تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[أحمد المحلاوى]ــــــــ[23 - 04 - 2010, 11:16 ص]ـ

وكم ذا ب () من المضحكات*ولكنه ضحك كالبكا

ـ[فصيح البادية]ــــــــ[23 - 04 - 2010, 12:29 م]ـ

لا حول ولا قوة إلا بالله

جزاك الله خيرا استاذي/ مهاجر.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[26 - 04 - 2010, 03:11 ص]ـ

العقد الفريد , اقتياد عاملات من النساء لقيادة السيّارات أعادنا لنفس الموضوع ,

هل تدورين في حلقة مفرغة؟ , أم أن الحلقة في حاجة لمسلسل كي نعرف في آخر ,

مشهد ما آلت إليه القصة الدراماتيكية كبقية القصص العربية الأخرى , على المسرحين

الفني والسياسي , أقولُ لكِ الحل في تغيير الشرق الأوسط بشرق أجدد , أو الحل في تغيير الكوكب.

ـ[العِقْدُ الفريْد]ــــــــ[29 - 04 - 2010, 03:21 ص]ـ

العقد الفريد , اقتياد عاملات من النساء لقيادة السيّارات أعادنا لنفس الموضوع ,

هل تدورين في حلقة مفرغة؟ , أم أن الحلقة في حاجة لمسلسل كي نعرف في آخر ,

مشهد ما آلت إليه القصة الدراماتيكية كبقية القصص العربية الأخرى , على المسرحين

الفني والسياسي , أقولُ لكِ الحل في تغيير الشرق الأوسط بشرق أجدد , أو الحل في تغيير الكوكب.

إذن، الإشكال في قيادة (المرأة) عمومًا سعودية كانت أو أجنبية؟!

وكأن النساء لا يُرين، ولا يخرجن إلا بالسيارة؟!

حقيقة، النساء عندنا يملأن الشوارع والطرقات!

ويقطعن المسافات الطوال، سيرًا على الأقدام!

وإذا كان الحال كذلك فالسيارات أستر لهن، و (أكثر حماية)! هذا كلام المنطق،

لكني حقيقة ـ وبكل صدق ـ لن أسمح لنفسي بالقيادة (لو سمحوا لنا / ولا أتمنى هذا اليوم: mad:) !< ولن أسمح لبناتي في المستقبل .. لو!: mad:

ولكني لن أتردد في اتخاذ واحدةٍ منهن سائقةً لنا!:):

الخلاصة، أني لا أشجع على ذلك .. لكن، للضرورات أحكام .. والسائقات ـ في رأيي ـ هن الحل الوسط!

فيؤتى بعدد من السائقات (الأجنبيات):

يقدّمن هذه الخدمة ـ تحت إشراف جهة معينة ـ مثل باقي الخدمات ـ من خلال عمل رسمي (مواصلات / نساء) ضمن شروط وضوابط صارمة ..

وعند الإخلال بأي شرط من الشروط تكون هناك عقوبات صارمة و (قاتلة)، لهن ولمن استقدمهن، ويشرف عليهن.

وبالله التوفيق.

ـ[شيخه**]ــــــــ[01 - 05 - 2010, 05:00 ص]ـ

[[رب أخ لك لم تلده أمك]]

هذا بالفعل ماأحسست به

عندما قرأت هذا المقال ........ ولاعجب من ذلك

فهكذا وقع الكلمات حينما تلغم بأصدق المشاعر وأنبلها

فحفظ الله أأأأأأأأااخي صاحب هذا القلم الناصح وأعانه الله على قول الحق دائما

وأأأأأأأأأأأأأأأااااخير

أريد أن أخبركم خبرا مفاده

أن سعودية الأصل والمنشأ لايضرها نبح الكلاب مهما علا وزاد

لأنها وببساطة لبست النقاب عن قناعة ولن تقود السيارة حتى ولو صدر ألف قرار بالإجازة

فليريحوا أهل العقول العقولا

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[01 - 05 - 2010, 09:12 ص]ـ

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته، وبعد؛

فجزاك الله خيرًا أخي (مهاجر) على غيرتك!

و جزى الله خيرًا كل غيورٍ على محارم الله!

أمّا ما يحدث في أكثر بلاد المسلمين اليوم؛ فهو صورةٌ لماحدث من قبل في مصر وبلاد الشام، والباكستان، و غيرها من الدول الإسلامية، من تغيير منظم لكل مظاهر الحياة الإسلامية؛ في شؤون السياسة و التعليم و المرأة خاصة، وفي غيرها من شؤون المجتمع المسلم. وهو أمرٌ مخطط له منذ الحملة الفرنسية على مصر، و ما صاحبها من تغيير مناهج التعليم، وتقليص مناهج الدين، وانتشار المدارس الأجنبية، و تغيير واقع المرأة المسلمة في مصر، ... إلخ، كل ذلك قد خطط له بعناية شديدة، واختيرت مصر على وجه الخصوص؛ لأنها كانت ـ و مازال الخير فيها ـ من أشد بلاد الإسلام تمسكًا بالدين وحرصًا على مظاهره في كافة جوانب الحياة، فقد كانت النساء يمشين في الطرقات فلا يُعرفن!

فاختاروا مصر ليفسدوها أولًا؛ لتتبعها بعد ذلك المجتمعات الإسلامية الأخرى ـ على القاعدة المعروفة من سنن التقليد والقدوة!

إن جميع ما نشاهده اليوم في أكثرالبلاد الإسلامية، من القضايا المثارة تعليميًا و اجتماعيًا و اقتصاديًاو سياسيًا = ماهو إلا صورةٌ لما كان في مصر بعد الحملة الفرنسية؛ فنابليون ما يزال حيا!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير