تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[01 - 04 - 2007, 03:47 م]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم محمد أبو النصر ونفعنا الله بك.

ـ[أبو لين]ــــــــ[01 - 04 - 2007, 07:59 م]ـ

بارك الله فيك أخي ونفع بك.

ـ[محمد ماهر]ــــــــ[01 - 04 - 2007, 08:01 م]ـ

جزاكم الله خيراً أخي الفاضل وأكرمكم الله ...

ـ[أبو طارق]ــــــــ[01 - 04 - 2007, 08:04 م]ـ

سلمت يمينك

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 08:09 ص]ـ

بوركت أخي الكريم بحر النحو على كريم مرورك.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 08:10 ص]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم محمد ماهر ونفع الله بك.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 08:10 ص]ـ

بارك الله فيك أستاذنا الفاضل أبو طارق وشكر الله لك.

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 08:24 ص]ـ

إنك لتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء

بارك الله فيك أخي الشمالي

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 08:44 ص]ـ

إنك لتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء

بارك الله فيك أخي الشمالي

بوركت اخي الحارث السماوي والآية هكذا: (إنك لا تهدي من أحببت ....

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[02 - 04 - 2007, 10:02 ص]ـ

قصة إسلام الدكتور الفرنسي علي سلمان بنوا

أنا دكتور في الطب وأنتمي إلى أسرة فرنسية كاثوليكية. وقد كان لاختياري لهذه المهنة أثره في انطباعي بطباع الثقافة العلمية البحتة وهي لا تؤهلني كثيرا للناحية الروحية.

لا يعني هذا أنني لم أكن أعتقد في وجود اله، إلا أنني أقصد أن الطقوس الدينية النصرانية عموما والكاثوليكية بصفة خاصة، لم تكن لتبعث في نفسي الإحساس بوجوده، وعلى ذلك فقد كان شعوري الفطري بوحدانية الله يحول بيني وبين الإيمان بعقيدة التثليث، وبالتالي بعقيدة تأليه عيسى المسيح.

كنت قبل أن أعرف الإسلام مؤمنا بالقسم الأول من الشهادتين (لا اله إلا الله) وبهذه الآيات من القرآن {قل هو الله أحد * الله الصمد * لم يلد ولم يولد * ولم يكن له كفوا أحد}.

لهذا فإنني أعتبر أن الإيمان بعالم الغيب وما وراء المادة هو الذي جعلني أدين بالإسلام. على أن هناك أسبابا أخرى حفزتني لذلك أيضا، منها مثلا، أنني لا أستسيغ دعوى الكاثوليك أن من سلطانهم مغفرة ذنوب البشر نيابة عن الله، ومنها أنني لا أصدق مطلقا ذلك الطقس الكاثوليكي عن العشاء الرباني والخبز المقدس، الذي يمثل جسد المسيح عيسى، ذلك الطقس الطوطمي الذي يماثل ما كانت تؤمن به العصور الأولى البدائية، حيث كانوا يتخذون لهم شعارا مقدسا، يحرم عليهم الاقتراب منه، ثم يلتهمون جسد هذا المقدس بعد موته حتى تسري فيهم روحه!!!.

ومما كان يباعد بيني وبين النصرانية، أنها لا تحوي في تعاليمها شيئا يتعلق بنظافة وطهارة البدن، لا سيما قبل الصلاة، فكان يخيل لي أن في ذلك انتهاكا لحرمة الرب، لأنه كما خلق لنا الروح فقد خلق لنا الجسد كذلك، وكان حقا علينا ألا نهمل أجسادنا.

ونلاحظ كذلك أن النصرانية التزمت الصمت فيما يتعلق بغرائز الإنسان الفسيولوجية، بينما نرى أن الإسلام هو الدين الوحيد الذي ينفرد بمراعاة الطبيعة البشرية.

أما مركز الثقل والعامل الرئيسي في اعتناقي للإسلام، فهو القرآن. بدأت قبل أن أسلم، في دراسته .. وأني مدين بالشي الكثير للكتاب العظيم الذي ألفه مستر مالك بن نبي وأسمه "الظاهرة القرآنية" فاقتنعت بأن القرآن كتاب وحي منزل من عند الله.

إن من بين آيات هذا القرآن الذي أوحى الله به منذ أكثر من أربعة عشر قرنا ما يحمل نفس النظريات التي كشفت عنها أحدث الأبحاث العلمية.

كان هذا كافيا لاقنا عي وإيماني بالقسم الثاني من الشهادتين (محمد رسول الله).

وهكذا تقدمت يوم 20 فبراير سنة 1953 م إلى المسجد في باريس وأعلنت إيماني بالإسلام وسجلني مفتي مسجد باريس في سجلات المسلمين وحملت الاسم الجديد" علي سلمان".

إنني أشعر بالغبطة الكاملة في ظل عقيدتي الجديدة وأعلنها مرة أخرى " أشهد أن لا اله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله".

المصدر: كتاب لماذا أسلمنا؟

تأليف: عبد الحميد بن عبد الرحمن السحيباني

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[03 - 04 - 2007, 10:11 ص]ـ

توبة أشهر عارضة أزياء فرنسية


¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير