تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ربحي شكري محمد]ــــــــ[13 - 05 - 2003, 06:41 م]ـ

شكرا للخيزران على هذا الاسهاب الماتع.

ـ[الخيزران]ــــــــ[13 - 05 - 2003, 06:50 م]ـ

جزاك الله خيرا، ونفع بك

وقد نسيت أن أشير إلى معنى قولهم (ظرفية مجازية)

يدل الحرف (في) على الظرفية، وهي استقرار الشيء في الشيءوهذا الاستقرار قد يكون استقرارا حقيقيا كما في قولنا: " الماء في الكوز " أو اسقرارا مجازيا، نحو: " النجاة في الصدق" انظر: التعريفات للجرجاني ص (143)

ـ[ربحي شكري محمد]ــــــــ[13 - 05 - 2003, 07:03 م]ـ

الأخت الخيزران

أرجو منك المشاركة في موضوع أسلوب الاختصاص الذي دخل الان ضمن الموضوع الأصلي.

ـ[الصدر]ــــــــ[14 - 05 - 2003, 08:49 ص]ـ

ما أنا إلا طالب علم.

شكرا شكرا للجميع الخيزران - بديع الزمان - ربحي شكري-

ـ[ربحي شكري محمد]ــــــــ[14 - 05 - 2003, 12:13 م]ـ

أخي بديع الزمان

كنتَ قد سالتني عن أسلوب الاختصاص

أقول مستعيناً بالله:

ورد في كلام العرب قولهم:

اللّهم اغفر لنا، أيتها العصابةُ

"نا" الضمير هم أنفسهم العصابة، فلا يرادُ هنا النداء. والمقصود اللهم اغفر لنا مخصوصين من بين الناس.

وإن قلتَ: أنا -أيها الرجل-لا أرتضي الذلَّ

فالمعنى -والله أعلم-أنا مخصوصاً بين الناس لا أرتضي الذلَّ, فلا يُعقل هنا النداء، لان الرجل هنا هو أنا. وانما جئنا به هاهنا من باب التخصيص والتعظيم

ومثلها قولي:

سلامً الله عليكم، أيها المنتدون

أركان الاختصاص هنا موجودة، فالضمير "كم" المتصلة ب على ضمير مخاطب ثم أردت أنا ها هنا تخصيص المخاطبين وتعظيمهم، فقلت أيها المنتدون، أي سلام الله عليكم مخصوصا المنتدين، ولم أُ رد النداء

والله من وراء القصد

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير