تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

المطلب الثالث:نشأته العلمية

المطلب الرابع: منزلته عند أئمة الجرح والتعديل:

المطلب الخامس: منزلته عند ائمة السيرة:

المطلب السادس: عقيدة و أثرها في كتابه:

المطلب السابع: عقيدته و اثرها في كتابه:

المطلب االثامن: وفاته

واماالمبحث الثاني: ففي التعريف بالكتاب وقدإشتمل على ثمانية مطالب هي كمايلي:

المبحث الثاني التعريف بالكتاب:

المطلب الأول: تعريف دلائل النبوة و الفرق بينها و بين المعجزات:

المطلب الثاني: مصادر دلائل النبوة:

المطلب الثالث: المؤلفات في دلائل النبوة:

المطلب الرابع: التعريف بكتاب دلائل النبوة لأبي نعيم

المطلب الأول اسم الكتاب:

المطلب الثاني: توثيق نسبته الى مؤلفه:

المطلب الثالث: منزلته بين كتب الدلائل:

المطلب الرابع:مصادره:

المطلب الخامس:سبب تأليفه:

المطلب السادس: موضوع الكتاب ومنهجه:

المطلب السابع: منزلته بين كتب السير و المغازي:

المطلب الثامن: منهج المؤلف:

منهج البحث:

واما منهجي في هذا البحث كما يلي:

1 - ترجمة للحافظ بالرجوع الى كتب التراجم و عتمدت على كتاب سير أعلام النبلاء

2 - أعزو الأقوال إلى قائلها

3 - أوثق النقولات من مصادرها الصلية إن تيسر ذلك

4 - جعلت هذا البحث مختصرا ليسهل قراءته و تعم الفائدة به

المبحث الأول: التعريف بالمؤلف:

المطلب الأول: اسمه ونسبه:

أبو نعيم أحمد بن عبدالله بن أحمد بن اسحاق بن موسى بن مهران الإمام الحافظ الثقة العلامة شيخ الإسلام أبو نعيم المهراني الأصبهاني الصوفي الأحول سبط الزاهد محمد بن يوسف البناء وصاحب الحلية.

المطلب الثاني مولده:

ولد سنة ست وثلاثين وثلاث مئة.

المطلب الثالث نشأته العلمية:

كان ابوه من علماء المحدثين والرحالين فاستجاز له جماعة من كبار المسندين , بدت معالم الذكاء على أبي نعيم منذ نعومة أظفاره ولذلك وجهه والده الوجهة العلمية منذ نعومة اظفاره والسماع منهم في سن مبكرة جدا , ولم تمض سنوات حتى ذاع صيت ذكره بين العلماء وامتدت شهرته في الآفاق وأجاز له المشايخ الدنيا سنة نيف واربعين وثلاثمائة وقد كان له من العمر ست سنين كما يذكر الحافظ الذهبي في تذكرة الحفاظ فأجاز له من واسط المعمر عبدالله بن عمر بن شوذب ومن نيسابور شيخها أبو العباس الأصم ومن الشام شيخها بن سليمان الأطرابسي وغيرهم كثير لم يكن ابو نعيم من الذين يغترون بذكائهم وقوة حافظتهم فيعرضون عن الداب بل كان يرى أن ماوهبه الله من قوة الحافظة نعنة يجب أن يستغلهاحق الإستغلال مؤدياحق الله تعالى فيها ولذلك كان دائبا على العلم عاكفا على المطالعة. فلم تكن تراه إلا مدرسا او دارسا أو مصنفا حتى قال عنه أحمد بن مردويه: "لم يكن له غذا سوى التسميع والتصنيف.

المطلب الرابع: منزلته عند أئمة السيرة:

هو من العلماء الموثيقين عند ائمة الجرح والتعديل وممن جمع عدة من العلوم فهو محدث عالم بالسيرة النبوية وأكبر دليل على ذلك كتابه دلائل النبوة الذي نال الثناء من كثير من العلماء.

المطلب الخامس: منزلته عند أئمة الجرح و التعديل:

قال الذهبي: أحمد بن عبدالله الحافظ أبونعيم الأصبهاني أحد الأعلام.صدوق , تكلم فيه بلا حجة , ولكن هذه عقوبة من الله لكلامه في ابن مندة بهوى , قال الخطيب: رأيت لأبي نعيم أشياء يتساهل فيها، منها أنه يطلق في لإجازة أخبرنا و لايبين. قلت: هذا مذهب رآه أيونعيم و غيره وهو ضرب من التدليس وكلام أبن مندة في أبي نعيم فظيع، لا احب حكايته و لا أقبل قول قول كل من منها في الأخر بل هما عندي مقبولان لا أعلم لهما ذنبا اكثر من روايتهما الموضوعات ساكتين عنها.

قرأت بخط يوسف بن أحمد الشيرازي الحافظ رأيت ابن طاهر المقدسي يقول: اسخن الله عين ابي نعيم يتكلم في أبي عبدالله بن مندة و قد اجمع الناس على إمامته و سكت عن لا حق واجمع الناس على انه كذاب ,

قلت: كلام الأقران بعضهم في بعض لا يعبأ به لا سيما إذا لاح لك أنه لعداوة أو لمذهب أو لحسد ما ينجو منه الا من عصم الله و ما علمت ان عصر من الأعصار سلم اهله من ذلك سوى الأنبياء و الصديقين و لو شئت لسردت من ذلك كراريس اللهم فلا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤف رحيم

المطلب السادس: ثنا العلماء عليه:

1 - قال الذهبي: ألإمام الححافظ الثقة العلامة شيخ الإسلام

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير