تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[05 - 04 - 2007, 11:54 ص]ـ

سأنقد أختنا (مريم الشماع) وذلك من خلال مشاركاتها:

1 - تمتلك أسلوبا بليغا في التعبير ... و التمكن النحوي لديها لا يمكن إخفاءه .... ولكن الجانب الإملائي دائما ما يطغى على مشاركتها.!!

2 - سريعة الغضب .. نوعا ما وهذا ظاهر في بعض الردود. ( ops

3- لاتقبل الرأي المخالف لرأيها. ( ops

4- كما يُخيل لي أنها دائما (رسمية) .. لا تعرف شيئا اسمه الضحك. ( ops

5- لا نستطيع تجاهل الدور الكبير الذي تقوم به في هذا المنتدى.فهي من أعمدته .. فلو لا سمح الله تعالى تركته سيخسر الكثير والكثير.

6 - متميزة في عملها.وتجد متعة كبيرة عند شرح الدروس للتلاميذ.

7 - تقسم وقتها ما بين العمل والمنتدى.والقليل للمنزل.

8 - لديها قوة الشخصية ... والطموح ... وحب التفوق

راجيا من الله تعالى أن لا يكون في كلامي ما يغضب ..

وهذه مجرد آراء وتصورات قابله للتعديل والتغيير:):)

أخي الجنرال اناقضك في البعض

الخاصيه الثانيه فلا اعتقد أنها سريعة الغضب

والخاصيه الثالثه والرابعه

اما عن مخيلتي

فالاستاذه مريم الشماع

انسانة مخلقه

ربما قد تكون حاذقه احياناً:)

غيرتها للدين لا استطيع الوصف هنا;)

تحب الكتب الادبيه والاسلاميه

تجادلك حتى تقنعك

والله اعلم

تخمين

ـ[نور صبري]ــــــــ[05 - 04 - 2007, 11:57 ص]ـ

عراقية أصيلة، وأظنها من سكنة بغداد.

طموحة (وعسى أن تحقق ما تتمناه).

تحب النحو كثيراً.

صاحبة أدب ودين.

تحياتي لكِ

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[05 - 04 - 2007, 12:11 م]ـ

بما أنها رفيقة درب سأدبج القول لها تدبيجا: وأحرض مخيلتي على النهوض من تكاسلها فأقول:

مريم الشماع، تحلم في زمن عصي، جدية في ظرف، علمية في تواضع

تؤمن بقناعات وتلوك مبادىء لتشكل في خاتمة الأمر شخصيتها التي تود أن تكون 0

نبراسها: أنا أفكر إذن أنا موجود، ولكل مقام مقال 0

ـ[الغامدي]ــــــــ[05 - 04 - 2007, 01:43 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

مريم الشماع

لا أظن سرعة الغضب - كما قيل - من سماتها.

ذكاءٌ وحزمٌ والقراءة طبعها ** وتلك لنا في النحو- والله- مغنمُ

ـ[أحمد الفقيه]ــــــــ[05 - 04 - 2007, 03:16 م]ـ

(مريم الشماع)

أختي مريم أن من المعجبين بعلمك ونشاطك وقد بدأت بتشريحي قبل وسأرد الصاع بصاعين (ابتسامة)

والله إن من خلال ما أقرأ لك أرى التقوى والحشمة والوقار والحياء وهو ملحوظ في كتاباتك نفع الله بعلمك ....

واعذريني أختي أن أقسم شخصيتك قسمين مناقب ومثالب في نظري:

1) المناقب:

امرأة حليمة صبورة مكافحة ربت بيت ناجحة لها من الذرية خمس أولاد .... تحب رسول الله وصحابته الكرام صلى الله على رسول الله ورضي الله عن صحابته أجمعين

تعشق النحو واللغة وتساهم في نشرها على ما أصاب بلادها من بلاء وفتن فلله درها فرج الله همها وهم كل مسلم ...

تحب الحلوى ولا تكتب في الشبكة إلا والحلوى معها ... (مدمنة حلوى) وقاها الله من السكر ...

امرأة صريحة تكتب باسمها الحقيقي لم تخش العادات والتقاليد بل قدوتها عائشة وفاطمة وخديجة رضي الله عنهن ... متمثلة قول الشاعر:

فسري كإعلاني وتلك سيجيتي * وظلمة ليلي مثل ضوء نهاريا

لا تحب كثرة الكلام التي ابتلي بها نساء العصر والدليل على ذلك مشاركاتها الموجزة!!! وهي مع ذلك لا تحب الكيد ...

حليمة صبورة ... وأذكر أنني قلت لها مرة (اقرأي موضوع كذا عل الله أن يفتح عليك ... ) فما كان منها إلا أن قالت بأدب (أستاذ أحمد لا يعجبني هذا الأسلوب) فغضبت زوجتي مني وعاتبتني بشأنها كثيرا!!!

لله درك يا مريم ما أصبرك وما أحلمك لقد فقت "أم عمرو" في صبرها التي قال فيها الشاعر:

أرى أم عمرو دمعها قد تحدرا * بكاء على عمرو وما كان أصبرا!!

وأقول فيك:

الصبر فيك سجية وطبيعة *والحلم منك سجية لم تخلق

المثالب:

وهي صفة لازمة للبشر لقوله صلى الله عليه وسلم (كل ابن آدم خطاء ... )

لعها أهملت زوجها وأولادها بعد أن شاركت في الإشراف ... فالأكل من المطاعم ... والمطبخ خيمت عليه خيوط العنكبوت ..

ابتلاها الله بتتبع أخطاء الأعضاء ولعلها منقبة!!

لا تقر بالخطأ ... صعبة الإقناع ...

لم أعد أرى لها مشاركات ومناقشات بعد إشرافها بخلاف مغربي

ولكنها (أم) أثقل كاهلها عسى الله أن يعينها ..

تحب اللون الأسود لذلك تنظر للحياة نظرة غير متفائلة وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل حتى في أحنك الظروف كغزوة الخندق مثلا ...

تحب تأويل الكلمات والإعرابات ولا تجريها على ظاهرها وهذا يوقعها في مشاكل مع أهلها وذويها ونفسها ومع النحاة (ابتسامة)

وما أجمل قول السلف:أمروها كما جاءت من غير تحريف أو تأويل ...

أثرُ عملها في التعليم العام واضح في مشاركاتها إن شاركت (ابتسامة)

فمشاركاتها غالبا إعراب فقط

هذا ما بدا لي وأرجو أن يتسع صدرها لتحليلي كما اتسع صدري لتحليها وقد وصفتها قبل بالحليمة (ابتسامة)

أسأل الله أن يفرج الهموم وينفس الكروب ويحقق الأماني والآمال ويجيء بالنصر ومن النصر إلا من عند الله.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير