تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[بلال الجزائري]ــــــــ[15 Dec 2010, 10:05 ص]ـ

ومن رئيسه الدكتور علي السديس بارك الله فيه.

عفوا أخطأت في اسم الشيخ وهو فضيلة الدكتور أحمد بن علي السديس

وقد سعدت بحضور الندوة مساء الأمس، وأفدت منها، وهي مبادرة طيبة، نالت استحسان الجميع، ولعل الإخوة يرفعون اللقاء مسجلاً.

وكان الحضور جيداً، والتفاعل طيباً.

فشكرا لقسم القراءات شكرا ...

وأرجو أن تنتقل هاته العدوى العلمية الحميدة بل والصحية إلى الأقسام الأخرى، والجار أولى.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[15 Dec 2010, 10:34 ص]ـ

أشكر أخي العزيز الدكتور أحمد السديس وفقه الله على دعمه وتشجيعه لمثل هذه الأفكار الرائدة التي تحرك البحث العلمي، وتتيح لطلاب الدراسات العليا فرصة المشاركة في الندوات والمحاضرات والملتقيات العلمية، وهي مبادرة ممتازة تُحسَبُ لكم وأرجو أن نتمكن من النسج على منوالها في الجامعة لدينا إن شاء الله جزاكم الله خيراً وبارك في جهودكم وجعلكم مباركين أينما كنتم.

كما أشكر زملائي الباحثين المشاركين في هذا اللقاء محب القراءات وضيف الله الشمراني ومحمد آيت عمران ومهدي دهيم ومدثر خيري على هذه المشاركة وأرجو أن تكون باكورة مشاركات قادمة بإذن الله.

ونحن متشوفون لمشاهدة اللقاء فأرجو أن نراه قريباً هنا على الملتقى.

ـ[عبد الرحمن محمد الحامد]ــــــــ[15 Dec 2010, 05:38 م]ـ

أشكر الشيخ الفاضل / محمد ايت عمران على إلقائه الرائع أمس في الملتقى الأول لقسم القراءات بالجامعة الإسلامية حيث تميز الشيخ محمد بتنسيق الموضوع، والإلقاء المنطلق مع الجمهور دون الاعتماد الكلي على الأوراق.

فأسأل الله له التوفيق والسداد ولجميع زملائه المشاركين.

ـ[ضيف الله الشمراني]ــــــــ[16 Dec 2010, 08:33 ص]ـ

أشكر الشيخ الفاضل / محمد ايت عمران على إلقائه الرائع أمس في الملتقى الأول لقسم القراءات بالجامعة الإسلامية حيث تميز الشيخ محمد بتنسيق الموضوع، والإلقاء المنطلق مع الجمهور دون الاعتماد الكلي على الأوراق.

فأسأل الله له التوفيق والسداد ولجميع زملائه المشاركين.

جزاك الله خيراً أخي الكريم على حضورك هنا وهناك.

والأخ الحبيب الشيخ محمد ايت عمران من خيرة الزملاء الذين أستفيد منهم في مدارسة العلم؛ لما يتمتع من عقلية نقدية متميزة، وفكر علمي رصين، إضافةً إلى الأدب الجم، ولطف المعاشرة.

كما أشكرك على نقدك اللطيف لي ولباقي الزملاء، وأفيدك بأني أسعد بهذا النقد أكثر من سعادتي بالمدح والإطراء.

وما أبديته من ملاحظة الاعتماد الكلي على الورق في محلها، ولكن اضطررتُ إلى الوقوع فيها حفاظاً على الوقت الذي حُدد لنا بـ12 دقيقة، وحرصاً على أن يكون الموضوع مركّزاً، بعيداً عن الاستطراد.

وما تفضلتَ به من الترتيب فحسب وجهة نظري = أرى أن موضوعي كان مرتَّباً، وإن لم أشر لذلك في المقدمة.

ولا شك أن الإنسان محل الغلط والنسيان، لا سيما وهي أول مشاركة في مثل هذه الملتقيات، وأما عدسات الكاميرات، ومن جرَّب عرف فعذر.

والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.

ـ[أبو عبدالله العاصمي]ــــــــ[16 Dec 2010, 12:13 م]ـ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد:

فأشكر الله سبحانه وتعالى أن وفقنا لنجاح الملتقى العلمي الأول لطلاب الدراسات العليا بكلية القرآن الكريم، كما أتقدم بالشكر والتقدير لفضيلة شيخنا الدكتور/أحمد بن علي السديس-رئيس قسم القراءات- على تشجيعه لنا وعنايته الدائمة لطلاب الدراسات العليا، والشكر موصول للإخوة الباحثين المشاركين بالملتقى على جهودهم الظاهرة رغم النقص والتقصير، رغم أن الأمر فيه ما فيه، حيث أن الواحد منهم يتحدث ويتصدر بحضرة مشايخه الفضلاء، خاصة أمام عدسات الكاميرات، والنقص حاصل وموجود إلا أنها تجربة رائدة ونافعة.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[17 Dec 2010, 06:38 م]ـ

ليت أخي الكريم عبدالرحمن الحامد في أول مشاركة له عمَّمَ ولم يُخصِّص في الشكر تقديراً للمشاركين جميعاً ومراعاة لما ينبغي أن نكون عليه من مراعاة مشاعر الزملاء والأحباب، وأخي محمد آيت عمران وفقه الله يستحق الشكر والتقدير وبقية الزملاء يستحقونه كذلك، وأثر هذا الشكر ظهر على أخي الحبيب ضيف الله رعاه الله وفهمه على أنه قد يكون انتقاداً لمن قرأ من ورقة، وهذا لا عيب فيه عليك يا أبا غادة، فليست القراءة من الورق بعيبٍ، ومثل هذه الأمور تختلف فيها الأنظار فلا يكن في صدرك حرج، وستواجه خلال مسيرتك العلمية الكثير من النقد بأنواعه، فوطنها على قبوله أياً كان طعمه، وخذ بما تراه حقاً وتغاض عما ترى فيه ما يعكر صفوك.

ونحن أيها الأحباب بالرغم من دعوتنا للنقد العلمي وتشجيعه نحب أن يكون مغلفاً بعبارات الأدب والتوقير للمجتهد ولو اختلفنا معه حتى يُستساغ النقد، ويشجع المنقود على الأخذ بالنصح والملحوظات.

وأكرر شكري لكل المشاركين، وهذه تجربة ممتازة مهما اعتراها من النقص فالمرء يتعلم كل يوم من أخطائه، والذي لا يخطي هو الذي لا يعمل، وأما الذي يعمل فهو كثير الخطأ مهما بلغ شأنه، ومن خلال تجربتي القصيرة وجدتُ أن المكثرين من الانتقاد أكثرُنا وقوعاً فيه.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير