تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[بلغ السيل الزبى .. كنيسة في أرض محمد]

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 01:23 م]ـ

السلام عليكم

صعقت وأنا بجوار المسجد النبوي بخبر أذيع على الجزيرة.

أفتتحت أول كنيسة في قطر (يا للعار)

ولا تعليق

أف لهم

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 01:26 م]ـ

أول الشر، ولا أظنه الأخير مادام الناعقون ينعقون بـ (الدين لله والوطن للجميع)

ويا ما في الجراب يا حاوي ..

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 02:23 م]ـ

اللهم أجرنا من عار أكبر .. هذه الحرية للأديان مع أن .. "الدين عند الله الإسلام .. " فحسبنا الله ونعم الوكيل!!

ـ[ناجى أحمد اسكندر]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 03:06 م]ـ

ماذا نقول لا أعرف فالصمت يطغى على الحكام فامذا أقول فيهم لا أجد كلام اقوله لهم إلا حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا حكامنا والنقاش ليس موضعه هنا.

لا أريد أن أسألهم كم اخذوا الوزراء للموافقة على مثل هذه الكنيسة؟؟

أو ما المقابل فى الموافقة على فتح مثل هذه الكنيسة؟؟

أسئلة يصُعب الإجابة عليها!

أهذه حرية الأديان التى ينعقون بها؟؟ أتعنى عندهم الحرية سب الإسلام، المشكلة أنه عندما يقوم كافر دانماركى بسب النبى وغيره من الكفرة لا يقوم العالم ولا ُتقام حرباً ولا تقام قائمة للمُسلمين ولا تعقد إلا بفرض أقصى عقوبة على الرسام وعلى الجريدة وعلى الدولة ولكن الامر يختلف طالما أنه الإسلام. واسفاه أيها المسلمين؟!!! نقف مكتوفى الأيدى صامتى الكلام!!

ولو أنّ أحد الحكام شُتم أو سُبّ لقامت الدنيا ولم تقعد؟؟

ونحن لسنا ببعيدين عن إعادة نشر دول الغرب الكافرة للصور المسيئة على النبى (صلى الله عليه وسلم) وحملاتهم المتجددة.

وأقول لهم (محمد باقٍ ما بقيت دنيا الرحمن)

فأين أبو بكر وأين عمر وأين عثمان وأين وأين وأين؟؟؟

تخيلوا لو أن سيدنا عمر معنا فى هذا الزمان فماذا كان يفعل؟؟

وما با لكم فى جيش للمسلمين قام ولم يقعد للنيل من الكفار عندما انتُك عِرض مسلمة فما بالكم بالنبى (صلى الله عليه وسلم)

للآسف لم يجد هؤلاء الكفرة أصحاب الحملات الشرسة على النبى (صلى الله عليه وسلم) الرادع عندما قاموا بالسب أول مرة فما المانع لهم أن يقوموا بما قاموا كل يوم وكل شهر وكل عام طالما ان المسلمون نائمون فى سباتهم العميق.!!

وأكرر مقولتى حسبنا الله ونعم الوكيل فى الحكام العرب أجمعين.

بصراحة الكلام يقف بى عند هذا الحد.

وأعتذر عن الإطالة.

ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 03:33 م]ـ

السلام عليكم

سأتكلم بإيجاز قدر المستطاع

وارجو أن لا أكون ثقيلا عليكم بعض الشيء

ولكن على حد علمي عندما كنت في الثانوية قال لنا مدرس مادة الثقافة الاسلامية بأن في البلاد الاسلامية قديما يوجد من النصارى الكثير وعندهم دور العبادة وكانوا يدفعون الجزية على ذلك، حتى في عهد رسولنا الكريم وآله وصحبه أتم التسليم.

لعلي أكون مخطئا، ولكن هذا ما تعلمته وذكر لي:)

دمتم موفقين

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[15 - 03 - 2008, 03:41 م]ـ

لا حول ولا قوة إلا بالله

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[16 - 03 - 2008, 01:21 ص]ـ

السلام عليكم

سأتكلم بإيجاز قدر المستطاع

وارجو أن لا أكون ثقيلا عليكم بعض الشيء

ولكن على حد علمي عندما كنت في الثانوية قال لنا مدرس مادة الثقافة الاسلامية بأن في البلاد الاسلامية قديما يوجد من النصارى الكثير وعندهم دور العبادة وكانوا يدفعون الجزية على ذلك، حتى في عهد رسولنا الكريم وآله وصحبه أتم التسليم.

لعلي أكون مخطئا، ولكن هذا ما تعلمته وذكر لي:)

دمتم موفقين

حاصر المسلمون دمشق فكان أبو عبيدة محاصرا من الجهة الغربية وخالد بن الوليد محاصرا من الجهة الشرقية واستطاع خالد بن الوليد أن يدخل المدينة من الشرق عنوة وفي نفس الوقت صالح أهلها من الغرب أبا عبيدة فدخلها صلحا وأمر خالد بالكف عنهم ورأى المسلمون أن دمشق فتح نصفها الشرقي عنوة والآخر صلحا وكانت كبرى الكنائس في الوسط فصار نصفها في الجهة الشرقية ونصفها في الجهة الغربية حين قاس المسلمون المدينة فاتفقوا أن يحولوا نصف الكنيسة الشرقي إلى مسجد حيث أن الجهة الشرقية فتحت عنوة وأبقوا نصفها الغربي كما هي كنيسة وبقي المسلمون والنصارى يدخلون من باب واحد ثم يفترقون إلى الكنيسة وإلى المسجد أكثر من سبعين عاما منذ عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه حتى ولي الخليفة الأموي الوليد بن عبدالملك فجمع النصارى وطلب منهم أن يتركوا له نصيبهم من المكان فرفضوا وعرض عليهم الأموال فأبوا ولم يزل ذلك همه حتى رضوا بالأموال وببقاء كنائس أخرى فبنى المسجد الأموي الموجود الآن ثم ولي عمر بن عبد العزيز فجاءه النصارى يقولون أن الوليد ظلمهم فوعدهم عمر خيرا وهم بإرجاع كنيستهم كما كانت حتى جاءه أحد مستشاريه فقال:يأمير المؤمنين نقيس المدينة وننظر هل الكنيسة في الجهة التي فتحت عنوة أم الأخرى فجمع عمر بن عبد العزيز النصارى وأخبرهم بهذا الرأي فوافقوا وقاسوا المدينة القديمة فوجدوا الكنيسة داخلة في الجهة التي فتحت عنوة فقال عمر: الحمد لله والله لقد هممت أن أردها إليهم ورضي النصارى بذلك.

المصدر البداية والنهاية لابن كثير

من يعدل هذا العدل غير الإسلام؟؟!

لم يغصبهم الوليد ولم يتردد عمر في إعطائهم حقهم.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير