1 - رفع الألتباس عن بعض الناس للعظيم آبادي
2 - غاية المقصود شرح سنن أبي داود، للعظيم آبادي (المجلد الأول)
3 - مجموعة فتاوى الشيخ شمس الحق العظيم آبادي (بالأردية والفارسية)
4 - ردّ الإشراك، لاسماعيل بن عبد الغني الدهلوي
5 - تاريخ وفاة الشيوخ الذين أدركهم البغوي، لأبي القاسم البغوي
6 - جزء في استدراك أم المؤمنين عائشة على الصحابة، لأبي منصور البغدادي
7 - روائع التراث (عشر رسائل نادرة في فنون مختلفة)
8 - بحوث وتحقيقات للعلامة عبدالعزيز الميمني
9 - إتحاف النبيه بما يحتاج إليه المحدث والفقيه، لولي الله الدهلوي (تعريب)
10 - مجموعة رسائل الإمام ولي الله الدهلوي (غير مطبوع)
11 - مجموعة رسائل المحدث شمس الحق العظيم آبادي (غير مطبوع)
12 - الجامع لسيرة شيخ الإسلام ابن تيمية (بالاشتراك)
13 - تقييد المهمل وتمييز المشكل، لأبي علي الجياني (بالاشتراك)
14 - قاعدة في الاستحسان، لشيخ الإسلام ابن تيمية
15 - جامع المسائل (5 مجلدات) لشيخ الإسلام ابن تيمية
16 - الرسالة التبوكية، لابن قيم الجوزية
17 - تنبيه الرجل العاقل على تمويه الجدل الباطل، لشيخ الإسلام ابن تيمية، (بالاشتراك)
جهود علمية أخرى:
قام بفهرسة المخطوطات في مكتبة خدا بخش خان بمدينة باتنه (الهند) لمدة اربعة شهور.
وفي مكتبة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة لمدة ثلاث سنوات
وفي مكتبة جامعة أم القرى في فترات مختلفة
كتب ومقالات كثيرة في مجلات أردية وعربية .. منها مجلة الجامعة السلفية، ومجلة المجمع العلمي الهندي، ومجلة مجمع اللغة العربية بدمشق
ومجلة المعارف، ومجلة برهان وغيرها.
ترجم بعض الكتب من العربية الى الأردية وبالعكس.
قام بتدريس بعض العلوم (مثل الرياضيات والمنطق والعروض)
في فترات مختلفة في بعض المدارس
ألقى محاضرات في ندوات مختلفة في الهند وخارجها
يعمل منذ سنوات في إعداد ببليو غرافيا عن شيخ الإسلام ابن تيمية
المشايخ الذين حصل منهم على الإجازة:
منهم والده الشيخ شمس الحق السلفي ومشايخ آخرون ذُكروا سابقا
ومنهم الشيخ صبحي السامرائي من العراق / والشيخ أبو محمد عليم الدين السلفي من بنجله ديش.
وكتب لي الشيخ علي بن محمد العمران في (14/ 3/1425) عن الشيخ محمد عزير:
عرفت الشيخ الأستاذ محمد عزير شمس بكتبه وبعلمه قبل أن أعرف بشخصه وأخلاقه.
ويعود لقائي به لأول مرة إلى نحو ثمان سنوات خلت في أواخر عام 1417هـ بمكة المكرمة وقد حفزني على لقائه والتعرف عليه ما سمعته من شيخنا العلامة
((بكر بن عبدالله أبوزيد)) من الثناء عليه.
ومنذ ذلك الحين توثقت الصلة بيننا وازداد توثقها بعد أن اشتركنا في العمل على عدة كتب كان أولها كتاب ((الجامع لسيرة شيخ الإسلام ابن تيمية خلال سبعة قرون)) ثم في تحقيق ((تقييد المهمل وتمييز المشكل)) وأخيرا ً في كتاب ((تنبيه الرجل العاقل .. )) لشيخ الإسلام ابن تيمية.
وقد عرفت من أخلاقه الحسنة الكثير فهو دمث الأخلاق، لين العريكة، قليل التكلّف، متقللا من كثير من المظاهر، دائم النفع لطلبة العلم والباحثين ولو كان في ذلك إجحاف بوقته أو بأعماله الخاصة، وقد شهدت من ذلك بنفسي شيئا كثيرا .. وكثيراما يقصده الباحثون للأستفادة منه في قسم المخطوطات بجامعة أم القرى، فيفيدهم منشرح النفس غير متبرم من أحد.
أما الناحية المعرفية ... فهو واسع الأطلاع في مختلف العلوم الإسلامية ذو معرفه كبيرة بالمكتبة التراثية وما طبع من الكتب ومالم يطبع، ذودراية واسعة بالمخطوطات وفهرستها، فقد عمل في ذلك سنوات طويلة تزيد على العشرين، اكسبته معرفة بالخطوط وأنواعها يفك عويصها ومغلقها .. ولاأدل على ذلك مما تميز به من قراءة مسوّدات كتب شيخ الإسلام ابن تيمية التي استعصت على الكثير من الباحثين والمحققين.
وللشيخ معرفة متميزة باللغة وعلومها خاصة – العروض- وله بالدواوين الشعرية والمجاميع الأدبية عناية ظاهرة، يشهدكم بذلك من له معرفة بهذه الأمور من المختصين.
وبالجملة فالشيخ من أكثر من رأيتهم عناية بالتراث ومعرفة بقيمته وتفانيا في خدمته ويشهد بذلك كل من عرفه أو جالسه.
هذه كلمة كتبتها على عجالة والإفالتفصيل يحتمل أكثر من ذلك ...
كتبه علي العمران
14/ 3/ 1425هـ)
كتب هذه الترجمة الشيخ عبد الرحمن الفقيه في هذا الرابط:.
¥