ــ يدل على حفظك لكم كبير من القرآن ...... هل أصبت.؟ [/ B]
نسأل الله الثبات والتوفيق والسداد
دمت حسن الصوت
آمين وشكرالله لك هذا المرور النيّر,,
ولنا لقاءٌ بإذن الله .. : D
والسلام,,
ـ[مايا]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 06:45 م]ـ
جميل
للغاية .......
دمت بتألّقك دائمًا .... :)
ـ[أبو ذؤيب الهذلي]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 07:44 م]ـ
*والغانيات يرينك الأهوالا *
صوت عذب ولحن شجي وتجويد في النطق ..
ما شاء الله لاقوة إلا بالله ..
بورك فيك ,,
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[17 - 03 - 2008, 01:05 ص]ـ
السلام عليكم.
ماشاء الله ,تبارك الله!
إبداعٌ وجمال صوتًا وصورة؛ فلا فُضَّ فوك أبا الهذيل, وسلمتْ الروحُ التي استشعرتْ جمال الشعر, والروحُ التي عاشت معاني القصيدة فاختارتْ لها الصور المناسبة والإخراج البديع!
ممّا يُقال في اللهجة الدارجة عن الرجل إذا تعددتْ مواهبُه: هو كالصحن الصيني أنّي طرقته فله رنين! (ترجمة لمثلٍ عاميّ).
و إنشاد الشعر هو الأصل عند شعراء العرب, وكان الشاعر فيهم ينشد قصيدته إنشادا, ويكثر في كتب الأدب والنقد أن يُقال: وأنشد قصيدته ... ,فإذا قيل؛ فإنما يراد به أداؤها مُنغَّمَةً مُطربة, ثمّ اتسعتْ دلالة الإنشاد لتدل على كل إلقاء للقصيدة, لأن اللحن موجودٌ فيها: في بنيتها العروضية , وبحور الشعر العربي إنما تنوعت و تعددت أوجه لُحونها من هذا الباب, وممن عُرف بحسن إنشاده لشعره الأعشى, وكان يُلقَّب لأجل ذلك صنّاجة العرب!
و من هذا الباب أيضًا تسميتُهم لبعض أبيات الشعر " المُطربات" وقد كان لي مع هذا لنوع منها وقفات؛ سيراها من يطّلع على رسالتي للدكتوراه " البيت المتفرّد في النقد العربي القديم" التي تناولت في فصلٍ منها هذه المطربات, وستُنشر قريبًا بإذن الله!
¥