تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو حمزة المقدادي]ــــــــ[08 - 04 - 10, 01:02 ص]ـ

شفاك الله أخي خليلا وأدام الود والمحبة

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[08 - 04 - 10, 01:03 ص]ـ

جزاك الله خيراً، وأجاب دعاءَك أبا حمزة.

ـ[أبو أسامة الأزفوني]ــــــــ[08 - 04 - 10, 02:05 ص]ـ

قال النبي صلى الله عليه وسلم"ما من شيء يصيب المؤمن حتى الشوكة تصيبه إلا كتب الله له بها حسنة و حط عنه بها خطيئة"

شفاك الله أخي خليل/

وأجزم أن بعضنا "من الأعضاء الكرام" ممن رأى هذه الأسطر يقول في نفسه " إيه يا خليل لو رأيت همي نسيت همك"

أسأل الله أن يشفي كل مريض في هذا الملتقى المبارك خاصة أصحاب الأمراض المزمنة منهم "فلا تنسوهم بالدعاء"

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[08 - 04 - 10, 02:45 ص]ـ

قال النبي صلى الله عليه وسلم"ما من شيء يصيب المؤمن حتى الشوكة تصيبه إلا كتب الله له بها حسنة و حط عنه بها خطيئة"

شفاك الله أخي خليل/

وأجزم أن بعضنا "من الأعضاء الكرام" ممن رأى هذه الأسطر يقول في نفسه " إيه يا خليل لو رأيت همي نسيت همك"

أسأل الله أن يشفي كل مريض في هذا الملتقى المبارك خاصة أصحاب الأمراض المزمنة منهم "فلا تنسوهم بالدعاء"

بارك الله فيك أبا أسامة ..

صدقتَ، وبررتَ .. فلكلٍّ همٌّ، ولستُ أرى ما أنا فيه من المصائبِ أصلاً، ولله الحمد؛ فقد سترَ القبيح، وأظهر الجميل، وخفَّفَ، ولو أرادَ لأهْلَكَ .. سبحانه من حليمٍ غفور ..

لكنَّ موضوعي هذا في الأصلِ أبياتٌ، والإخبارَ بالمرض تابعٌ، ويثبتُ تبعاً ما لا يثبت استقلالاً.

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[08 - 04 - 10, 07:42 ص]ـ

لك الله يا خليل الأدب , عسى أن يرحل ما بك قريبا إن شاء الله فاصبر واحتسب.

وأبشر بالذي ألغزت به , وعلى الوعد بإذن الله.

--

ـ[محمد محمود أمين]ــــــــ[08 - 04 - 10, 10:08 ص]ـ

طهورٌ إنْ شاء اللهُ، وَكفَّرَ اللهُ به الخطايا، ورَفَعَ بِهِ الدَّرجَات،

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[08 - 04 - 10, 10:36 ص]ـ

أجاب الله دعاءَك، وجزاك خيراً أبا عبدالرَّحمن لدعائك، ووصفةِ ابن القيِّم.

ولكن ما لي أراكم أطبَّاء لا متذوِّقونَ؛ فما كتبتُ مشاعرُ وألمٌ؛ فشُغلتم بالألم عن المشاعر:)

فأين من يردُّ القريضَ أو يقوِّمه؟:)

هذه معارضة مهلهلة لما كتبت، ولم يخطر في البال أن أكتب شيئا، لأني لست من أهل هذا الشأن، لكنك لمتني من بين الإخوة على عدم الكتابة

1 - أَهْلاً وَسَهْلاً بِالْفَتَى ** وَمَرْحَباً بِمَنْ أَتَى

2 - رُوِّيْتُ عَنْ نَبِيِّنَا ** بَأَنَّ أَرْوَاحَ الْوَرَى

3 - تَأْوِي إِلَى أَشْبَاهِهَا ** وَتَجِد الأُنْسَ بِهَا

4 - فَإِنْ رَأَيْتَ صَاحِباً ** مُنَاصِحَاً وَصَادِقَا

5 - فَاعْلَمْ بِأَنَّ رُوْحَهُ ** قَدْ صَادَفَتْ مُشَابِهَا

6 - فَأَهْلُ هَذَا الْمُلْتَقَى ** تَجَمَّعُوْا عَلَى التُّقَى

7 - يَرْجُوْنَ عَفْوَ رَبِّهِم ** وَنَصْرَ سَيِّدِ الْوَرَى

8 - يَبْذُلُ كُلٌّ جَهْدَهُ ** لِمَنْ أَتَى مُسْتَفْسِرَا

9 - فَلا حُرِمْنَا وُدَّهُم ** وَلا الْوِدَادُ مُطْلَقَا

10 - وَاللهَ رَبِّي أَرْتَجِي ** يَجْمَعُنَا يَوْمَ اللِّقَا

ـ[صخر]ــــــــ[08 - 04 - 10, 01:47 م]ـ

أسأل الله أن يشفيك .. لابأس طهور شيخنا الحبيب ...

ـ[صهيب عبدالجبار]ــــــــ[08 - 04 - 10, 02:15 م]ـ

للبواسير سببان:

أسباب روحية , فبعض أنواع السحر (المأكولة) تسبب الإمساك والبواسير.

الثاني: عضوية , وقد شكى لي بعض الناس البواسير فنصحته بأمرين وشفاه الله.

الأول الفيتامينات , نصحته أن يتناول كل يوم حبة تحتوي على جميع الفيتامينات التي يحتاجها الجسم كثيرا.

فالطعام الذي نتناوله للأسف رغم كثرته هو فقير بالفيتامينات , مما يسبب لنا أمراضا كالبواسير وغيرها.

الثاني: الخبز الأسمر , فأنصحك بالاعتماد عليه في طعامك , وابتعد كليا عن الخبز الأبيض.

وأسأل الله عزوجل لي ولك الشفاء العاجل.

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[09 - 04 - 10, 08:22 ص]ـ

لك الله يا خليل الأدب , عسى أن يرحل ما بك قريبا إن شاء الله فاصبر واحتسب.

وأبشر بالذي ألغزت به , وعلى الوعد بإذن الله.

.

بارك الله فيك أبا زارع، وما عليك من سبيل، فأنت ذو فضل ويد.

طهورٌ إنْ شاء اللهُ، وَكفَّرَ اللهُ به الخطايا، ورَفَعَ بِهِ الدَّرجَات،

جزاك الله خيراً، وأحسن إليك أخي محمد.

هذه معارضة مهلهلة لما كتبت، ولم يخطر في البال أن أكتب شيئا، لأني لست من أهل هذا الشأن، لكنك لمتني من بين الإخوة على عدم الكتابة

جزاك الله خيراً، وأحسن إليك أخي أبا عبد الرحمن.

بوركتَ يا أبا البَتُولِ ** جُهدكم في المُلْتَقَى

حتى إذا دنى الصَّبَاحُ ** يحمدُ القومُ السُّرَى

أسأل الله أن يشفيك .. لابأس طهور شيخنا الحبيب ...

جزاك الله خيراً، وأحسن إليك أخي صخر.

وأسأل الله عزوجل لي ولك الشفاء العاجل.

جزاك الله خيراً، وأحسن إليك أخي صهيب.


[[توضيحٌ]]:

كتُبتُ هذا الموضوعِ؛ إشادةً بالملتقى، وشكراً لمشرفيهِ وكاتِبِيْهِ، وأدخلتُ الكلامَ عن المرضِ تبعاً، وما كِدتُ لأصرِّحَ به، ثمَّ صرَّحتُ به؛ لأبيِّنَ بأني وجدتُ فيه سلوةً أنساني بعض الألم.
فأخذتم - رعاكم الله -؛ شفقةً بي ورحمةً الموضوعَ التابعَ، ودَعَوْتمْ (وجزاكم الله خيراً)، ولم أجد من ثنَّى بالثناء على الملتقى، أو ردَّ على الأبياتِ - إلاَّ ما جاءِ عن أبي عبدالرحمن -، وإن كان قد أُثنِيَ عليه في موضوعاتٍ أُخَر ..
بارك الله فيكم.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير