تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[همس الجراح]ــــــــ[14 - 09 - 2007, 02:44 م]ـ

روى عمرو بن العاص عن رسول الله صلى الله عليه وسلم " فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكْلة السحر " رواه مسلم.

ـ[أبو عمار]ــــــــ[15 - 09 - 2007, 11:46 م]ـ

جزاك الله خيرًا أخي أبا طارق على المرور و المشاركة الطيبة.

وبارك الله فيك أخي الكريم أبا محمد محيى الدين على هذه النصائح الغالية فالدال على الخير كفاعله.

و جزاك الله خيرا أختي حمده على المشاركة الرائعة.

أسأل الله العظيم أن ينتفع الإخوة والاخوات بما ذكرتم وقلتم.

وجزاك الله خيرا أخي الكريم همس الجراح على المشاركة النافعة

عسى الله أن يجعلكم مفاتيح للخير ودعاة إليه، وأن يرزقنا وإياكم الإخلاص في القول والعمل وأن يجنبنا مواطن الزيغ والزلل.

ـ[أبو عمار]ــــــــ[15 - 09 - 2007, 11:54 م]ـ

عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ? الْمَاهِرُ بِالْقُرْآنِ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ وَالَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَيَتَتَعْتَعُ فِيهِ وَهُوَ عَلَيْهِ شَاقٌّ لَهُ أَجْرَانِ.

متفق عليه.

ـ[أبو عمار]ــــــــ[15 - 09 - 2007, 11:57 م]ـ

عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَاهِرُ بِالْقُرْآنِ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ وَالَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَيَتَتَعْتَعُ فِيهِ وَهُوَ عَلَيْهِ شَاقٌّ لَهُ أَجْرَانِ.

متفق عليه.

ـ[نسيبة]ــــــــ[16 - 09 - 2007, 03:26 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

كان رسول الله:= يخصّ رمضان من العبادة بما لا يخص غيره من الشهور، فيكثر من أنواع العبادات من صلاة وذكر ودعاء وصدقة ... ، فهل لنا في رسول الله:= قدوة وأسوة؟

لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ [الأحزاب:21]

ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[16 - 09 - 2007, 05:49 م]ـ

أخي أبا علي:

بارك الله فيك، ونفع بك

ـ[أبو عمار]ــــــــ[16 - 09 - 2007, 11:13 م]ـ

بارك الله فيك أيتها الأخت الفاضلة نسيبة أسأل الله العظيم أن ينتفع الإخوة والاخوات بما ذكرتي و الدال على الخير كفاعله.

أخي الكريم الاستاذ / خالد الشبل بارك الله فيك على المرور وننتظر منك مشاركة كما عودتنا

ـ[أبو محمد محيي الدّين]ــــــــ[17 - 09 - 2007, 11:00 م]ـ

تشهد القنوات الفضائية هذه الأيام نشاطا ملحوظا استعدادا لشهر رمضان الكريم لإيجاد – بزعمهم – جوا فنيا مناسبا له، وكذلك المؤسسات الحكومية والشركات التجارية تسعى لترتيب وضعها الداخلي ونشاطها الخارجي ليتسق مع وضعية هذا الشهر.

كما أنه لا يخفى على القارئ الكريم، حالة الاستنفار التي تعيشها الأسر المسلمة قبيل حلول هذا الضيف، فحمى الشراء مستعرة، والأسواق مزدحمة، وسيل الأغذية الهدار لا يكاد يفي بغرض المتسوقين لتأمين سفرة عامرة وزاخرة بشتى أصناف المأكولات الجديدة.

فالكل يسعى للتجديد في هذا الشهر على اختلاف أهدافهم ومكمن مصالحهم.

فلماذا أنا - حال كوني مسلما – بعيد عن هذا التجديد؟ لماذا أتقن فقه النقد ولا أملك مفاتيح التغيير؟ لماذا أذوب في تفريط الماضي ولا أسعى لتجديد المستقبل؟ لماذا ساعات عمري أنفقها بالأماني ولا أحسن جودة التخطيط؟ نعم أريد رمضان ولكن بشكل مختلف عما مضى، حيث كنت أستقبله كما يستقبله كثير من الناس، نشاط ومعنويات مرتفعة في أول أيامه ثم تخبو جذوة نشاطي شيئا فشيئا حتى تعود أيام رمضان ولياليه كما كانت قبله بل قد تكون الغفلة أشد.

فينبغي علينا أن نرسم لهذا الشهر وسائل وسبل لتحقيق أهدافنا منه.

بمعنى أن تكون لأحدنا أجندة خاصة – تناسب ظروفه -لأنواع العبادات التي يعزم القيام بها في هذا الشهر الفضيل ..

وسأذكر ما يمكن ذكره –في هذه المقالة – ما هو مهم أن يكون في هذه الأجندة وأترك ما زاد عليها كل حسب همته:

1 - التوبة والاستغفار والإنابة في هذا هذا الشهر وإرجاع الحقوق لأصحابها إن كانت ثمة حقوق في الذمة وحث أفراد الأسرة والأصدقاء على ذلك.

2 - العزم على صيام هذا الشهر الكريم من غير تردد إيمانا منك بأن هذا في رضي الله تعالى ومحتسبا للأجر (من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه).

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير