تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن جندي]ــــــــ[02 - 04 - 06, 03:58 ص]ـ

أسف للتأخر في الرد و لكني أظنه - التقريب للنواوي و السلام عليكم

ـ[حازم المصري]ــــــــ[02 - 04 - 06, 04:41 ص]ـ

جزاكم الله خيراً أخي الفاضل.

ولكن عذراً.

و إياكم و جزا الشيخ خيرا ان شاء الله

هل يجوز الدعاء مع قول إن شاء الله؟

فقد روى البخاري من حديث أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا دعا أحدكم فليعزم المسألة ولا يقولن اللهم إن شئت فأعطني فإنه لا مستكره له.

قال الحافظ ابن حجر في الفتح:

قَوْله (فَإِنَّهُ لَا مُسْتَكْرِه لَهُ)

فِي حَدِيث أَبِي هُرَيْرَة " فَإِنَّهُ لَا مُكْرِه لَهُ " وَهُمَا بِمَعْنًى، وَالْمُرَاد أَنَّ الَّذِي يَحْتَاج إِلَى التَّعْلِيق بِالْمَشِيئَةِ مَا إِذَا كَانَ الْمَطْلُوب مِنْهُ يَتَأَتَّى إِكْرَاهه عَلَى الشَّيْء فَيُخَفِّف الْأَمْر عَلَيْهِ وَيَعْلَم بِأَنَّهُ لَا يَطْلُب مِنْهُ ذَلِكَ الشَّيْء إِلَّا بِرِضَاهُ، وَأَمَّا اللَّه سُبْحَانه فَهُوَ مُنَزَّه عَنْ ذَلِكَ فَلَيْسَ لِلتَّعْلِيقِ فَائِدَة. وَقِيلَ: الْمَعْنَى أَنَّ فِيهِ صُورَة الِاسْتِغْنَاء عَنْ الْمَطْلُوب وَالْمَطْلُوب مِنْهُ، وَالْأَوَّل أَوْلَى. وَقَدْ وَقَعَ فِي رِوَايَة عَطَاء بْن مِينَاء " فَإِنَّ اللَّه صَانِع مَا شَاءَ " وَفِي رِوَايَة الْعَلَاء " فَإِنَّ اللَّه لَا يَتَعَاظَمهُ شَيْء أَعْطَاهُ " قَالَ اِبْن عَبْد الْبَرّ: لَا يَجُوز لِأَحَدٍ أَنْ يَقُول اللَّهُمَّ أَعْطِنِي إِنْ شِئْت وَغَيْر ذَلِكَ مِنْ أُمُور الدِّين وَالدُّنْيَا لِأَنَّهُ كَلَام مُسْتَحِيل لَا وَجْه لَهُ لِأَنَّهُ لَا يَفْعَل إِلَّا مَا شَاءَهُ، وَظَاهِره أَنَّهُ حَمَلَ النَّهْي عَلَى التَّحْرِيم، وَهُوَ الظَّاهِر، وَحَمَلَ النَّوَوِيّ النَّهْي فِي ذَلِكَ عَلَى كَرَاهَة التَّنْزِيه وَهُوَ أَوْلَى، وَيُؤَيِّدهُ مَا سَيَأْتِي فِي حَدِيث الِاسْتِخَارَة. قَالَ اِبْن بَطَّال: فِي الْحَدِيث أَنَّهُ يَنْبَغِي لِلدَّاعِي أَنْ يَجْتَهِد فِي الدُّعَاء وَيَكُون عَلَى رَجَاء الْإِجَابَة، وَلَا يَقْنَط مِنْ الرَّحْمَة فَإِنَّهُ يَدْعُو كَرِيمًا.ا هـ.

و الله الموفق.

ـ[ابن جندي]ــــــــ[02 - 04 - 06, 09:20 ص]ـ

جزاك الله خيرا يا أخ حازم المصري على هذه الفائدة

ـ[ابن جندي]ــــــــ[02 - 04 - 06, 09:20 ص]ـ

جزاك الله خيرا يا أخ حازم المصري على هذه الفائدة

ـ[حازم المصري]ــــــــ[03 - 04 - 06, 01:41 ص]ـ

جزاك الله خيرا يا أخ حازم المصري على هذه الفائدة

و إياكم أخي الفاضل.

عذراً أهل الحديث فإني ... متعيلم بينكم فاقبلوني.

ـ[ابن جندي]ــــــــ[02 - 10 - 06, 07:56 ص]ـ

............................................

ـ[أبو اليقظان العربي]ــــــــ[03 - 10 - 06, 12:49 ص]ـ

>>>

ـ[محمد بن صادق]ــــــــ[03 - 10 - 06, 04:38 ص]ـ

جزاك الله خيراً

ـ[ابن جندي]ــــــــ[30 - 11 - 06, 12:12 ص]ـ

للرفع

ـ[صخر]ــــــــ[01 - 12 - 06, 03:01 ص]ـ

يوجد بعض الاخطاء النحوية والإملائية في هذا التفريغ حبذا لو صححت بعض الكلمات أخي الحبيب

وأشكرك على هذا العمل المبارك

ـ[ابن جندي]ــــــــ[01 - 12 - 06, 03:06 ص]ـ

أخي صخر بارك الله فيك , أعلم ذلك , و لكن ليتك تخبرني بها و أقوم بتصحيحها

ـ[مهداوي]ــــــــ[01 - 12 - 06, 09:01 م]ـ

للرد على الغزالي:

- حوار هادئ مع الشيخ الغزالي لسلمان العودة

- أذمة الحوار الديني

- المعيار في علم الغزالي

إقحام مثل هذا في منهج مقترح لطلب العلم أمر غريب جدا

ـ[صخر]ــــــــ[02 - 12 - 06, 01:52 م]ـ

إقحام مثل هذا في منهج مقترح لطلب العلم أمر غريب جدا

ومالغريب في ذلك؟

ـ[مهداوي]ــــــــ[02 - 12 - 06, 05:09 م]ـ

ومالغريب في ذلك؟

الأمر واضح ..

هل الرد على الغزالي أو غيره من المحدثين مادة تُجدول لطالب العلم؟

ليس من ديدن علمائنا تخصيص الأعيان كمواد منهجية تدرس وإن بلغوا ما بلغوه من البدعة، وأنا أعلم أن الشيخ المقدم هو أرفع مقاما من هذا، ولهذا أنا مستغرب.

ـ[ابن جندي]ــــــــ[02 - 12 - 06, 09:26 م]ـ

الشيخ الغزاي مشهور جدا و رأيه معتبر و الكل يعلم أنه شن هجمة على المحدثين و على السنة ,

المهم يمكنك الإتصال بالشيخ محمد إسماعيل و سؤاله , فيفيدك أكثر بإذن الله

ـ[صخر]ــــــــ[03 - 12 - 06, 12:37 ص]ـ

ياأخي ماقلته ليس بصحيح فالكثير من ردود أهل العلم تجد فيها ما لاتجد في غيرها من الكتب انظر على سبيل المثال الرد على بشر المريسي وكتاب التنكيل لذهبي العصر المعلمي أوليست ردودا على أشخاص معينين؟؟ ياأخي فيها من القواعد والمباحث ما تشد له أباط الابل خاصة التنكيل

ـ[مهداوي]ــــــــ[03 - 12 - 06, 10:18 ص]ـ

جزاكما الله خيرا

ما أقصده هو، لا يجوز أن يقال لطالب العلم: تدرس في العقيدة كذا وكذا، وفي الفقه كذا وكذا، وفي الرد على الغزالي كذا وكذا .. وكأنه مادة تشغلنا. ففيه من المفاسد ما فيه، فيمكن أن تذكر هذه الردود تحت ما يناسبها كباب العقيدة أو الحديث أو المطالعة. وأعتذر إن كنت أخرجت الموضوع عن غايته.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير