تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[من يعرف تخريج هذه الأبيات وقائلها؟]

ـ[أبو مالك النحوي]ــــــــ[29 - 11 - 2005, 06:12 م]ـ

:::

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وبعد:

فأرجو من إخوتي الكرام أهل اللغة والنحو والصرف أن يفيدوني عن قائلي تلك الأبيات، وأماكن وجودها في كتب اللغة والنحو والصرف:

1 -

أنشد الجوهري في الصحاح (درى) 6: 2336:

كيف تراني أذَّري وأدّري

غِرَّات جُمْلٍ وتَدَرّى غِرري

2 -

أنشد عبد القاهر:

وأراك تُدغِمُ في المعاذر حاجتي

ما كل حرفٍ سائغ إدغامُه

وجزاكم الله خيرا

ـ[محمد س الشواي]ــــــــ[29 - 11 - 2005, 11:18 م]ـ

اصلاح المنطق ابن السكيت الصفحة: 48

البحث عن: كيف تراني أذري نتيجة البحث: 1 من 1

وقد حلأت الإبل عن الماء، إذا طردتها عنه ومنعتها من أن ترده وقد حليت الشيء في عين صاحبه وقد ربأت القوم، إذا كنت لهم ربيئة أربأ ربأً، وقد ربوت من الربو وقد ذرأ الله الخلق يذرؤهم ذرءاً، أي خلقهم وقد ذرا الشيء يذروه ذرواً، إذا نسفه وذرا يذروا ذرواً، إذا أسرع في عدوه قال العجاج ذار وإن لاقى العزاز أحصفا

وذرا ناب البعير، إذا كل وضعف قال أوس وإن مقرم منا ذرا حدنا به تخمط فينا ناب آخر مقرم

وتقول درأته عني، إذا دفعته، أدرؤه درءاً ومنه ادرءوا الحدود بالشبهات وقد دريته أدريه درياً، إذا خاتلته وقد دارأته، إذا دفعته عنك بخصومة وقد داريته، إذا خاتلته قال الشاعر فإن كنت لا أدري الظباء فإنني أدس لها تحت التراب الدواهيا

وقال آخر كيف تراني أذري وأدري غرات جمل وتدري غرري

أذري أفتعل من ذريت، وكان يذري تراب المعدن، ويختل هذه المرأة بالنظر إذا اغترت وقد تبرأت منه تبرؤاً.

نتيجة البحث في كتاب درة الغواص في أوهام الخواص هي 1 صفحة

الصفحة النص

11 ... الفصل قول الزاجر " كيف تراني أذريّ وأدريّ " فالأول ... من دراه أي ختله فيقول كيف تراني أذري التراب واختل مع ذلك هذه.

هذا ما اهتديت إليه، عسى أن يكون مفتاحا للاهتداء إلى بغيتك.

ـ[أبو مالك النحوي]ــــــــ[30 - 11 - 2005, 03:01 م]ـ

ألف شكر لك

بارك الله فيك

وجزاك كل الخير.

ولدي بيتين آخرين أود تخريجهما كذلك ومعرفة القائل وهما:

:

قد كان جل شقاه ضَرّ صارمه،،، سل زوره طيفَ دعدٍ يأت في ظلم

فأحص من كلمات البيت أولها،،، واختم بها الذال والبا آخر الكلم

وقول الشاعر:

لاكِ الشقاء ولاك الحينُ ساقهما،،، من حيث كانا إلى تلك المقادير

ولكم الشكر مقدّما.

ـ[الهذلي]ــــــــ[01 - 12 - 2005, 01:27 م]ـ

العرب تدّعي بأن الأسد "أبخر" ...

قلت ما شمّ بَخَره إلا شجاع

ـ[أبو مالك النحوي]ــــــــ[03 - 12 - 2005, 06:14 ص]ـ

أين أنتم؟ هلا انبرى لها أحدكم؟

ـ[أبو زياد محمد مصطفى]ــــــــ[01 - 03 - 2006, 01:34 م]ـ

ولدي بيتين آخرين أود تخريجهما كذلك ومعرفة القائل وهما:

قد كان جل شقاه ضَرّ صارمه،،، سل زوره طيفَ دعدٍ يأت في ظلم

فأحص من كلمات البيت أولها،،، واختم بها الذال والبا آخر الكلم

وقول الشاعر:

لاكِ الشقاء ولاك الحينُ ساقهما،،، من حيث كانا إلى تلك المقادير

ولكم الشكر مقدّما.

أخي الحبيب/ أبو مالك

الواضح من الأبيات المذكورة أنها من نظم مؤلف أو كاتب قديم، فهذه الأبيات من متن لأحد اللغويين، كغيره من أصحاب المتون في اللغة العربية، أو غيرها كمتون التجويد والقراءات، نظمها لمحتوى كتاب معين في اللغة أو هي تقريظ لكتاب، ومن الصعوبة بمكان معرفة قائليها؛ لأن هذه الأبيات غير مشهورة، إلا عند حفاظ المتن نفسه، وكثير من المتون غير متداولة، ولم يكن لأصحابها باع في نظم الشعر إلا للضرورة.

وأدعو الله لك بالتوفيق والعثور على ضالتك

وفقك الله

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير