تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد عمارة]ــــــــ[30 - 09 - 09, 04:32 ص]ـ

أوصيك بمنظومة (قلادة الزبرجد في نظم عقيدة ابن مقعد)

فقد ابدع فيها الناظم وفقه الله

وقيل ان له نظم على زاد المستقنع وانا ابحث عنه .......... والله الموفق

جزاك الله خيرا

نظم رائع اخترت كثيرا قبل أن أراه

وجدت منه هذه النسخة لكن للأسف بها نقص في بعض الصفحات

http://ia331404.us.archive.org/2/items/alfiya_iitikad/alfiya_iitikad.pdf

ـ[خالد مسلم]ــــــــ[30 - 09 - 09, 10:02 ص]ـ

عفوا الاخ محمد عمارة الرابط لا يشتغل

ما هو هل هو نظم الزاد لابن مقعد

ـ[ياسين المالكي الأثري]ــــــــ[30 - 09 - 09, 10:08 ص]ـ

و فقك الله أخي الفاضل و لعل هذا يُفيدك:

المنهجية في العقيدة:

كتب العقائد: يتدرج فيها طالب العلم بدءً من مؤلفات الإمام المجدد -رحمه الله تعالى- الأصول الثلاثة، والقواعد الأربع، وكشف الشبهات، ثم كتاب التوحيد، ثم الواسطية، ثم الحموية، والطحاوية، والتدمرية على هذه الطريقة، على هذا التسلسل يمسك المتن الطالب ويحفظ، ويراجع في أول الأمر شرح مختصر يحل له بعض الإشكالات، ثم يراجع ما هو أطول منه على ما تقدم في كيفية دراسة التفاسير وشروح الأحاديث.

فإذا قرأ هذه المتون، مؤلفات الشيخ الإمام المجدد الأصول الثلاثة، والقواعد الأربع، وكشف الشبهات، التوحيد، الواسطية، الحموية، التدمرية، والطحاوية، عاد أيهما يُقَدِم على الآخر؟ لا شك أن الحموية أسهل من التدمرية، لكن التدمرية لا بد منها، يقرأ بعد ذلك أو قبل التدمرية والطحاوية، لو قرأ في سلم الوصول مثلاً وفي عقيدة السفاريني وراجع عليها الشروح، وفي هذين الكتابين وغيرهما من الكتب ككتاب التوحيد يختصر الشروح، قد يقول قائل: أنا أقرأ شروح التوحيد ثم بعد ذلك إذا انتهيت الفائدة موجودة لكنها أقل مما توقعت، نقول: اختصر .. اختصر فتح المجيد ويش المانع، اختصر تيسير العزيز الحميد، أنقل زوائد هذا على هذا؛ لأنه العلم بالتقليب وبالمعاناة هذه وكثرة التعب يثبت.

فعندك سلم الوصول أبيات قليلة شرحت في ألف وثلاثمائة صفحة ما المانع أن تختصر هذا الكتاب بثلاثمائة صفحة فقط ويرسخ عندك الكتاب تحفظ المنظومة وبعد ذلك يرسخ عندك معاني هذه الأبيات، وقل مثل هذا في منظومة السفاريني في عقيدته "الدرة المضية" مع شرحها "لوائح الأنهار البهية، أو لوامع الأنوار"؛ لأنه في طبعته الأولى طبعة المنار سموه "لوائح"، وفي الطبعة الثانية "لوامع"، فالاختصار أنا عندي في غاية الأهمية لطالب العلم، ولا يختصر هذا بنية النشر على أنه مؤلف له جديد ينشره بين الناس، لا، أول من يستفيد منه نفس المختصر هذا، ولذا يقول الإمام مسلم في مقدمة صحيحه: وإذا عزم لي تمامه فأول من يفيد منه أنا، صحيح المؤلف أول من يستفيد من كتابه لا على أن ينشره للناس، ولا مانع أنه إذا تأهل بعد ذلك وعرضه على أهل العلم والخبرة والاختصاص أن يقدمه للناس يستفيدون منه.

فعندي مسألة الاختصار خير معين للتحصيل، بل إذا قلت أنها من أقرب الطرق -لا سيما لمتوسط الحافظة-، أما قوي الحافظة هذا إذا قرأ ما عنده مشكلة، إذا قرأ الكتب من الناس - وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء - إذا قرأ مرة واحدة استوعب الكتاب، بعض الناس إذا قرأ مرتين انتهى، بعض الناس يقرأ مئة مرة ما يستوعب الكتاب، مثل هذا لا بد له أن يعاني ويتعب على الكتاب، والاختصار من أفضل الوسائل، وذكرنا هذا بالنسبة لتفسير ابن كثير، ونذكره في مثل هذه الكتب، ونذكره في شروح كتب الأصول مثلاً؛ لأن كثيراً من طلاب يقول مثلاً أنا أعاني، عجزت ما مسكت شي، أو كتب النحو، نقول: تقرأ الورقات، تحفظ الورقات وتقرأ وتسمع شروح الورقات فتستفيد، فتتأهل للمرحلة التي بعدها، والمرحلة التي بعدها يكون فيها الاختصار، تأتي إلى مختصر التحرير، قد لا تفهم المختصر؛ لأنه صعب، كَلّ، أو تأتي إلى مختصر الروضة للطوفي، ثم بعد ذلك هذان الكتابان مشروحان بشرحين مبسوطين، فشرح مختصر التحرير اسمه "الكوكب المنير"، هذا في أربعة مجلدات، والمختصر في صفحات يسيرة، ما المانع في أن تنظر في هذا الشرح، وتنظر في المتن مسألة، مسألة، وماذا قال الشارح، تحاول أن تفهم هذا الشرح، تعيده مرتين ثلاث، فتصوغه بأسلوبك، بدل ما هو بثلاث صفحات أربع صفحات، تصوغه بأسطر، فإذا انتهيت من الكتاب المكون من أربعة مجلدات، تكون

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير