تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[باحثة]ــــــــ[28 - 07 - 09, 08:13 م]ـ

لله درك كفيت ووفيت

شكر الله لك سعيك وبارك فيك

ـ[أبوفاطمة الشمري]ــــــــ[28 - 07 - 09, 08:25 م]ـ

شكر الله لك سعيك وبارك فيك

آمين وإياكِ.

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[28 - 07 - 09, 10:30 م]ـ

بارك الله فيكم.

كنت قد كتبتُ مبحثًا مطوَّلاً في هذا الحديث بطرقه وأسانيده المختلفة، وخلصت إلى عدم ثبوته، وهذا موافق لحكم نحو ثمانية من أئمة الحديث ونقاده.

وتكلمتُ على رواية ابن عباس هذه بمثل ما تكلم به أخي (أبو فاطمة)، بل قد زاد هو أشياء فاتتني، فجزاه الله خيرًا وبارك فيه.

وهنا بعض اللفتات:

وأبو داود (رقم: 141) من طريق وكيع

يُجعل هذا الطريق مع طرق رواية وكيع المخرَّجة أولاً.

كلهم - وهم إحدى عشر نفسًا -

بل هم اثنا عشر راويًا. و"إحدى عشر" لا يجيء -فيما أعرف-!

فرواه ابن أبي شيبة وإبراهيم بن موسى عن وكيع عن ابن أبي ذئب به ولم يذكروها،

وكذا علي بن محمد عند ابن ماجه، ولعله كان الأولى أن تفصِّل الرواة عن وكيع في أصل التخريج؛ لأنه هو المختَلَف عليه، ولئلا تضطر إلى ذكر الرواة عنه لشرح الخلاف عليه، ولم يكن سبق لك ذكرهم في التخريج.

تنبيه: قد تُستَشكَل علاقة حديث: "الأذنان من الرأس" بحديث: "استنثروا مرتين بالغتين أو ثلاثًا"؛ وذلك لأنه لم يُسَق هنا متن رواية الطبراني المتكلَّم عليها بتمامه، وقد جاء فيه: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "استنشقوا مرتين، والأذنان من الرأس".

ويُنظر -سوى ما سبقت الإحالة إليه-: تحقيق مسند الإمام أحمد (36/ 558)، وتكلم الشيخ عبدالله السعد -رعاه الله- على هذا الحديث في شرح سنن الترمذي (الشريط الثاني عشر، الدقيقة الثامنة عشرة).

ـ[باحثة]ــــــــ[28 - 07 - 09, 11:37 م]ـ

بارك الله فيكم.

كنت قد كتبتُ مبحثًا مطوَّلاً في هذا الحديث بطرقه وأسانيده المختلفة، وخلصت إلى عدم ثبوته، وهذا موافق لحكم نحو ثمانية من أئمة الحديث ونقاده.

هل ممكن ان يوضع البحث هنا بارك الله فيكم وفي مسعاكم؟

ـ[أبوفاطمة الشمري]ــــــــ[29 - 07 - 09, 01:05 ص]ـ

بارك الله فيكم.

كنت قد كتبتُ مبحثًا مطوَّلاً في هذا الحديث بطرقه وأسانيده المختلفة، وخلصت إلى عدم ثبوته، وهذا موافق لحكم نحو ثمانية من أئمة الحديث ونقاده.

وتكلمتُ على رواية ابن عباس هذه بمثل ما تكلم به أخي (أبو فاطمة)، بل قد زاد هو أشياء فاتتني، فجزاه الله خيرًا وبارك فيه.

وهنا بعض اللفتات:

يُجعل هذا الطريق مع طرق رواية وكيع المخرَّجة أولاً.

بل هم اثنا عشر راويًا. و"إحدى عشر" لا يجيء -فيما أعرف-!

مشاركة شيخنا محمد بن عبد الله حفظه الله إضافةٌ جديدة للموضوع كما قال أخونا الفاضل عبد الرحمن بن شيخنا - نفع الله به -.

أشكر لك ثناءك واستدراكك.

أما بالنسبة لعدم تفصيل الرويات ذلك لأني استعجلت في إظهار التخريج، فالعذر والسموحة!

أما مسألة الإثني عشر راويًا، فقد أخطأت في عِدَّتهم!!

شيخنا الكريم يا حبذا لو أتحفتنا بالتخريج كاملا.

والله الموفق.

ـ[ابومحمد بكري]ــــــــ[13 - 08 - 09, 08:20 م]ـ

1 - وأخرجه أيضا:

عبد الرزاق مرسلا

عن بن جريج قال حدثني سليمان بن موسى

أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال الأذنان من الرأس

2 - و أبو يعلى الموصلي في مسنده قال

حدثنا الحسن بن شبيب المؤدب ثنا علي بن هاشم ثنا إسماعيل بن مسلم عن عطاء عن أبي هريرة أن النبي

قال إذا توضأ أحدكم فليتمضمض وليستنشق والأذنان من الرأس

كما في تنقيح التحقيق لابن عبد الهادي

ورقم الحديث الذي صححه الشيخ الألباني في الصحيحةهو 36 .. والله أعلم.

ـ[أبو جعفر]ــــــــ[22 - 04 - 10, 05:36 ص]ـ

قد ذكر الدارقطني في العلل هذا الحديث من رواية الحسن بن كليب عن مصعب بن المقدام عن ابن جريج عن نافع عن ابن عمر مرفوعا وحاولت تخريجها فلم اجدها الا عند الخطيب بهذا الإسناد لك بزيادة سليمان بن موسى بين ابن جريج ونافع، فهل وجد أحدكم الحديث من رواية ابن جريج عن نافع بلا واسطة كما ذكر الدارقطني، أم أن سقطا حصل في العلل.

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[22 - 04 - 10, 05:30 م]ـ

الشيخ الكريم أبا جعفر:

أكاد أجزم أن فيما في العلل سقطٌ؛ لأن الحديثَ معروفٌ عن ابن جريج، عن سليمان، على اختلاف الأوجه فيه، ولأن سليمان بن موسى مثبتٌ في الرواية المسندة، ولأن الدارقطني لا يعني غير هذه الرواية؛ حيث إنه اطَّلع عليها، وأعلَّها، فقال -كما في تاريخ بغداد-: (هذا حديثٌ منكرٌ بهذا الإسناد متصلاً، تفرد به الحسن بن كليب، وهو ضعيفُ الحديث، والمحفوظ: عن ابن جريج، عن سليمان بن موسى، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- مرسلاً).

* البحث المشار إليه نُشر على أربع حلقات في موقع الألوكة، هذا رابط أولها:

http://www.alukah.net/Sharia/0/9296

ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[22 - 04 - 10, 11:06 م]ـ

مباحث نفيسة وغزيرة الفائدة بورك في الجميع؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير