تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أحاول أن]ــــــــ[29 - 04 - 2007, 01:26 ص]ـ

أخيتي المبدعة:قطر الندى .. تقولين:

أعجبتني رواية البيت في كتاب المفضليات حين قال (فأعقبوني غصة)

لأن الغصة هي ما يعترض في الحلق من طعام فيؤدي ذلك إلى حدوث الشرق ومن ثم السعال مما يؤدي إلى ظهور العبرة في العين.

كم كان نقدك جميلا مثيرا للإعجاب يا قطر الندى!!

أي ّ تحليل لغوي بارع .. وأي ّ وقوف نفسي دامع؟؟

أسطر رائعة بكل ما تحمل الكلمة من معنى ..

بقدر ما تثير هذه القصيدة الأشجان .. بقدر ما تضيء كلماتك الأذهان ..

بكل الصدق: أفدت ِ , وأمتعت ِ , وأبدعت ِ ..

قافية القصيدة: الفتحة ثم العين ثم حركة الإشباع الواو، وماء العين لاينضب كالدموع التي تخرج من العين لينتهي القارئ بالضم الذي هو أقرب لليل والحزن ليضل الشاعر داخل هذه الدائرة لايخرج عن سيطرتها ..

رأي أكثر من بديع ..

وكنت أفكر في العين المضمومة وارتباطها بالعيون التي تضم الدمع في المراثي منذ تأملت المتنبي:

الحزن يقلق والتجمل يردع ** والدمع بينهما عصي طيّع ُ

يتجاذبان دموع عين مسهَّدٍ ** هذا يجيء بها وهذا يرجع ُ

أنت هنا الأندى يدا .. والأندى قطرا ..

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[29 - 04 - 2007, 02:19 م]ـ

ما شاء الله تبارك الله أحسنت أخيتي قطر الندى,,

وشكر الله لك هذه الوقفات على عتبة أبيات أبي ذؤيب الهذلي,,

كنت أريد أن أسهب في الحديث عن هذه المرثية لأنها من أول ما حفظت من شعر العرب وقد شغفت بها أمةً من الزمان أرددها مع نفسي بكرةً وعشياً .. لجمالها وجزالتها ةصدق عاطفتها الشجيّة

,ولما حوته من حكم وقصصٍ تدل على مهارة العرب

في القصص الشعري ..

ولكن بعد إذنك لأنك صاحبة الموضوع ..

دمت في حفظ الله ورعايته وبإنتظار البقيّة .. :)

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[29 - 04 - 2007, 06:00 م]ـ

ما شاء الله تبارك الله

اختيار جيد

بوركت أخية

والنفس راغبة إذا رغبتها ... وإذا ترد إلى قليل تقنع

من أجمل ما قرأت من الشعر

حقا إن من الشعر لحكمة

إن من الشعر لحكمة

ـ[قطرالندى]ــــــــ[29 - 04 - 2007, 08:28 م]ـ

أختي أحاول أن:

كم سعدت بمرورك على هذه الصفحة التي لاتساوي شيئا أمام تحليلاتك الأجمل فأنت _ أطال الله في عمرك _ أستاذتي وما أنا إلا تلميذة أستقي من بحر عطائك.

ـ[قطرالندى]ــــــــ[29 - 04 - 2007, 08:37 م]ـ

ما شاء الله تبارك الله أحسنت أخيتي قطر الندى,,

وشكر الله لك هذه الوقفات على عتبة أبيات أبي ذؤيب الهذلي,,

كنت أريد أن أسهب في الحديث عن هذه المرثية لأنها من أول ما حفظت من شعر العرب وقد شغفت بها أمةً من الزمان أرددها مع نفسي بكرةً وعشياً .. لجمالها وجزالتها ةصدق عاطفتها الشجيّة

,ولما حوته من حكم وقصصٍ تدل على مهارة العرب

في القصص الشعري ..

ولكن بعد إذنك لأنك صاحبة الموضوع ..

دمت في حفظ الله ورعايته وبإنتظار البقيّة .. :)

مرحبا بك أيها الشاعر الهذلي (ذرية بعضها من بعض: D )

وكم وددت أن تدلو بدلوك في هذه المرثية الحزينة بدون استئذان بارك الله فيك.

فهذه أول قصيدة تدمع لها عيني بعد أن فهمت معناها رحم الله أبا ذؤيب الهذلي وأبقى لنا سلالته.

أما البقية ستكون في قصائد أخرى بإذن الله أما هذه القصيدة فأنا بانتظار من يتمها.

بانتظارتتميمك أطال الله في عمرك

ـ[قطرالندى]ــــــــ[29 - 04 - 2007, 08:42 م]ـ

ما شاء الله تبارك الله

اختيار جيد

بوركت أخية

والنفس راغبة إذا رغبتها ... وإذا ترد إلى قليل تقنع

من أجمل ما قرأت من الشعر

حقا إن من الشعر لحكمة

إن من الشعر لحكمة

أخي الفاضل:

أشكر لك مرورك بارك الله فيك.

أما بالنسبة لهذا البيت

والنفس راغبة إذا رغبتها ... وإذا ترد إلى قليل تقنع

عندما سمع الفرزدق هذا البيت (لا أذكر الكلام بالتفصيل) قال: الله أكبر وسجد، فسأله الناس لماذا سجدت يافرزدق؟

قال: كما أن للقرآن سجدات فإن للشعر أيضا سجدات والله أكبر وسجد مرة أخرى.

غفر الله لك يافزردق.

ـ[قطرالندى]ــــــــ[29 - 04 - 2007, 10:28 م]ـ

وقفات على مرثية أبوذؤيب الهذلي

ماهذا ياقطر الندى: mad:

خطأ نحوي شنيع في العنوان: mad:

وقفات على مرثية أبي ذؤيب الهذلي: mad:

(ops

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[29 - 04 - 2007, 11:19 م]ـ

ماشاء الله تبارك الله قطرالندى اندت هذه الصفحة بالإبداع

ولهذا الموضوع الرائع عودة إن شاء الله

وسأقوم بتعديل العنوان ولكن شريطة الإستمراربمثل هذا الألق

ـ[أبوالركاب]ــــــــ[30 - 04 - 2007, 09:18 م]ـ

لله درك ... ياقطر الندى

تحليل راقي يدل على دراية ومعرفة وحس دقيق.

وفقك الله ورعاك

ـ[قطرالندى]ــــــــ[30 - 04 - 2007, 10:21 م]ـ

ماشاء الله تبارك الله قطرالندى اندت هذه الصفحة بالإبداع

ولهذا الموضوع الرائع عودة إن شاء الله

وسأقوم بتعديل العنوان ولكن شريطة الإستمراربمثل هذا الألق

حياك الله أستاذ نعيم

وشكرا لك على تعديل العنوان أطال الله في عمرك.

وبانتظار العودة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير