تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الأول في منهج المحدثين في زيادة الثقة،والثاني في الاضطراب بتعارض الوصل والإرسال، والثالث في الاضطراب بتعارض الاتصال والانقطاع،والرابع في الاضطراب بتعارض الوقف والرفع، والخامس في الاضطراب بزيادة رجل في أحد الإسنادين، والسادس في الاضطراب في تعيين الراوي،والسابع في الاضطراب في اسم الراوي ونسبه إذا كان متردداً بين ثقة وضعيفٍ.

بينما خصص الفصل الثاني لقاعدة الاضطراب في المتن. أما الثالث ففي قاعدة الاضطراب سنداً ومتناً.

ثم في القسم الثاني تكلم عن الرواة الموصوفين بالاضطراب مطلقاً أو بقيدٍ وضمنه بابين:

الأول في الرواة الموصوفين بالاضطراب مطلقاً والثاني في الرواة الموصوفين بالاضطراب بقيدٍ.

وفي نهاية هذا البحث ذكر المؤلف خاتمة انتهى فيها إلى:

1 - أهمية الرجوع إلى كتب العلل والرجال والتخريجات والشروحات الحديثية؛ لفهم كلام أهل الحديث.

2 - كلام ابن الصلاح في كتابه علوم الحديث يتضمن خلاصة كلام أهل الفن في المضطرب مع ما في كلامه – رحمه الله من قوة ومتانة.

3 - دراسة الأحاديث المعللة تؤصل الباحث وتزيد من فهمه لعلم الحديث.

4 - الذي درج عليه أهل الحديث في كلمة (مضطرب) كسر الراء.

5 - قلة حكم العلماء على الآثار إلا فيما لا مجال للرأي فيه.

6 - وقوع الاضطراب في الآثار.

7 - اتحاد المخرج والاختلاف المؤثر وتساوي الأوجه وعدم إمكان الجمع والترجيح خمسة شروط لإعلال الحديث بالاضطراب.

8 - معنى التساوي:تعارض الوجوه المقتضية لترجيح.

9 - كثرة وقوع الاضطراب في السند ثم في السند والمتن معاً لكن بقلة.

10 - الحديث المضطرب منه ما يقبل الاعتبار ومنه ما لا يقبل الاعتبار.

11 - الاختلاف منه ما هو مؤثر في الحديث ومنه ما ليس بمؤثر.

12 - للاختلاف والاضطراب أثر على السند والمتن وعلى الراوي.

13 - قد نستطيع الوقوف على الراوي المضطرب.

14 - تأصيل القواعد المتعلقة بالسند والمتن.

15 - إفراد الرواة الموصوفين بالاضطراب.

وقد بلغ عددهم مائتين وثلاثة عشر راوٍ منهم ثمانية وأربعون راوٍ وصفوا بالاضطراب مقيداً والبقية مطلقاً.

16 - قولهم (فلان مضطرب الحديث) يعني أنه في مرتبة الاعتبار.

17 - عدم الضبط هو السبب الرئيسي لاضطراب الراوي.

18 - لم أقف على امرأة وصفت بالاضطراب.

19 - قلة الوصف بالاضطراب من بعد القرن الثالث لاعتمادهم على ضبط الكتاب.

20 - وجود أحاديث وصفت بالاضطراب في السنن.

وهناك رسائل متعلقة - أيضا - بعلم الحديث

الأحاديث التي أشار أبو داود في سننه إلى تعارض الوصل والإرسال فيها

للشيخ/تركي بن فهد الغُمَيْز

http://www.islamtoday.net/questions/show_articles_*******.cfm?id=71&catid=75&artid=333

موقف المدرسة العقلية من السنة النبوية

المؤلف:الأمين الصادق الأمين

http://www.islamtoday.net/questions/show_articles_*******.cfm?id=71&catid=75&artid=1055

السنة النبوية في كتابات أعداء الإسلام مناقشتها والرد عليها

اسم المؤلف: عماد السيد الشربيني.

http://www.islamtoday.net/questions/show_articles_*******.cfm?id=71&catid=75&artid=1519

ـ[محمد بن القاسم]ــــــــ[10 - 01 - 05, 12:17 ص]ـ

جزاك الله خير أخوي عمر

ومزيدا من التعريف بالرسائل العلمية المجهولة

بالنسبة للرسالة الثانية لـ زملول أو زمول؟

ـ[عمر السنيدي]ــــــــ[10 - 01 - 05, 01:24 م]ـ

محمد بن القاسم

وإياك

شكرا لك على التنيبه في اسم المؤلف، والصواب هو: زمول.

ـ[أبو عميرة الأثري]ــــــــ[15 - 09 - 06, 03:07 ص]ـ

رضى الله عنك بل اسمه (بازمول) وهذا رابط الرسالة من صيد الفوائد

http://saaid.net/book/open.php?cat=91&book=713

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير