تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[غاية المنى]ــــــــ[20 - 12 - 2010, 05:03 م]ـ

ما زلت أنتظر وأرجو ألا تتأخر أكثر، وحبذا لو توضح لي مقصود الشاعر باليمانية، وجزيت خيرا

ـ[غاية المنى]ــــــــ[21 - 12 - 2010, 03:49 م]ـ

أرى أن لا أمل بالرد، لذا سأقوم أنا بتصحيح ما أراه يحتاج إلى ذلك، ولا حول ولا قوة إلا بالله!!.

إلى داعيكم: متعلق بأذن نفسها.

دعوة: مفعول مطلق لفعل محذوف تقديره: (ادع)

مفجوعة: أرى الأرجح أن تكون: (مفجوعةٍ) بالجر، فتكون صفة رابعة. وإذا صح النصب فهي حال وتكون الجملة الشرطية بعدها حال ثانية، وعلى الجر تكون الجملة الشرطية بعدها صفة خامسة.

حاشا: يجوز أن تكون حرف جر شبيه بالزائد فتكون: النبي: مجرور لفظا منصوب محلا على الاستثناء. هن: تقدير المحذوف: هذا، أو الأمر أو الشأن.

على مضض: متعلق بحال من الفاعل في مغض.

ملاحظة: لعلكم تتهموني بالجنون لأنني رددت على نفسي لكن ماذا أفعل لم أجد حلا سوى هذا لا أحد يريد أن يكسب ثوابا بالرد علي!!

ـ[أبوسبع]ــــــــ[21 - 12 - 2010, 06:09 م]ـ

وفقكم الله

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[21 - 12 - 2010, 10:39 م]ـ

شيخنا الفاضل الأستاذ علي في الحقيقة هذه الأبيات جاءت في اختبار الطلاب هكذا من دون ذكر حتى اسم الشاعر، وقد وجدتها في الموسوعة الشعرية فقط، وصاحب الأبيات هو عطية الكلبي، وفيها ما يلي:

عطية بن الأسود الكلبي.

شاعر أموي ينتسب إلى كلب بن وبرة كان مولى لثابت بن نعيم الجذامي (سيد أهل فلسطين) الذي ثار بأهل حمص على بني أمية وساندته الكليبة وعلى رأسها الأصبغ بن ذؤالة إلا أن مروان بن عبد الملك تمكن منهم وصلبهم فرثاه عطية بأبيات قتله مروان فيها.

لم أجد معلومات عن القصيدة سوى هذه أخي الفاضل وأرجو أن تفيدنا من علمك الجم بارك الله فيك.

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

هذه أيضا إضافة يسيرة حول الشاعر عطية الكلبي وجدتها في كتاب تاريخ دمشق لابن عساكر

وجدتُ بعض ألفاظ الأبيات تتعلق بها لعلها تفيد

شَاعِرٌ مِنْ مَوَالِي كَلْبٍ أَخْبَرَنَا أَبُو الحسين مُحَمَّد بْن كامل، قَالَ: كتب إلي أَبُو جَعْفَر بْن المسلمة يذكر أن أبا عبيد اللَّه مُحَمَّد بْن عمران بْن موسى المرزباني، أخبرهم إجازة، قَالَ: عطية بْن الأسود الكلبي مولى لهم وهم شامي، يقول لثابت بْن نعيم الجذامي من أبيات هجا فيها مروان بْن مُحَمَّد: لو تؤذنون إلى الداعي لكان بنا يوم الهياج إلى داعيكم أذن يا ثابت بْن نعيم دعوة جزعا هل بعد عامك هذا تطلب الإحن أنائم أنت أم مغض على مضض كلا وأنت على الأحساب مؤتمن فبلغت مروان وأحضره، وقال له: أنت القائل: يا ثابت بْن نعيم دعوة جزعا عقت أباها وعقت أمها اليمن قال: نعم، قَالَ: أتحريضا على كل حال ثم قتله.

وفي رواية المدائني مما حكاه عنه عَبْد اللَّهِ بْن سعد أنه، قَالَ: يا ثابت بْن نعيم دعوة جزعا عقت أباها وعقت أمها اليمن أتارك مال اللَّه تأكله عير الجزيرة والأشراف ترتهن أوقد على مضر نارا فأضرمها يسقى العليل وتحيى بعدها السنن ..

المصدر من هنا ( http://espanol.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?bk_no=798&pid=609205)

ـ[علي المعشي]ــــــــ[23 - 12 - 2010, 07:58 م]ـ

1 - قومي: بدل من بني القين منصوب. مشجعة: معطوفة على قيس. النائي: صفة مشجعة منصوب. بها: متعلق بالنائي. الوطن: فاعل لاسم الفاعل النائي.

أرجو المعذرة أختي الفاضلة، إذ تأخرت عودتي لظروف قاهرة أبعدتني عن الفصيح وغيره من المواقع التي أرتادها في العادة، فإليك وإلى الفصيح أسفي واعتذاري!

قومي بدل من بني القين إن كان الشاعر من بني القين، أو هي بدل من قيس إن كان الشاعر من قيس.

2 - ودي: مبتدأ. والجملة الشرطية الكبرى: خبر ودي. جميعا: خبر كنتم. وجملة (كنتم) جواب الشرط

ويجوز أن تكون جملة (أدنى داركم عدن) خبر كان، وذلك عند من يجيز زيادة الواو في خبر كان، وعلى هذا الرأي تكون (جميعا) حالا.

3 - الطعان: الحرب. لو: شرطية. إلى الداعي: متعلقة بتأذنون. لكان: اللام واقعة في جواب الشرط. بنا: متعلقة بخبر كان المحذوف. يوم: متعلق بالخبر أيضا. إلى داعيكم: متعلقة بحال من الطعان. جملة (لكان) جواب شرط غير جازم لا محل لها.

لعل (إلى داعيكم) متعلق بخبر كان أيضا، أو متعلق بحال من (أذن).

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير